لقد سجلت فيها هذا الفصل واسأل الله لنا ولكم التوفيق
لقد سجلت فيها هذا الفصل واسأل الله لنا ولكم التوفيق
لقد سجلت دراسات عليا
السلام عليكم
(الجامعة ذات مناهج طيبة ومأمونة كما سمعت عنها -وهي جامعة سعودية -)
ويا ليت الإخوة يكتبوا لنا تجاربهم
خاصة من أكمل الدراسة منهم _من الإخوه الذين تم قبولهم في مراحل الدراسات العليا _
ألا يوجد أحد أكمل الدراسة في الجامعة ؟
وعليكم السلام
وقيل أن الدراسة فيها للرجال فقط؟! فهل ما ذكر صحيح؟
الدراسة فيها غير مجدية - كما يقال - ولا أظن أيضا أنها معترف بها رسميا بين الدول بشكل واسع!
وأعني بذلك أن بعض المؤسسات الدينية العالمية لا تعترف بها، ولا تمنح الطالب إكمال مشواره العلمي بها ممن يحملون شهادة جامعة المدينة.
هذا على حد علمي ومعرفة بعض الناس بها، والله أعلم.
الجامعة معترف بها في عدد لا بأس به من الدول ، وبعض هذه الإعترافات بتواريخ قريبة (أي بعد طرح هذا الموضوع وهذا دليل على قوة الجامعة والله أعلم)
http://www.alweeam.com.sa/357483/%D8...7%D8%A6%D9%85/
كما وجدت على صفحات الجامعة اعتماد كثير من الدول بها لعلي أنقل الرابط هنا .
ويبدو أن لها مستقبل زاهر .
أما إكمال الدراسة بها فهو راجع لإعتراف تلك الدولة بها ومعادلتها.
والجامعة كما سمعت أنها سلفية المنهج .
والمقصد الأول بالنسبة لي هو تحصيل العلم والأخذ عن الثقات أو ما ينوب عنهم من الجامعات ذات المناهج السلفية .
غير معترف بها في الكويت، قيل أنهم يسعون للاعتراف فيها.
أختي أم علي الأوامر والأنظمة تتغير من حين لآخر
فهاهم طلاب الانتساب في السعودية ومن جامعات معترف بها دولياً وعلى رأسها جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لا يلتحقون بالدراسات العليا ولا تعتبر أكاديمية فيلتحقوا بالتعليم كمعلمين !
وقد كانت من قبل وإلى عهد قريب وأعرف أُناس ممن تخرج انتساباً وهو معلم إلى الآن في المدارس الحكومية بل أعرف من أكمل الدراسات العليا ، ولكن هي الأنظمة وتغيراتها
وهذا لا يقدح في قوة الجامعة ومناهجها وإنما هي أنظمة معينة تتغير من حين لآخر كما نرى على أرض الواقع!
وها هو الماستر الموازي يقفل أبوابه بعد أن كان يُدَرس في الجامعات السعودية الفترة المسائية!
فالحاصل والمهم أن يتوخى الإنسان الحذر من الجامعات الوهمية والتي ليس لها وجود على أرض الواقع وإنما هي مواقع انترنتية وشلة حرامية
كلامي عما تسمى: جامعة المدينة العالمية، التابعة لماليزيا، وليس عن الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية.
معترف بها - الماليزية - عند بعض الدول، ولكن عن فعليا، وعند التطبيق العملي، نرى بعضا من المؤسسات الدينية العالمية كجامعة الإمام والأزهر وغيرهما، لا يوافقون على طلابها لإكمال دراساتهم عندهم.
وهي غير مجدية علميا في بعض الأحيان، فأعرف فيها بعض المدرسين بها، وهو ليس على المنهج السلفي، بل بالواسطة تم تعيينه!!
وغير مجدية وظيفيا في كثير من الأحيان.
أخي الكريم أبا مالك جامعة الإمام لم تعترف بخريجيها عن بعد ! -فهي لا تسمح لهم بإكمال الدراسات العليا - حتى تعترف بخريجي الجامعات الأخرى ،وهذا لا يعني القدح في صحة الشهادة أو العلم المأخوذ من خلالها بل هي مجرد أنظمة كما ذكرت سابقاً .
أما الأزهر فالأزهر نفسه فيه ما فيه من بعض المدرسين الموجودين وهو ليس على المنهج السلفي.
أما المعادلة فهي معادلة في مصر والله أعلم
http://www.mediu.edu.my/world/?p=28664
وأعتقد أن لها مستقبل زاهر من الناحية التعليمية (العلمية) والله أعلم
كما قد يكون لها مستقبل أكبر مما هي فيه الآن من الناحية الوظيفية لراغبي الوظائف بناءً على هذه المعادلات المستمرة من الدول العربية
فنسأل الله إن كان ما تقوم به هذه الجامعة يعود على الاسلام والمسلمين بالنفع أن يوفقهم لما فيه الخير
وشكراً لك على طرح وجهة نظرك .
جزاكم الله خيرا