التقسيم إلى دليل قطعي وظني، فتكون لديك أربعة أقسام:-قطعي الثبوت قطعي الدلالة(نصوص القرآن) ويندرج تحته ما يسمى بالنص أي أعلى مراتب الوضوح والمراتب الأخرى من ظاهر ومؤول ومجمل ومبين، ويمكنك إيجاد الأمثلة في الكتب الأصولية،-قطعي الثبوت ظني الدلالة وهو ما يتطرق إليه الاحتمال في الدلالة من نصوص الكتاب القطعية الثبوت بالتواتر، -ظني الثبوت قطعي الدلالة، وهي النصوص من أخبار الآحاد المنقولة من الأحاديث النبوية والآثار، -ظني الثبوت ظني الدلالة، وهي ما يتطرق إليها الاحتمال من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم.(قطعية الثبوت بمعنى التواتر والقرآن منقول بالتواتر، وظنية الثبوت النقل بأخبار الآحاد وأكثر الاحاديث منه، أما قطعية الدلالة فهي التي لا يتطرق إليها احتمال ويكون في النص، وظنيته ما يتطرق إليه الاحتمال ويشمل الظاهر والمؤول والمجمل.وأرجو أن تتذكري أن الدليل لا يطلق على الاسم المفرد لوحده، وهذا هو الفرق بينه وبين النص أو الظاهر، فالدليل لا بدّ فيه من التركيب، أي يكون جملةً في الأغلب
اين اجد مصادر الدليل الظني والقطعي .. يعني هذا الكلام المذكور في الاعلــى اين اجد مضانـه العلميــه ..
إلى الآن بحثت في الجزء الاول من كتاب الأمدي الاحكام في اصول الإحكام وأصول الفقه لمحمد ابو زهر