الإيمان قول وعمل يزيد وينقص ؛ فهو يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
الأعمال تدخل في مسمى الإيمان .
الأعمال ركن في الإيمان الواجب لا في أصل الإيمان ، فمن ترك أعمال الجوارح تكاسلاً مع إقراره بها وبما افترضه الله عليه ، فإنه يكون معه أصل الإيمان مع ذهاب إيمانه الواجب ، وهو بذلك يستحق دخول النار ثم إنه يخرج منها يوما من الدهر ويدخل الجنة .