إلى طالبة العلم
جزيتِ خيراً
فكيف يكون للمرأة إن كانت متزوجة رجلان ! .وماذا سيترتب على ذلك .. ؟<<< التعرض لإلحاق من ليس من الزوج به فلاتدري الولد ابن أي الرجلين الزوج أم العبد .. ..و قد تثبت الولاية والميراث لمن لايستحقها ..
أمَّا في هذه قد صدقت
ولكن
و هل توافقونني بأن البحث في هذه المسألة ليس فيه كبير فائدة ؟ ؛ فالرق الآن شبه منعدم ،و الاشتغال بمسائل ينتفع بها الطالب و ينفع بها الإسلام والمسلمين أولى من هذه المسألة التي تضيع وقت السائل والمسؤول ؟.
لماذا لا نعتبرها من باب الرياضة الفقهية للعقل ؟؟؟
إذ هذه المسائلة أتطرق إليها في كتب الفقه يعُتبر شبه معدوم
وأما مسائلة الرق فهو موجود في دول افريقيا ومنها ماهو ذو طابعِ الإسلامي
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,
وأما الطيب الصياد
جزيت خيرا ً
لماذا لم يرجمها أمير المؤمنين ؟ ربما للشبهة الحاصلة للمرأة في قياسها استمتاع المرأة بعبدها على استمتاع الرجل بأمتِهِ
لم يرجمها أمير المؤمنين عملاً بنص الرسول عليه الصلاة والسلام ( لا ضرر ولا ضرار في الاسلام ) ووجه الاستدلال من الحديث أن الحد ضرر , والضرر في الاسلام منفي , إذاً الحد منفي , وعليه فإن عمل عمر رضي الله عنه
كان عملاً بحديث ( أدراوا الحدود بالشبهات )
ويحتمل أن عمر رضي الله عنه رأى أن في حد المرأة لايتأتى منه مصلحة مرجية , بخلاف لو أنه زوجها بعبدها
ولهذا نجده رضي الله عنه قال( لا يحل لكِ مسلم بعده) وهو دليل ظاهر أنه لا يحل لها مسلم بعد فعلتها سوى ذاك العبد
( ملاحظة // لم أتتبع الاثر هل فعلاً توزجت تلكم المرأة بعبدها أم لا , ولكن قلته استنباطاً من قول عمر رضي الله عنه
إذ قوله يوحي بذلك
والله أعلم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,