تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 22 من 22

الموضوع: ممكن أعرف درجة هذه الاسانيد ارجو المساعده

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    191

    افتراضي رد: ممكن أعرف درجة هذه الاسانيد ارجو المساعده

    أعرف أن العجوة تزيد السوداء لا تدفعها و الذى يسهلها هو الخيار لذا فهو يصلح رداءة العجوة
    و عن إستخدامها كـ (لبخة) فأنا لم أجرب هذا و لا أعتقد فى جدواه ، فمعروف ما يمكن للجلد إمتصاصه و معروف أيضا محدودية تأثير العلاج عن طريق الجلد
    هناك حديث فى ذلك فعلا و لم أبحث صحته لما ذكرت آنفا
    أما ما ذكرت عن أنهما على القفا عند زوايا الشعر فلم أجد لذلك الموضع منفعة إلا لمرضى الصرع و التشنجات فهذا يقلل جدا من حدة النوبات و كذا الفقرة العليا من العمود الفقرى
    كان الإمام أحمد إذا إحتاج لحجامة جوزة القمحدورة (المخيخ) إحتجم على جانبيها خلف الأذنين ، و هذا هو الموضع المشهور للأخدعين ، و هذا قد يسبب إختلالا مؤقتا فى التوازن للمريض و لهذا لا ينصح لمرضى الأعصاب
    و هذا الموضع نافع جدا للعينين ، مع ملاحظة أنه لا يجب الحجامة على الوترين الخلفيين (الرافعين للرأس)فى القفا و لا على الأوتار عامة أبدا لأن هذا يؤدى إلى إرتخائها (و هذا مشهور فى الحجامة الصينية)
    و عن التزوير المذكور فبديهى أنه لا شيئ يضمن صحة أو خطأ ما ورد فى تلك الكتب إلا التجربة و الإختبار
    و ما ذكرته عن الأحلام فهذا رغما عن صحته فأشك أن تجد من يصدق بمثل هذا ، من يحتاج للأحلام فى الطب ؟
    و عن أنواع الينسون
    فالأنواع التى ذكرت جميعا لا تنبت فى منطقتنا و لا نزرعها
    و السنوت خاصة من النباتات النادرة التى يصعب العثور عليها و ليس هو الشمر أبدا فحبة الشمر كما تعلم ليست بمستديرة أبدا ، كما أن النبات لا يشبة نبات الينسون
    أما عن (لو كان فى شيء شفاء من الموت) فمعروف فى كتب الطب القديمة أن سبب أغلب الأمراض إن لم يكن كلها هو رواسب الفضلات التى تتبقى فى الأمعاء الغليظة و لا يستطيع الجسم التخلص منها
    و السبب الرئيسى فى هذا هو قلة النشاط البدنى للإنسان
    لذا قال سيدنا و حبيبنا (المعدة بيت الداء و الحمية رأس الدواء)
    و للعلم فإن السنا له جزءان يستخدمان
    الأوراق و هى صفراء رفيعة مدببه و القرون
    الأولى و هى خفيفة التأثير و الثانية شديدة التأثير و قد تؤدى الأخيرة الى سقوط الحمل للحوامل من شدتها
    إلا أن السنا قد لا يكون كافيا لتخليص الجسم من السموم المترسبه فى القولون لذا وصف ابن سينا عوضا عنه (الشبرم) و وصفه بأنه مسهل قاتل يجب إستخدامه بحرص شديد ، و من آثاره الجانبيه الهزال
    و لم أعرف حتى اليوم ماهية ذلك الشبرم و لا ما هو فى النباتات المعروفة لدينا
    و بالمناسبة فإن تراكم الأخلاط يحدث غالبا فى القولون لذا يلجأون الى (مسهلات الأخلاط)
    و لو عرفت الشبرم لكان فيه غناء لأنه مسهل حاد لجميع الأخلاط على خطورته

  2. #22

    افتراضي رد: ممكن أعرف درجة هذه الاسانيد ارجو المساعده

    الشبرم كما يقول النبي صلى الله عليه وسلم حار جار وفعلا يسبب القروح والادماء كما قرأت عنه والنبي مدح السنا في ذلك العمل وهذا يكفي لمن أراد معرفه ماذا كان يقصد من عمل السنا اما حديث المعده بيت الداء والحمية رأس الدواء فهو من كلام الحارث ابن كلده طبيب العرب واما ابن سينا فكان يستخدم الخمر في العلاج وهذا يدل على عدم اتباعه للطب النبوي وما يهمني هو تطبب النبي وتطبيبه الصحابه في وبم كان يأمرهم
    الكتب القديمة كانت تعالج المرض ولكن كانت تحافظ على المس بأعطاء العقاقير النافعه له وطبهم متعلم من الجن في بعض الأحيان وبعض الوصفات تكون من أطباء الجن ويلاحظ ذلك من بعض الوصفات التي تستخدم فيها الخمروالعظام وذبح الحيوان ودفنه واستخدام القطران وما الى ذلك واتهامهم للتمر بأنه يسبب الأمراض فهذا لصرف النظر عن استخدامه ‘ولوكان مضرا لنهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم وقد أمر به وحده وان يحصن فلا تتعجب من ذلك ولكن يجب أن نتنبه الى أمر أن النبي لا يأكله مفردا في الغالب بل يضيف مايكسر حدته فهذا بذلك فهل يعقل ممن يتداوى بالحرام أن يعرف الدواء الحلال النافع
    قرأت لابن البيطار في السنا ( يسهل جميع الأخلاط وينفع النقرس وعرق النسا وأوجاع المفاصل الحادة من البلغم والصفراء
    وينفع من الوسواس السوداوي وسائر الأمراض السوداوية مثل :الشقاق ،الصداع ، الفتق ، الجرب ،البثور ،الحكة ، الصداع ،وشرب ماء مطبوخه أنفع من جرمه والشربة منه مسحوقا من درهمين الى ثلاثة دراهم ومن ماء مطبوخه من ثلاث دراهم الى سبعة دراهم) الدرة البهية في منافع الأبدان الإنسانية لابن البيطار وهو مختصر كتابه الجامع لمفردات الأدوية والأغذية والكتاب الذي بين يدي مسمى بتحفة ابن البيطار في العلاج بالأعشاب والنباتات تحقيق د ابي مصعب البدري

    وقد يكون الجمع بينه وبين السنوت لتخفيف التقلص المصاحب لشرب السنا أو قد يكون لسبب آخر
    لأنني قد قرأت عن( السنا والشاهترج ) أنه يسهل خروج الأرياح المحترقه وقد علمت من المشائخ الفضلاء أن المس قد يحترق ولا يستطيع الخروج من الجسد بسبب كثرة الرقيه على المريض فيتعب العارض ويتعب المريض بعد الرقية لهذا السبب وقد يكون الشاهترج هو السنوت بسبب ذكر الخاصية التي في الشاهترج وأنها تسهل الخلط المحترق وعليه قد يكون هناك علاقه بين الخلط والمس وخصوصا لما ذكر ابن البيطار من خصائص السنا والأمراض التي تعالجها والتي لها علاقه بالمس
    واذا لم نجد الشاهترج نكتفي بالسنا فكله خير وبركه ومما نزل به الروح الأمين من عند رب العالمين رحمة للعالمين
    الشبرم وجدت له تعريف في موقع جامعي اسمه العلمي Zilla spinosa البحث الصوري لقوقل ترى صورته
    وله اسماء محليه يسمى النبات شبرم عند قبائل بني هاجر والعجمان وآل مرة ، ومعظم قبائل نجد ، ويسمى شبرق عند قبائل الشرارات ، ويسمى الصلة والزلة في المنطقة الشرقية ، ويسمى الزلا والسلا في المنطقة الشمالية هذا من موقع مكشات
    الخيار هل أنت متأكد أنه يدر السوداء وهل سبق أن جربته
    والحمدلله رب العالمين

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •