متى تتحفنا يا (أبو الوليد التويجري) بما قلت أنها ملاحظات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
متى تتحفنا يا (أبو الوليد التويجري) بما قلت أنها ملاحظات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يرفع...................... .....
الأخ المحب: المعذرة لم أر الرد إلا اللحظة.
عمومًا كتب المتأخرين التي هي في متناول الأيدي، ولا يترتب على اختلافها أثر كبير= الأمر فيها سهل.
وبالنسبة للملحوظات فالنية موجودة، لكن الهمة ضعيفة، وقد توقفت عن قراءة الكتاب منذ فترة، فأرجو أن يتهيأ ذلك بإذن الله.
ولا تظن أنك ستظفر بشيء ذي بال، والحمد لله.
هناك فرق كبير بين طبعة الرسالة الموجودة في المكتبة الشاملة ( الإصدار الثالث الرسمي ) وبين الطبعة الموجودة في " الموقع الرسمي للشيخ عبد الرحمن السعدي " ولعلها بتحقيق الصميل . ولا أدري أيهما الصواب .
فمثلا :
بداية سورة آل عمران في تفسير ( القيوم ) فرق كبير .
وكذلك في تفسير الآية ( 10 ) من آل عمران فرق واضح . وكأن هذا التفسير غير الأول .
يرجى من الأخوة في المكتبة الشاملة التنبيه على ذلك ، حيث لازالت كلمة " متوجعا " في نسخة الشاملة ، وللمزيد :
http://www.tafsir.net/vb/tafsir6841/
ثم رأيت المحقق سعد بن فواز الصميل قارن بين الطبعات الموجودة للتفسير وبين ما في بعضها من أخطاء كثيرة قال عن طبعة الرسالة: " الطبعة الثالثة : طبعة مؤسسة الرسالة سنة 1420 باعتناء وتحقيق د.عبد الرحمن بن معلا اللويحق ، وهذه الطبعة أحسن الطبعات السابقة ، حيث بذل المحقق حفظه الله جهدا كبيرا في إخراج الكتاب فجزاه الله خيرا ، ونظراً لأن هذه الطبعة صدرت أثناء إعداد هذه الكتاب للطباعة ، فقد اكتفيت بمراجعة مواضع عدة من الكتاب ظهر لي من خلالها الملاحظات التالية :
أن المحقق اعتمد على النسخة التي بقيت لدى الشيخ ، وهذا مخالف كما هو معلوم لقواعد التحقيق ، حيث لم يجعل النسخة التي أرسلها المؤلف لطباعة الكتاب أصلاً؛ وذلك للزيادات والاستدراكات التي امتازت بها عن النسخة الأخرى .
أن المحقق تابع الطبعات السابقة في مجموعة من الأخطاء التي وقعت من قبل ، وهذا أمر مستغرب منه ، لحصوله على النسختين الخطيتين للكتاب . ومن أمثلة ذلك : - ما جاء في تفسير الآية 43 في سورة النساء ص179 العمود 3 سطر 24 ( بعد حصول مقصود الصلاة ) كذا جاء في جميع النسخ المطبوعة ، والصواب كما في النسختين الخطيتين ( بعدم حصول مقصود الصلاة ) ... " . انتهى كلامه وذكر ملاحظات أخرى قيمة .