تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين للشيخ عبد المحسن العباد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    109

    افتراضي تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين للشيخ عبد المحسن العباد

    بسم الله الرحمن الرحيم

    وبعد، فهذا مقال لفضيلة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد البدر حفظه الله تعالى بعنوان: ((تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين))

    ولتحميل المقال بصيغة http://oalbadr.googlepages.com/doc.gif doc اضغط هنا

    ولتحميل المقال بصيغة http://oalbadr.googlepages.com/pdf.gif pdf اضغط هنا
    ومن يك سائلاً عني فإني . . بمكة منزلي وبها ربيت

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    الدولة
    حيثُ أكون
    المشاركات
    426

    افتراضي رد: تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين للشيخ عبد المحسن العبا

    أغرب شيء في القصة، كيف يتبرأ المشركون من المشركين؟

    الرافضة واقعون في الشرك الأكبر وهو عين التوحيد عندهم، وها هو شيخهم الكبير المجلسي الصفوي يقول في بحار الأنوار: (إن استقبال القبر أمر لازم، وإن لم يكن موافقًا للقبلة، واستقبال القبر للزّائر بمنزلة استقبال القبلة وهو وجه الله، أي جهته التي أمر النّاس باستقبالها في تلك الحالة).. البحار 101/369، ثم ينقل المجلسي عن الكذاب عبد الله بن جعفر بن مالك الحميري الذي زعم أنه كاتب صاحب الزمان فسأله عن الرجل يزور قبور الأئمة عليهم السلام، هل يجوز لمن صلى عند بعض قبورهم عليهم السلام أن يقوم وراء القبر ويجعل القبر قبلة أم يقوم عند رأسه أو رجليه؟ وهل يجوز أن يتقدم القبر ويصلي ويجعل القبر خلفه أم لا؟ فأجاب صاحب الزمان: (أمّا الصلاة فإنها خلفه ويجعل القبر أمامه، ولا يجوز أن يصلي بين يديه ولا عن يمينه ولا عن يساره؛ لأن الإمام صلى الله عليه لا يتقدم عليه ولا يساوى"..بحار الأنوار: 100/128، وذكره الطبرسي في الاحتجاج 2/312 ط: النجف..

    بل إن المجلسي يؤكد الوقوع في الشرك الأكبر عند شرحه إحدى روايات طريقة الزيارة للقبر: (اغتسل يوم الجمعة أو أي يوم شئت، والبس أطهر ثيابك واصعد إلى أعلى موضع في دارك أو الصّحراء فاستقبل القبلة بوجهك بعدما تبيّن أنّ القبر هنالكيعقب عليها بقوله: (قوله: "فاستقبل القبلة بوجهك"، لعله عليه السلام إنما قال ذلك لمن أمكنه استقبال القبر والقبلة معًا، ويحتمل أن يكون المراد بالقبلة هنا جهة القبر مجازًا، ولا يبعد أن تكون القبلة تصحيف القبر).. بحار الأنوار: 101/369. ثم يوغل في الشرك مرة أخرى للتأكيد جاعلا القبر هو القبلة فيقول: (إنه مع بُعد الزائر عن القبر يُستحسن استقبال القبر في الصلاة واستدبار الكعبة" بحار الأنوار: 100/135، وذلك عند أداء ركعتي الزيارة التي قالوا فيها: "إن ركعتي الزيارة لابد منهما عند كل قبر" بحار الأنوار: 100/134...
    هذا مع الأموات، وأما مع الأحياء فقد شابه اعتقاد الشيعة في أئمتهم ومشايخهم اعتقاد النصارى في رؤسائهم، فالجميع اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله سبحانه لأن لهم حق السلطة في التشريع والتحليل والتحريم، والشيعة حينما اعتقدت في أئمتها أنهم جهة تشريع! أكملت ذلك بدعواها أن الناس جميعًا عبيد للأئمة لتتضح صورة الشرك أكثر، وقد قال الإمام الرضا حسب رواياتهم: "الناس عبيد لنا في الطاعة، موالٍ لنا في الدين فليبلغ الشاهد الغائب" المفيد/ الأمالي ص48، بحار الأنوار: 25/279، مع أن الله سبحانه يقول: ﴿مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللّهِ﴾ ، فالناس جميعًا عبيد لله وحده لا لأحد سواه، ولو كان من عباد الله المرسلين الذين آتاهم الله الكتاب والحكم والنبوة، فكيف بأئمة الشيعة، أو من تدعي فيهم الإمامة، وبما أن الأئمة حسب اعتقاد الشيعة جهة تحليل وتحريم، فإن لهم الخيار في أن يبينوا للناس أمر الحلال والحرام وأن يكتموا كما يشاؤون، وقدجاء في الكافي وغيره: "عن معلى بن محمد عن الوشاء قال: سألت الرضا عليه السلام، فقلت له: جعلت فداك ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ﴾ فقال: نحن أهل الذكر، ونحن المسؤولون، قلت: فأنتم المسؤولون ونحن السائلون؟ قال: نعم، قلت: حقًا علينا أن نسألكم؟ قال: نعم، قلت: حقًا عليكم أن تجيبونا؟ قال: لا، ذاك إلينا إن شئنا فعلنا وإن شئنا لم نفعل" أصول الكافي: 1/210-211، وفي تفسير القمي: 2/68، وفي بحار الأنوار: 23/174، وعلى هذا بقي التشريع حسب زعمهم في كل إمام حتى زمن غيبة المهدي، ثم في هذه الأثناء منذ أيام الغيبة الأولى، ظهرت في صفوف الشيعة دعوات بالنيابة الخاصة والعامة عن الإمام المهدي الغائب، واللقاء به وأخذ التوجيهات والتعليمات والعلوم الشرعية عنه، واستلام الخمس باسمه، فاشتهر حوالي أربعة وعشرون نائبا أو مدعيا للنيابة الخاصة عن الإمام المهدي في فترة ما يسمى بالغيبة الصغرى، التي امتدت حوالي سبعين عاما من وفاة الإمام العسكري، وادعى بعض العلماء كشيخهم المفيد في القرن الخامس الهجري، استلام رسائل خاصة من الإمام المهدي، ثم ظهرت نظرية النيابة العامة للفقهاء، أي كون كل فقيه نائبا عن الإمام المهدي حتى خروجه، فأصبح للنائب حق التشريع لأنه يمثل القائم صاحب الزمان بنفسه، وهذا هو الشرك بعينه، اتخذوا ملاليهم ومشايخهم أربابا من دون الله يشرعون لهم ويحللون ويحرمون، وهي باقية مستمرة عندهم حتى في ظهور الخميني وبعده الخامنئي، لهم حق التشريع وسن القوانين باسم صاحب الزمان!!

    فهل هذا مذهبٌ أم دينٌ مستحدثٌ كله شرك قائم على نقض التوحيد؟
    وبعد هذا نسأل: كيف يتبرأ المشركون من المشركين في بلد التوحيد في البلد الحرام؟
    "آمنت بالله، وبما جاء عن الله، على مراد الله،
    وآمنت برسول الله، وبما جاء عن رسول الله، على مراد رسول الله"
    مواضيع متنوعة عن الرافضة هـــــــــــــن ــــــا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    109

    افتراضي رد: تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين للشيخ عبد المحسن العبا

    نص المقال ثانية للتسهيل على القارئ

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    109

    افتراضي رد: تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين للشيخ عبد المحسن العبا

    وهذا نص المقال تسهيلا على القاريء

    الحمد لله الذي حرم الظلم على نفسه وجعله بين عباده محرماً، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن سلك سبيله واهتدى بهديه إلى يوم الدين.
    أما بعد، فإن شأن النصيحة في الإسلام عظيم وأثرها كبير، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الدين النصيحة، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)) رواه مسلم (196)، فبيَّن صلى الله عليه وسلم عظم شأن النصيحة ومكانتها في الدين بقوله: ((الدين النصيحة))، كما بيَّن عظم شأن الوقوف بعرفه في الحج لأنه يفوت الحج بفواته في قوله صلى الله عليه وسلم: ((الحج عرفه)) رواه أهل السنن، وروى البخاري (57) ومسلم (199) عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال: ((بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم)).
    وقد تناقلت وسائل الإعلام عن أحد الزعماءِ الدعوةَ إلى إعلان البراءة من المشركين في موسم الحج، ولذا كتبت هذه الكلمة الناصحة وأسأل الله أن ينفع بها، فأقول: إن إعلان البراءة من المشركين في الحج حصل في السنة التاسعة في حجة أبي بكر الصديق رضي الله عنه حيث نادى هو وعلي رضي الله عنهما في تلك السنة ألا يحج بعد العام مشرك، وألا يطوف بالبيت عريان، وتحقق ذلك في السنة العاشرة في حجة رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يحج مشرك ولم يطف بالبيت عريان، ولم يحصل في تلك السنة إعلان البراءة من المشركين ولا في عهود الخلفاء الراشدين الأربعة أبي بكر وعمر وعثمان ووعلي رضي الله عنهم، ولا حصل بعد ذلك فيما أعلم إلا ما كان من القرامطة الذين أجرموا نهاية الإجرام وعثوا في الحرم فساداً وقتلوا الحجاج فيما سجله لهم التاريخ، وقد بدأ تجمع فئة من الحجاج لإعلان البراءة من المشركين في عام (1389هـ) وسنوات بعدها، ومن هتافهم في إعلان البراءة المزعومة: ((تسقط أمريكا)) و ((الموت لأمريكا))، ولم تمت أمريكا ولم تسقط بهذا الهتاف، بل سقط مئات الموتى من الحجاج في اليوم السادس من شهر ذي الحجة عام (1407هـ) بسبب الزحام في هذه التجمعات حيث التحم الحجاج بعضهم ببعض ووطئ بعضهم بعضاً، وقد مرت هذه التجربة التي حصل فيها هذه المأساة العظيمة، ومضى بعدها سنوات عديدة سلم فيها الحجاج من مثل هذه التجمعات لتعقّل بعض الزعماء وتذكر هذه المأساة، وكأن هذه المأساة نسيت الآن فجاءت الدعوة من جديد لإعلان البراءة من المشركين بمثل هذه التجمعات.
    واللائق بكل من لنفسه عنده قيمة من هذه الفئة من الحجاج وزعيمهم ألا يكونوا سبباً في إلحاق الضرر بحجاج بيت الله الحرام، وقد قال الله عز وجل: (ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم)، وقال: (والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا)، وقال: (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار). وقال: (وإن الظالمين لهم عذاب أليم * ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا وهو واقع بهم). وقال في الحديث القدسي: ((يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا)) رواه مسلم (6572)، وقال صلى الله عليه وسلم: ((اتقوا الظلم؛ فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، الحديث)) رواه مسلم (6576)، وقال صلى الله عليه وسلم: ((المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده)) رواه البخاري (10) ومسلم (161) زاد البخاري: ((والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه))، وقال صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: ((ألا أخبركم بالمؤمن؟ من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم، والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده، والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب)) رواه أحمد (23958) بإسناد صحيح،وقال صلى الله عليه وسلم: ((أتدرون ما المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع، فقال: إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار)) رواه مسلم (6579)، وجواب الصحابة رضي الله عنهم بناء على ظنهم أنه صلى الله عليه وسلم أراد مفلس الدنيا وهو إنما أراد مفلس الآخرة الذي أوضح صلى الله عليه وسلم كيفية إفلاسه في هذا الحديث، وقال صلى الله عليه وسلم: ((كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه)) رواه مسلم (6541)، ولما خطب صلى الله عليه وسلم الناس يوم النحر في حجة الوداع لم يأمرهم بإعلان البراءة من المشركين والتجمع لها، وإنما قرر حرمة البلد والشهر واليوم ثم قال: ((فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا)) رواه البخاري (67) ومسلم (4384).
    وبعد إيراد هذه الأدلة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في التحذير من إلحاق أي ضرر بأحد من المسلمين أورد بعض الآثار السيئة التي تترتب على هذه التجمعات لهذه البراءة المزعومة:
    (1): أن فيه إلحاق الضرر بالحجاج في أجسادهم وحركة سيرهم.
    (2): أن فيه ظلما للحجاج يترتب عليه دعاء المظلوم على ظالمه، وقد قال صلى الله عليه وسلم: ((واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب)) رواه البخاري (1496) ومسلم (121).
    (3): أن التجمع لهذه البراءة من الأمور المحدثة في الحج منذ ثلاثين عاما فقط، ولم تحصل في حجة الوداع ولا بعدها.
    (4): أن الفئة التي تقوم بهذا التجمع شاذة في هذا التصرف المشين عن الحجاج من جميع الآفاق.
    (5): أن الصيد آمن في الحرم لا يجوز التعرض له بأي ضرر حتى تنفيره، والحجاج ومن في الحرم أولى منه بالأمن والسلامة من الأذى، بل إن الحجاج والمعتمرين إذا دخلوا في الإحرام لم يجز لهم التعرض لصيد الحل، والمعنى أن الواجب على أي حاج أن يكون نصيب الحجاج وغيرهم منه الأمن والسلامة من شره.
    (6): أن الحجاج من جميع الآفاق يمقتون هذا التجمع المؤذي ويفضحون في بلادهم القائمين به.
    (7): أن الأذى للحجاج لا يقتصر عليهم، بل يتعداهم إلى أهليهم وذويهم في بلادهم؛ فإنهم يتأذون بالأذى الذي حصل لحجاجهم.
    (8): أن حصول الأذى لمسلم واحد خطير، فكيف بإيذاء الحجاج من جميع الآفاق الذين جاؤوا لأداء عبادة عظيمة يحبون أدائها براحة وطمأنينة.
    (9): أن في هذا التجمع ترويعاً للحجاج، وكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم فنام رجل منهم، فأنطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يحل لمسلم أن يروع مسلماً)) رواه أحمد (23064) وأبو داود (5004) بإسناد صحيح.
    (10): أن فيه إشغال الكثيرين من رجال الأمن بهذه التجمعات في الوقت الذي ينبغي أن تكون الجهود كلها مبذولة لخدمة الحجاج.
    وأسأل الله عز وجل أن يوفق الحجاج لأداء الحج بيسر وطمأنينة، وأن يعودوا بعد حجهم إلى بلادهم سالمين غانمين، اللهم من أحسن إلى الحجاج فأحسن إليه، ومن شق عليهم فاشقق عليه واكفهم شره بما شئت، اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان ووفقهم للتمسك بكتابك وسنة نبيك صلى الله عليه وسلم، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
    ومن يك سائلاً عني فإني . . بمكة منزلي وبها ربيت

  5. #5

    افتراضي رد: تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين للشيخ عبد المحسن العبا

    غفر الله لك ولوالديك يا أخي مكاوي
    وبارك الله تعالى في الشيخ عبدالمحسن - حفظه الله تعالى -.
    قال الإمام أحمد رحمه الله: (ما كتبتُ حديثاً إلا وقد عملتُ به، حتى مرّ بي أن النبي احتجم وأعطى أبا طيبة ديناراً، فأعطيتُ الحجام ديناراً حين احتجمتُ).

  6. #6

    افتراضي رد: تجمعات البراءة من المشركين لا نتيجة لها إلا إيذاء المسلمين للشيخ عبد المحسن العبا

    حفظ الله الشيخ وبارك في حياته وحياة كل عالم رباني من علماء الإسلام

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •