تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 14 من 14

الموضوع: سؤال: في باب التصغير

  1. #1

    Question سؤال: في باب التصغير

    االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عندي طلب وياليت تلبونا لي لاني بامس الحاجه للمساعدتكم

    الدكتوره طالبه منا واجب في الصرف في باب التصغير
    عللي التصغير خاص بالاسماء فلا تصغر الحروف ولا الافعال
    اني بحثت عن الاجابه في الشافيه ولا لقيتها لان هي قالت ان الاجابه موجوده في هذا الكتاب
    وياليت تذكرون لي اسم المصدر
    ادري كثرت اسئله بس اتحملوني لاني مره تعابنه
    ولي ارد علي له دعوه بظهر الغيب
    ومشكورين مقدما

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    المشاركات
    632

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    ليت الحديث بالعربية لا بالعامية

  3. #3

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    ارجوكم ساعدوني

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الدولة
    الجــزائر - البليدة ( حرسها الله )
    المشاركات
    125

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير


    بحث قصير حول التّصغير
    التّصغير

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    2

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    السلام عليكم
    الأخت الفاضله التصغير خاص بالأسماء لأ نهامعربه أما الحروف فهى مبنيه والأفعال لاتقسم لذافإنها لاتصغر
    هذا والله تعالى أعلى وأعلم

  6. #6

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    جزاكم الله الف خير
    بس ياليت يا اخ محمد اليمني ان تذكر لي اسم المصدر

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    193

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    .


    الأخت الكريمة .. عاشقة اللغة العربية

    أولاً .. مرحباً بك وأهلاً وسهلاً في هذا الموقع الراقي وبخاصةٍ هذا القسم الجميل " مجلس اللغة العربيةوعلومها "

    الأمر الثاني : بما أنك جديدة في هذا القسم وربما في منتديات اللغة العربية عموماً فنعذرك في عدم الكتابة بالفصحى
    حتى تتمكنين بإذن الله من التعوّد على ذلك ومزاولته لأنه مما يساعد على أمرين :

    الأول : استقامة لساننا بالعربية

    الثاني : تمكيننا من التعبير بطلاقة في المحافل والمواقف والحوارات المكتوبة والمسموعة


    أما بالنسبة لسؤالك فالإجابة تستلزم أمرين :

    الأول .. إجابة منطقية : وهي أن الأسماء تكون لما له جسم فتحصل مصلحة من تصغيره ولو في الذهن
    يعني إذا أردت أن أبين أن الشجرة ليست كبيرة فلا أحتاج أن أطيل وأقول ( شجرة صغيرة ) بل أختصر وأقول ( شجيرة ) ويكون في هذا التصغير مصلحة للفهم ولأن تصغيرها ممكن ومفهوم في الذهن !
    أما الفعل والحرف فلا جسم لها فلا مصلحة من تصغيرها , إلا على سبيل الحكاية كأن أكتب حرف ( ليت ) بحجم صغير على الورقة فأقول ( لويتة ) أي صغيرة في كتابتها !
    أما في الحديث الجادّ فلا تصغير لها لأنها ليست جسماً معروفاُ في المكان ولا في الذهن !

    وهكذا الفعل فلا جسم له !


    الأمر الثاني : المصدر ! لا أعرف كتاباً - حسب قرائتي القليلة - علل لذلك وليس عندي كتاب " الشافية " ولم أجده على الانترنت
    ولعلّك تبحثين في الكتاب مرةً أخرى مادام لديكِ فربما تجدين الإشارة إلى ذلك وليس التصريح .. والله أعلم




    .

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    193

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    فائدة :



    ليس كل الأسماء تصغّر !


    فهناك أسماء لايصح تصغيرها .. مثل :


    1- أسماء الله تعالى !


    2 - الأسماء المبنية لاتصغّر مثل ( أسماء الإشارة , الأسماء الموصولة , الضمائر , أسماء الشرط , أسماء الاستفهام )

    3- الأسماء التي تدل على ضدّ الصغير .. مثل : ( كبير , جسيم )

    4- غير , سوى .... هذه أسماء لايصح تصغيرها لأنها تدل على المغايرة

    5 - سواء .. لايصغر , لانه يدل على المساواة

    6 - كل , جميع , أجمع ... هذه أسماء ولاتصغير لأنها تدل على العموم !


    7 - جموع الكثرة في الصرف لاتصغر لأنه يناقض معناها !


    وهناك غيرها

  9. #9

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    قال العكبري في اللباب في علل البناء والإعراب: " وإذا صُغّر المصدرُ لم يعمل لوجهين أحدُهما أنَّ التصغير كالوصف والثاني أنَّه يبعد من شبه الفعل إذ الأفعال لا تصغَّرَ ولا عبرة بتصغير فعل التعجب..." 1/449
    وقال الأشموني في باب التصغير: "تنبيهات: الأول للمصغر شروط: أن يكون اسماً: فلا يصغر الفعل ولا الحرف لأن التصغير وصف في المعنى. وشذ تصغير فعل التعجب"
    وقال عباس حسن: "شروط الأسماء التي يدخلها التصغير:
    التصغير خاص بالأسماء وحدها؛ فلا تصغر الأفعال. ولا الحروف. ويشترط في الاسم الذي يراد تصغيره:
    1- أن يكون معربا، فلا تصغر -قياسا- الأسماء المبنية؛ كالضمائر، وكأسماء الاستفهام، وأسماء الشرط، و"كم" الخبرية ... وغيرها من المبنيات -إلا ما ورد مسموعا منها مصغرا؛ فيقتصر على الوارد منه..." 4/685
    وقال: ورد عن العرب قولهم: "ما أمليح فلانًا وما أحيسنه، بتصغير الفعلين الماضيين: "أملح وأحسن" عند استخدامهما في التعجب، مع أن الأفعال لا تصغر... فهل يصح تصغير غيرهما من الأفعال الماضية المستخدمة في التعجب، والتي على وزن "أفعل"؛ قياسًا على هذين الفعلين الماضيين؟ الرأي الشائع عدم الجواز، ولكن سيبويه وبعض البصريين وفريق من غيرهم يبيحه. وفي الأخذ بهذا الرأي -أحيانًا- تيسير وتوسعة لا ضرر منهما" 3/343
    وأنصحك أختي أن تبحثي عن مرادك _إن لم تجديه في الكلام السابق_ في باب التصغير في كل كتاب نحو تحت يديك.
    وفقك الله تعالى
    تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ ... عَمّا مَضَى فيها وَمَا يُتَوَقّعُ

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    193

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    فائدة :



    يصح تصغير الفعل إذا أصبح اسماً


    مثال : لو قلنا لرجل ماسمك فقال : ( أشكر ) يقصد أنه سمّي بالفعل ( أشكر ) فيصح أن نصغره على ( أشيكر )..!


    .

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    193

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حاتم بن عاشور مشاهدة المشاركة
    قال العكبري في اللباب في علل البناء والإعراب: " وإذا صُغّر المصدرُ لم يعمل لوجهين أحدُهما أنَّ التصغير كالوصف والثاني أنَّه يبعد من شبه الفعل إذ الأفعال لا تصغَّرَ ولا عبرة بتصغير فعل التعجب..." 1/449
    وقال الأشموني في باب التصغير: "تنبيهات: الأول للمصغر شروط: أن يكون اسماً: فلا يصغر الفعل ولا الحرف لأن التصغير وصف في المعنى. وشذ تصغير فعل التعجب"
    وقال عباس حسن: "شروط الأسماء التي يدخلها التصغير:
    التصغير خاص بالأسماء وحدها؛ فلا تصغر الأفعال. ولا الحروف. ويشترط في الاسم الذي يراد تصغيره:
    1- أن يكون معربا، فلا تصغر -قياسا- الأسماء المبنية؛ كالضمائر، وكأسماء الاستفهام، وأسماء الشرط، و"كم" الخبرية ... وغيرها من المبنيات -إلا ما ورد مسموعا منها مصغرا؛ فيقتصر على الوارد منه..." 4/685
    وقال: ورد عن العرب قولهم: "ما أمليح فلانًا وما أحيسنه، بتصغير الفعلين الماضيين: "أملح وأحسن" عند استخدامهما في التعجب، مع أن الأفعال لا تصغر... فهل يصح تصغير غيرهما من الأفعال الماضية المستخدمة في التعجب، والتي على وزن "أفعل"؛ قياسًا على هذين الفعلين الماضيين؟ الرأي الشائع عدم الجواز، ولكن سيبويه وبعض البصريين وفريق من غيرهم يبيحه. وفي الأخذ بهذا الرأي -أحيانًا- تيسير وتوسعة لا ضرر منهما" 3/343
    وأنصحك أختي أن تبحثي عن مرادك _إن لم تجديه في الكلام السابق_ في باب التصغير في كل كتاب نحو تحت يديك.
    وفقك الله تعالى
    أخي أباحاتم

    ذكر ابن هشام رحمه الله سبب جواز تصغيرهم لفعل التعجب في باب القواعد الكلية
    في ذكر اعطائهم للشيء حكم الشيء إذا أشبهه في اللفظ أو المعنى أو كليهما معاً :
    فقال إنما جوّزوا ذلك واستعملوه لأن فعل التعجب ( ما أفعل ) أشبه اسم التفضيل ( أفعل ) من حيث المعنى .. ولا أدري هل اعترض عليه أحدٌ بعده أم لا .. ولكنها نظرة جيّدة ومنطقية وعليها أمثلة من كلام العرب ولها أشباه ونظائر !


    تحياتي

  12. #12

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    جزيتم خيرا
    فيعجز لساني عن شكركم
    ودعائي لكم بالموفقيه والسداد

  13. #13

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    لا يوجد مساعدات اخرى
    لان الدكتوره لم تقتنع بالاجابه
    وبحثت كثيرا ولم اجد شئيا
    ارجوكم تساعدوني

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Aug 2009
    المشاركات
    193

    افتراضي رد: سؤال: في باب التصغير

    الجواب باختصار كما ذكره الأخ أبو حاتم نقلاً عن الأشموني ( مصدر ):


    لأن التصغير وصف , والأفعال لايوصف بها !

    ( بمعنى : أن الفعل والحرف لايصلح أن يكون صفةً فلذلك لايصلح أن يصغّر )



    والله أعلم

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •