للتذكير بمعنى الباب ، قال المقدسي في العمدة :"وهي الأرض التي لا يعرف لها مالك ، فمن أحياها ملكها".
ص 391 ، من العدة شرح العمدة.
هل يوجد فعلاً في نظام الدولة الحديث : أرض لا يعرف لها مالك ؟ وكيف لباب إحياء الموات أن يتحقق إذا كان الإحياء لا يمكنك من تملك ما أحييت في ظل "محدثات" السياسة المعاصرة ؟