أسأل عن قصيدة للشاعر إبراهيم طوقان
هاجم بها الكنيسة والقساوسة
أبحث عنها منذ زمن
وما ظفرت بها
وليست في ديوانه
فمن يعرف مكانها ؛ فليتفضل
علينا بها مشكورا مأجورا
راجيا من المولى عزّ وجلّ
أن يجعلها في ميزان حسناته
ودمتم سالمين غانمين
أسأل عن قصيدة للشاعر إبراهيم طوقان
هاجم بها الكنيسة والقساوسة
أبحث عنها منذ زمن
وما ظفرت بها
وليست في ديوانه
فمن يعرف مكانها ؛ فليتفضل
علينا بها مشكورا مأجورا
راجيا من المولى عزّ وجلّ
أن يجعلها في ميزان حسناته
ودمتم سالمين غانمين
/
لديَّ رابط لـ الكثير من قصائده ..
علَّهُ أن يُفيد ..
ولكن لا أعلم هل تأذن الإدارة بـ اعتمادهِ أم لا !!
/
أختنا الكريمة الفاضلة
وعد بنت عبدالله
جزاك الله خيرا
وقد أجابني الأخوة الأفاضل
في المنتدى العملاق (ملتقى أهل الحديث)
والحقيقة تسببت لهم في ذلك حرجا
والسؤال الآن :
هل عندك مصدر موثوق للقصيدة هذه
رجاء إن كان عندك ؛ فلا تنشريه هنا
بل أرسليه لي على الخاص
أو على إيميلي
وشكرا لك
/
اللهم آمين .. أجمعين ..
/
طالما المسألة فيها حرج نتفادى المُخاطرة في الوقوع فيه أفضل !!
والرابط الموجود لدي ليس حصْراً على القصيدة المذكورة ..
بلْ يشتمل على الكثير من قصائده ..
ويُمكنُكم الحصول عليْه ..
من خلال مواقع البحث المعروفة ..
/
وُفِّقتًم أخي الكريم ..
/
وأين ذهب عنكم الخاص
ولماذا تمنعون الخير
إذا ليس فيه مضرة للآخرين
أنا عندي أكثر من عشرين دراسة عن الشاعر
وعندي كل أعماله الشعرية بكافة طبعاتها
ووجدت قصيدته التي سألت عنها في عشرات المواقع
ولكن بلا مصدر موثوق
وأنا أريدها موثقة من أجل نشرها في أحد المواقع
التي تدافع عن الإسلام ضد التبشيريين والتنصيريين واللادينين
( وذلك بطلب منهم )
مَن يَفعَلِ الخَيرَ لا يَعدَم جَوازِيَهُ *** لا يَذهَبُ العُرفُ بَينَ اللَهِ وَالناسِ
وشكرا لكم
هاجم بها الكنيسة والقساوسةاستغفر الله يا ربولماذا تمنعون الخير
إذا ليس فيه مضرة للآخرين
أي خير ترجوه من وراء نشر هذي القصيدة ؟
وهل تظن أن النصارى سوف تفحمهم هذه القصيدة ؟
قصيدة غير مؤرخة ، أو غير ثابتة نسبتها للشاعر ، وذات أسلوب ركيك ، وخالية من أية أدلة لما تريد أنت إثباته سوى من بذاءة الألفاظ والمعاني .
ولا أظن إبراهيم طوقان هو ناظمها .
ووكالات الأنباء العالمية قد أذاعت الكثير من فضائح الباباوات في كنائسهم تغنيك عن القصيدة تلك .
هداك الله .
قصيدة لا أرى فيها نفعاً في نشرها بل الأجدى نشر محاسن الدين والمحاورة العقلية بدون اساءة لأحد
والله اعلم
أخي الكريم
لقد قفلنا الباب هنا ؛ لاحترامي للرأي الآخر
لكنني أنا وأخي العلامة الكبير المهندس زهدي جمال الدين
(وهو باحث في مثالب المتنصرين واللادينيين العرب ، منذ أكثر من ثلاثين سنة ،
وعنده الأناجيل بطبعاتها كافة ـ غربيها وشرقيها ـ )
كنا نحتاجها لفقرة معينة في إحدى الردود على النصارى ، وأكاذيبهم
والقضية أكبر مما نتصورها هنا ... والقصيدة حصلنا عليها كاملة ، واستشهدنا بها
في مواطن اللزوم ..
لذلك أقفل الباب هنا ، ومن أراد بيان الحقيقة حول ذلك ؛ فليرجع إلى المواقع الآتية ؛
(وليس للقصيدة) :
ـ منتديات أتباع المرسلين
ـ حراس العقيدة
ـ شبكة ابن مريم الإسلامية
وغير ذلك ...
وأتمنى على المشرف حذف هذه الصفحة ، أو إغلاقها
وشكرا للجميع
القصيدة عندي. ومن مصدر موثوق هو أخت الشاعر (فدوى طوقان). وقد أكدت لي أن القصيدة لإبراهيم. وسأطلب الثواب بكتمانها، على أن فيها من بديع الخيال، وجمال التصوير، وخطير الألفاظ، وإحفاظ المتعصبين، والتضمين اللطيف، وخفيف التناول ما يفرح القلب. والسلام.