السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..
**عالمات مجيزات في الحرمين **
كنَّ فلما لا نكون ؟!
قضية وأي قضية ، قد لا ترونها قضية ، لكني أراها قضية ، القضية المعاصرة التي أتكلم عنها هي:
( قضية فقدان المرأة العلامة بقية السلف شيخة الإسلام )
التي تحتضن طالبات العلم و تشاركهن هموهن بأريحية تامة و تكون نعم القدوة لهن ,,فأنى لنا بها..
.............................. .............................. ...
لقد بحثت عنكِ كثيراّ ياشيختي ...
علِّي أجد من يربطني بكِ..
من يرشدني إلى طيفكِ..
من يعطيني بصيص أمل أتعلق به ..
ولكنني فشلت !!..
نعم فشلت .
أحسست أني أجري وراء سراب خادع ..
كدتُ أتيقن أني لن أراكِ إلا في كتاب أو تحت تراب ..
لكني وبعد قراءة هذا البحث( دور المرأة المكية في الحركة الفكرية ) استبشرت خيراَ ..
و لاح لي في الأفق أمــل ..
الأمل في أن أكون أنا هي...
و إن لم أكن مكية ..
لكن,,
تُرى أيمكن أن تكون هذه الإنسانة هي أنا ؟!!
.............................. .............................. ..................
لقد رفع ناظري هذا البحث القيّم الذي نُشر في مجلة الدّارة الصادرة عن دّارة الملك عبدالعزيز
( العدد الثالث - السنة الحادية و الثلاثون 1426هـ) ،
وكان البحث بعنوان (( دور المرأة المكية في الحركة الفكرية ))..
للدكتور : عائض بن محمد الزهراني
مركز التدريب و خدمة المجتمع و التعليم المستمر كلية المعلمين بمحافظة الطائف
***
اقتطفت منه مقتطفات لتثير كوامن همتي و همة أخواتي لنحلَّ مقامهن ونتوارث مجدهن ....
.............................. ...
فدونكم مقتطفاته ,,
<A href='http://
<A href='http://
[/URL
<A href='http://
<A href='http://
<A href='http://
<A href='http://
<A href='http://