عفوا سادتى و لكن الحديث واضح الإنقطاع فعبد الله بن شداد لم يكن أحد الرسولين إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم و هما سبب الإنقطاع فهما مجهولين هذا لو كان مسلمين أصلا و لا علاقة للحديث بحكم اللحية فحكمها ثابت بأحاديث أخرى كثيرة و أما ما رواه أبو نعيم فضعيف و كذا ما رواة ابن حجرفى المطالب العاليه عن الحارث بن أبى أسامة
و الخلاصة فالحديث فى باب الأحكام باطل و لايستدل به فى مسألة اللحية
و لكنه فى باب السير صحيح و يستدل به على قصة باذان