أخواني أعضاء هذا المنتدى المبارك.
لدي نية بالبدء في الرد على كتاب:
{الفكر الأصولي واستحالة التأصيل}
للحداثي المشهور محمد أركون.
فما رأيكم؟
وما تنصحوني به؟
وفقكم الله لكل خير.
أخواني أعضاء هذا المنتدى المبارك.
لدي نية بالبدء في الرد على كتاب:
{الفكر الأصولي واستحالة التأصيل}
للحداثي المشهور محمد أركون.
فما رأيكم؟
وما تنصحوني به؟
وفقكم الله لكل خير.
لكـــــم منا الدعاء
الله يوفق الجميع
دعواتنا لك بالتوفيق
واقترح عليك عرض بعض أوئل اسطر ردودكم على متخصص
لتحضى بالتقويم
أشكر لكما أخوي الكريمين تشجيعكما للفقير.
وأسأل الله تعالى أن يجعلني عند حسن ظنكم.
أما مسألة العرض على متخصص فهي في الحسبان بإذن الله.
((يا ايها الذين امنوا ان تنصروا الله ينصركم و يثبت اقد امكم))
فاخلص النية
و استعن بالله
في كل خطوات العمل
و اطلب الفتح و الفهم و العون
من الفتاح العليم
لان ابحاث الشر يعة لها مدد خاص من الله
ان اخلص صا حبها
ولها معونات و رحمات
فهنيئا لمن وفقه الله لذلك
و من هنا فمن اقبل على الفقه في الدين فهو علا مة انه على خير
فكيف البا حث المتعمق
ومن هنا
==من ير د الله به خيرا يفقهه في الدين==
اللهم فقهنا في الدين وعلمنا التاو يل
و نور بصر نا و بصير تنا
اما الكتا ب مو ضو ع الدر اسة
فلم تسبق لي قراءته حتى اتمكن من تقديم اي ملا حظة حو ل العمل
و لكن تطفلت بالتعليق على سؤالك
الذي اعتبره خطوة طيبة يمكن القيام بها قبل اي عمل علمي
با ن يطرح لتداول الر اي من المختصين
في الملتقيات العلمية الجادة
مما قد يفتح افاقا للباحث
--- كما يمكنك ايضا اثناء البحث
ان تتداول الر اي في النقاط التي ترى انك بحاجة ان تدر سها بعقل الفر يق العلمي
و هذه لا يخلو منها بحث نقدي
و تبقى في النهاية انت المرجح
لان العمل سيصدر اخيرا باسمك
و ستكون مسؤولا عنه امام الله
و متا بعا عليه من قبل اهل العلم
و لعل من اطلع على الكتاب مفصلا له سيقدم لك ا ضا فة ومد اخلة ذات قيمة
الله يوفقك ويسدد خطاك
قراءة إنتاج شيخ اللإسلام ابن تيمية خاصة درء تعارض العقل والنقل
قراءة منهجية محمد أركون ومنطلقاته الفكرية من نزع القداسة عن النص وغيرها ، وقراءة من اعتمد عليهم في هذه المنهجية من أسياده في أوربا ،
الاطلاع على من يوافقه في المشرب مثل محمد عابد الجابري خاصة مشروعه نقد العقل العربي
وجزاك الله خيرا ونفع الله بك الإسلام والمسلمين
أشكركما أخي الكريم أبو عبد وأختي جمانه على هذه النصائح.
أنصحك أن لا تفعل يا أخي الكريم
لأن فكر محمد أركون معروف، وليس له تأثير ذو بال يخشى منه؛ لأن ضلالاته أوضح من أن يرد عليها.
هذا فضلا عن تصنيفه بالفرنسية.
سبحان الله!
من هذا الأركون وما قدره في علوم الشرع حتى يكون له هذه المنزلة التي تستحق الرد؟!
يا إخواني عليكم بما ينفعكم، ولا تضيعوا أوقاتكم في الأخذ والرد، حتى لا يأتي الواحد منا في آخر عمره ويندم على ما ضيعه من وقت في غير التحصيل.
أشكرك أخي أبا مالك على هذه النصيحة.
وما قلته حقيق بالتأمل.
عليك بالتشاور في المسائل المُشكِلة
مع اخوانك في المنتديات العلمية
فذلك أدعى للإصابة
و انضج للرد
ان شاء الله
أنصحك أن تلاحظ أصول أفكار أركون المتناقض ثم ترد عليه في ضمن تأليف يرد على شبهات الحداثيين . . فلا تؤلف كتابا خاصا للرد على أركون فهو لا يستحق هذا أصلا ، بل تجمعه مع أشباهه من الملحدين وتوضح فيه مآخذ أقوالهم ، ثم ترد عليهم ردا مفصلا ، فتجمع بين الخيرين - والله أعلم وهو الموفق للسداد .
رأي سديد أخي نضال.
والحقيقة المشروع لا يزال في المقدمات الأولية.
جزاكم الله خيراً.