خلاصة كلامه:
حينما قرر الخاميني غداة الانتخابات أن نجاح أحمدي نجاد (اختيار إلهي)، ثم تراجع في اليوم التالي ليأمر بإعادة فرز الأصوات (جزئياً)، فإنه بذلك قد كشف فساد أيديولوجية (ولاية الفقيه) التي هي ركيزة النظام، لأنه أقرّ بأن شرعية الرئيس إنما تكون بقرار المؤسسة الدستورية المختصة وليس بقرار إلهي يتلقاه المرشد في يوم ويتراجع عنه في اليوم التالي!
الرابط
http://edition.cnn.com/2009/WORLD/me...ons/index.html