يقول فضيلة الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله-
من أثبت سببا - يعني: ادّع ى أنه يحدِث ا لمسبب ، أ و
يُحْدِث النتيجة
- لم يجعله الله سببا، لا شرعا، ولا قدرا: فقد أشرك، يعني الشرك الأصغر.
هذه القاعدة صحيحة
- في الجملة - لكن قد يُشْكِل دخول بعض الأمثلة فيها
ماهي هذه الأمثلة وهل يدخل في ذلك التمائم من القرآن
واذا كان هناك ما يشكل على هذه القاعدة هل يعد ذلك نقض للقاعدة فلا تصح ضابطا للشرك الأصغر
وجزاكم الله خيرا