من علاماته:
1-تحديده بالنص بالأصغر
كما ورد (إن أخوف ماأخاف عليكم الشرك الأصغر).
2-أن يأتي اللفظ منكرا من غير تعريف ب(أل)
كما ورد (الطيرة شرك).
3-فهم الصحابة أنه شرك أصغر.
4-مايعرف بجمع النصوص ومقارنتها.
من علاماته:
1-تحديده بالنص بالأصغر
كما ورد (إن أخوف ماأخاف عليكم الشرك الأصغر).
2-أن يأتي اللفظ منكرا من غير تعريف ب(أل)
كما ورد (الطيرة شرك).
3-فهم الصحابة أنه شرك أصغر.
4-مايعرف بجمع النصوص ومقارنتها.
بارك الله فيك
بارك الله فيك
شكراعلى مرورك
جزاكم الله خيرا ؛ هل هذا بإطلاقه ، وأجري عليه استقراء تامّا ..-أن يأتي اللفظ منكرا من غير تعريف ب(أل)
كما ورد (الطيرة شرك).
يعني مثل قوله صلى الله عليه وسلم : { لا بأس بالرقى مالم تكن شركاً } داخل فيه ؟
أرجو التوضيح ؛ لأن المسألة - الشرك الأصغر - تهمني جدا ؟
نعم أختي المباركة
لأن لفظة الشرك
إذا دخل فيها (أل) التعريف صرفت للأكبر
مالم تكن هناك قرينة تصرفه
ذكر القاعدة ابن تيمية
وغيره
فإن خلت من( أل) صرفت للأصغر
وبضدها تتبين الأشياء.