بعد أن تفضل (أبو فهر السلفي) بتعليقاته على الاستاذ مصطفى حسني
قلت في نفسي مهموما كئيبا أإذا ما تفضل الله علي بفتح في دعوة أو توفيق في فهم وشعور بأن الله يستعملني أو محبة بين الناس
أعتز بها- هذا إن وجد- هل هذا مبرر لأن أقول
( والحويني دخل في تفريعات ، ومسالك ، لا صلة لها بالأمر ، وعبارات من هنا وهناك ، بتهديد مصطفى من أنه ركب فرسا من ركبه سقط من عليه ، وقال له : إذا جئتني بعالم سآتيك بعشرة ... إلى آخره.)
أين الأدب مع العلماء أين الأدب يا أصحاب المنهج السلفي مع شيوخكم
والله المستعان