الإخوة الكرام
ذكروا في التخلص من التقاء الساكنين إذا لم يكن الأول منهما حرف مدٍّ: تحريك ذلك الساكن الأول.
والتحريك بالكسر هو الأصل.
وهناك مواضع يكون التحريك بالفتح، ومواضع يكون التحريك بالضم.
والأخيرة هي محل السؤال هنا - إن شاء الله -.
وذلك في فعل الأمر من المضعَّف إذا اتَّصل به ضمير الغائب.
مثل: رُدّهُ، وشُدّهُ.
وكذلك المضارع المجزوم منه، نحو:
لم يردّه، ولم يشدّه.
السؤال:
هل الفتح هنا ضعيف، وينبغي العدول عنه؟
كيف ننطق الدعاء:
((اللهم أهلّه علينا بالإمن والإيمان))؟
بارك الله فيكم.