ما الأثر المترتب على الخلاف في الفرق بين الإيمان والإسلامفجمهور السلف إذا اجتمعا افترقا وإذا افترقا اجتمعا-باختصار-, وعند الإمام البخاري ومحمد بن نصر المروزي أنهما بمعنى واحد,,,
أرجوووا الفائدة,,,,,,
ما الأثر المترتب على الخلاف في الفرق بين الإيمان والإسلامفجمهور السلف إذا اجتمعا افترقا وإذا افترقا اجتمعا-باختصار-, وعند الإمام البخاري ومحمد بن نصر المروزي أنهما بمعنى واحد,,,
أرجوووا الفائدة,,,,,,
السلام عليكم .
الظاهر أنه لا أثر يذكر .
يقول العلامة يوسف الغفيص في مقدمة شرح كتاب الإيمان لأبي عبيد إن هناك مسائل تذكر في الإيمان وهي ليست من الأصول على التحقيق, وذكر منها الفرق بين الإيمان والإسلام ..
والمروزي يرحمه الله ألزم من يقول بالتفريق بلوازم لا تلزمهم. فليس الخلاف في هذا المسألة ذا شأن.
راجع غير مأمور كتاب نواقض الإيمان الإعتقادية للدكتور محمد الوهيبي صفحة 57 إلى 81 فقد ذكر أدلة الفريقين ورجح ورد وأتقن في بحثه جزاه الله خيرا.