ليس في هذه الأخبار ما ينافي ما ذكرته فأنا لم أنف الخيلاء والعجب يدخلان الفخر وأنه قد يصل الفخر بصاحبه لهما ...المهم أصل الفخر هل هو ممنوع..
لا دليل على ذلك..
المباهاة أمام الأقران في أمور الدنيا لا تذم مالم يصاحبها عجب أو خيلاء
والنبي صلى الله عليه وسلم أعطى أبا سفيان ما يرضي فخره لما قيل له إن أبا سفيان يحب الفخر..ولو كان مطلق الفخر ممنوعاً لرده..
وضابط التشبه في العادات ألا تكون العادة شعاراً مختصاً بهم..