الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد : فيسرني جدًا أن أشترك معكم في مجال الدعوة إلى الله وفي نشر السنة والنهج الصحيح ، وبث العلم ومصادره بين العباد .
و وددت باديء ذي بدء أن أسجل إعجابي بعملكم و فرحي بجهودكم وما أنتم عليه من نشر العلم والسنة ، وأود أن أقول لكم أن هذا واجب علينا جميعًا .
وفقكم الله وسدد على الخير خطاكم .
أخوكم في الله : أبو عبدالله العنـــزي