اربعون مليون ساعة من اجل مباراة واحدة
تاملت حال كثير من الناس في تضييع اوقاتهم فيمالاينفع بل قديضرهم دنياواخرى
قلت لو ان شعباعدد سكانه عشرين مليون تابعوا مبارة واحدة مدتها ساعتين
مع الاستراحة بين الشوطين لضاع اربعون مليون ساعة من اوقاتهم
اي اكثر من مليون وستمائة الف يوم
فكيف لو توجهت هذه الطاقات الهائلة لعلم نافع في دين اودنيا فكم ستكسب الامة
وتستغني عن التبعية للغرب والشرق الكافر فاللهم اصلح حال المسلمين ووفقهم لما تحب وترضى