1= قال الشيخ سفر ان الارادة الكونية أمر مقضى مكتوب قبل خلق السماوات والارض وان الارادة الشرعية فانها تأتى بعد ذلك فى حق الانسان فكل نبى يأمر قومه لكن الارادة الكزنية أمر قد مضاه الله وجفت به الاقلام انتهى وسؤالى اننى لا استطيع رؤية الفرق أليس الله أيضا كتب فى اللوح المحفوظ ان النبى سيأتى قومه ويأمرهم بالتفاصيل ؟ فمالفرق اذا ؟
2- فى شرح بن ابى العز لقوله ( قيوم لاينام ) ذكر مسألة هل قيام الله بنفسه يفيد اقامته لغيره وقيامه عليه ؟ وفيها قولان والصحيح أن نعم يفيد ذلك وسؤالى أننى لم أفهم السؤال هذا ولا استطيع تصوره ؟