تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

  1. #1

    افتراضي سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    وزوجة عمران كانت رمزاً للثبات بنصرة الإسلام (رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا) وحينها كان المسجد الأقصى مأخوذاً من المؤمنين فنذرت ما في بطنها لخدمة المسجد الأقصى ووضعتها أنثى وتقبلها الله تعالى منها. وكذلك سورة آل عمران فيها نظرة عالية للمرأة بذكر زوجة عمران ومريم عليها السلام التي رفعت من الروح المعنوية لدى سيدنا زكريا  فدعا ربه أن يهب له ذرية صالحة. وفي هذا إشارة أن رمز الثبوت هم النساء ولذا جاء ترتيب سورة النساء مباشرة بعد سورة آل عمران. هذا والله أعلم.
    فكيف خدمت فى المسجد وهو محتل بل كان فيها أنبياء ولم يكن محتلا ؟
    وما معنى أن النساء رمز الثبوت ؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    دار الممر
    المشاركات
    479

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    أخي الفاضل من أين اقتبست هذا النص ؟

    فائدة :
    مريم بنت عمران وآسيا امرأة فرعون من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم .

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    3,043

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    أخي الكريم، لا أعلم من أين أتيت بمقالتك، لكني أخبرك بأمر أخي الفاضل:
    هو وإن كانت النساء في بعض الأحيان لهن دور كبير في خدمة الدين على اختلاف ما هيته، لكنها هنا في مقالتك تبقى مستودعا حاضنا لمن قام بنشر الدين وقضي في العلم الإلهي حصوله بسببه. والعبرة بشرف المنبع، وعراقة المنشأ. فتنبه
    حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه فالقوم أعداءٌ له وخصوم
    كضرائر الحسناء قلن لوجهها حسداً وبغضاً إنه لذميم

  4. #4

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة العلم مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل من أين اقتبست هذا النص ؟
    فائدة :
    مريم بنت عمران وآسيا امرأة فرعون من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم .
    مالدليل؟

  5. #5

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السكران التميمي مشاهدة المشاركة
    أخي الكريم، لا أعلم من أين أتيت بمقالتك، لكني أخبرك بأمر أخي الفاضل:
    هو وإن كانت النساء في بعض الأحيان لهن دور كبير في خدمة الدين على اختلاف ما هيته، لكنها هنا في مقالتك تبقى مستودعا حاضنا لمن قام بنشر الدين وقضي في العلم الإلهي حصوله بسببه. والعبرة بشرف المنبع، وعراقة المنشأ. فتنبه
    اخر كلامك لاافهمه وارجو التوضيح
    والكلام تجده فى هذا الملف فى اوله
    http://209.85.229.132/search?q=cache...lnk&cd=4&gl=de

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    دار الممر
    المشاركات
    479

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد المرسى مشاهدة المشاركة
    مالدليل؟
    طيب ياأخي أجبني على سؤالي أولاً ، ثم اطلب مني الدليل !!
    فمن للأمةالغرقى إذاكناالغريقينا ***ومن للغايةالعظمى إذاضمرت أمانينا
    وداعاً ألوكتي


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    دار الممر
    المشاركات
    479

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة العلم مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل من أين اقتبست هذا النص ؟
    فائدة :
    مريم بنت عمران وآسيا امرأة فرعون من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم .
    تعديــل ( استدراك نقص ) :
    مريم بنت عمران وآسيا امرأة فرعون من زوجات النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة .
    فمن للأمةالغرقى إذاكناالغريقينا ***ومن للغايةالعظمى إذاضمرت أمانينا
    وداعاً ألوكتي


  8. #8

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    لقد أجبتك والملف عندك رابطه

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    دار الممر
    المشاركات
    479

    افتراضي رد: سؤال عن مريم وعن النساء عموما

    طيب يا أخي ..خذ الجواب الآن ..
    زواج النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة بآسية بنت مزاحم و مريم بنت عمران : ورد في الباب أحاديث وفيها ضعف .. ذكرها ابن كثير في تفسيره لسورة التحريم .. فقال رحمه الـلـه :
    ((وقوله تعالى: { ثَيِّبَـٰتٍ وَأَبْكَاراً } أي منهن ثيبات، ومنهن أبكاراً ليكون ذلك أشهى إلى النفس، فإن التنوع يبسط النفس، ولهذا قال: { ثَيِّبَـٰتٍ وَأَبْكَاراً } وقال أبو القاسم الطبراني في معجمه الكبير: حدثنا أبو بكر بن صدقة، حدثنا محمد بن محمد بن مرزوق، حدثنا عبد الله بن أمية، حدثنا عبد القدوس عن صالح بن حيان، عن ابن بريدة، عن أبيه: { ثَيِّبَـٰتٍ وَأَبْكَاراً } قال: وعد الله نبيه صلى الله عليه وسلم في هذه الآية أن يزوّجه، فالثيب آسية امرأة فرعون، وبالأبكار مريم بنت عمران.
    وذكر الحافظ ابن عساكر في ترجمة مريم عليها السلام من طريق سويد بن سعيد: حدثنا محمد بن صالح بن عمر عن الضحاك ومجاهد عن ابن عمر قال: جاء جبريل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت خديجة، فقال: إن الله يقرئها السلام، ويبشرها ببيت في الجنّة من قصب بعيد من اللهب لا نصب فيه ولا صخب، من لؤلؤة جوفاء، بين بيت مريم بنت عمران، وبيت آسية بنت مزاحم.
    ومن حديث أبي بكر الهذلي عن عكرمة عن ابن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على خديجة، وهي في الموت، فقال: " يا خديجة إذا لقيت ضرائرك، فأقرئيهن مني السلام " ، فقالت: يا رسول الله وهل تزوجت قبلي؟ قال: " لا، ولكن الله زوجني مريم بنت عمران، وآسية امرأة فرعون، وكلثم أخت موسى " ضعيف أيضاً، وقال أبو يعلى: حدثنا إبراهيم بن عرعرة، حدثنا عبد النور بن عبد الله، حدثنا يوسف بن شعيب عن أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أعلمت أن الله زوّجني في الجنّة مريم بنت عمران وكلثم أخت موسى وآسية امرأة فرعون؟ " فقلت: هنيئاً لك يا رسول الله وهذا أيضاً ضعيف، وروي مرسلاً عن ابن أبي داود )).
    فمن للأمةالغرقى إذاكناالغريقينا ***ومن للغايةالعظمى إذاضمرت أمانينا
    وداعاً ألوكتي


الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •