تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    786

    Arrow خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
    إلى الأخ: أبي الطيّب*

    * انظر الرابط التالي:http://majles.alukah.net/showthread.php?t=26663
    خَفَّ القَطِين...

    أَطْرَبْتَنَا يا حاديَ الحنِينِ
    إلى نجومِ شِعرنا الكَنِينِ
    إِلَى خُزَامَى الـحَرْفِ يَحْتَوِينِي
    فَيَنْتَشِي مِنْ عِطْرِهِ وَتِينِي
    وأَسْتَقِي مِنْهُ ويَسْتَسْقِينِي
    وأَرْتَوِي مِنْهُ عَسَى يَرْوِينِي
    ******
    أَعَدْتَنَا يَا بَاعِثَ الشُّجُونِ
    إِلَى الْعَطَاءِ فِي المَدَى الضَّنِينِ
    إِلى الحِمَى ظِلالُه تَقِينِي
    حُمَّى فَيَافِي التّيهِ والظُّنُونِ
    والعِيس تَهْوِي عَذْبَةَ الرَّنِينِ
    مِنَ الضِّمَارِ طَلَبَ الحَجُونِ
    إلى خِيَامِ السَّمَرِ الرَّصِينِ
    يَخْتَالُ بَيْنَ شِدَّةٍ ولِينِ
    يُرَاقِصُ النُّجُومَ كالْخَدِينِ
    يَبُثُّ نَجْوَاهُ إلى الْخَدِينِ
    والشِّعْرُ مَسْكُوبٌ على الجُفُونِ
    وفي الشِّفاهِ نُورُ حُورٍ عِينِ
    ******
    أَسْمارُهُم.. ما نَفْحُ الياسَمِين؟
    وما افْتِخارُ الرَّوْضِ بالنِّسْرينِ؟
    وما ابْتِهاجُ النَّفْسِ بالثَّمِينِ؟
    وما احْتِفاءُ الرُّوحِ باليَقِينِ؟
    أَذْكُرُها فَتَكْتَوِي شُؤُونِي
    بِهَاتِنٍ مِنْ دَمْعِيَ السَّخِينِ
    فَأَمْتَطِي مَواجِعَ الأنِينِ
    لَعَلَّهَا عَن الشَّجَى تُسْلِينِي
    أُنْشِدُ مِنْ فَرْطِ الأَسَى: كِلِينِي
    لِغُرْبَةِ الأَيَّامِ واتْرُكِينِي
    لَكِنَّها تَأْبَى بُكَاءَ الحِينِ
    وتَنْثَنِي بِصَوْتِها المُبِينِ
    إِنَّ الجِيادَ حُرَّةَ العَرِينِ
    تَرْضَى النَّوى على الحِمى الـمُهِينِ
    ******
    خَفَّ القَطِينُ فاهْفُ لِلقَطِينِ
    والْحَقْ بِرَكْبِ سَارَ بالظَّعِينِ
    ودَعْ غُثاءَ الشِّعْرِ لِلْمَنِينِ
    يَلُوكُهُ في بَلْقَعٍ سَنِينِ
    شاهَ القريضُ وانطلى بالطِّينِ
    وشَطَّ عن مَوْرِدِه المَعِينِ
    أَوْدَت بِهِ قَوَارضُ السَّفينِ
    وأَشْرَبَتْهُ حَمْأةَ اللَّعِينِ
    عِصابَةٌ تَقْتاتُ بالدَّرِينِ
    مِنْ شَفَةٍ تَرْطُنُ بالضَّغِينِ
    رَطانةٌ مَوْؤُدةُ الْجَنِينِ
    إِنْ أَفْصَحَتْ تُصْمِمْكَ بالطَّنينِ
    تُولَعُ بالدَّخِيلِ والدَّخِينِ
    تَوَلُّعَ الذُّبَاب بِالسِّرْجِينِ
    تَلْتَقِطُ الْـمَعْنى بِنَهْرِ "السِّينِ"
    وتَدَّعِيه قُدَّ مِنْ "مَعِينِ"
    تَسْتَبْطِنَ التلْمودَ كالسِّكِّينِ
    بَيْنَ حُرُوف الغَدْر بالأَمِينِ
    وتَنْتَخي بِرَمْزِهَا الأَثِيني
    كَنَخْوَةِ الزَّنيمِ بالعِنِّينِ
    الضَّاد سِتْرٌ والنَّوى لاتِيني
    كفَاجِرٍ مُتَّشِحٍ بِالدِّينِ
    ألفاظُها كالعِهْن في التَّكْوِينِ
    مَلْفُوفَة في جُمَلٍ عِزِينِ
    ******
    "حداثةٌ" جَذِيمَةُ الْعِرْنِينِ
    زُفَّتْ إلَيْنَا زفَّةَ الظَّنِينِ
    فَذْلَكَةٌ مِنْ نَظَرٍ أَفِينِ
    مَمْزوجَةٌ بِلَوْثَةِ الأفْيُونِ
    سُطُورُها تُنْحَتُ مِنْ سِجِّينِ
    وحِبْرُها يُمَدُّ بالغِسْلِينِ
    غَنَّتْ لَها دوائر التَّدْجِينِ
    فَانْتَشَرَتْ كالنَّار في الجَرينِ
    يسندها "اليسارُ" بالتَّثْمِينِ
    وتَحْتَفِي بالدَّاعمِ "اليَمِينِي"
    إنَّ الضَّلال في فَمِ الأَذِينِ
    لَمُؤْذِنٌ بالزَّمَنِ الْـزَّمِينِ
    ******
    "الشِّعْرُ حُرٌّ".. قِيلَ للتَّهْوِينِ
    مِنْ عَجْزِهِمْ عَنْ وَثْبَةِ القَمِينِ
    والشِّعْرُ فِي زَعْمِهِمُ الغَبِينِ
    أَضْحَى أَسِيرَ الْوَزْنِ كالرَّهينِ!
    فاعْجَبْ لِحُرٍّ جاء بالْـهَجِينِ!
    ومُـحْدَثٍ أَطَلَّ لِلتَّأْبِينِ!
    جَعْجَعَةٌ غَرْثَى بِلا طَحِينِ
    تَلْهُو بِلُبِّ الجَائِعِ المِسْكِين
    ******
    وَيْلُمِّها دَعْوى بِلا يَقِينِ
    تَدَثَّرَت بِالغَثِّ لا السَّمِينِ
    جاءت بِشِعْرٍ كالنِّتاجِ الصِّينِي
    "مُفَبْرَكٍ" مُبْتَذَلٍ مَهِينِ
    لَوْ دَوَّنَتْ أَبْياتَهُ يَمِينِي
    لأَنْكَرَتْ حُرُوفُها تَدْوِينِي!
    رَمَتْ بِدَاءِ حِقْدِهَا الدَّفِينِ
    وانْسَرَبَتْ بِمَكْرِها الكَمِينِ
    تَلْمِزُ ماضِي شِعْرِنَا الحَصِينِ
    وشِعْرُها لِلْغَربِ كالسَّجِين
    يَحْكُمُهُ بِالغَزْوِ والتَّلْقِينِ
    تَحَكُّمَ الدَّائِنِ في المَدِينِ
    كَأَنَّهَا مِنْ حُمْقِها المَشِينِ
    شَمْطَاءُ تَحْتَالُ عَلى السِّنِينِ
    تَزَيَّنَتْ بِبَهْرَج التَّلْويِينِ
    والقُبْح لا يُسْتَرُ بالتَّزيِينِ
    ******
    يَا زُمْرَةَ "التَّحْدِيثِ" بالتَّخْمِينِ
    بِينِي عَنِ الوُجُودِ أَوْ أَبِينِي
    ما الشِّعْرُ لَوْلا الضَّادُ؟ خَبِّرِيني
    لَوْلا صَدَى إِيقَاعِهَا المَوْزُونِ
    نَحْنُ اللَّذُونَ مِنْ ظَلامِ النُّونِ
    -والسِّرُّ كُلُّ السِّرِّ في "اللَّذونِ"-
    بالـحَرْفِ أَحْيَيْنَاهُ كاليَقْطِينِ
    يَنْبُتُ حَوْلَ اليائِسِ الـحَزِينِ
    على خُطَى "الضِّلِّيلِ" في التَّبْيِينِ
    وفي اقْتِنَاصِ اللَّفْظِ كالشَّاهِينِ
    وَفِي الْمَعَانِي خطَّةَ "الرَّهِينِ"
    يَلْهُو بِها لَهْوَ الفَتى الْـمَكِينِ
    وفي النَّسِيبِ لَوْعَةَ "المَجْنُونِ"
    تُذْكِي وجِيبَ العَاشِقِ الطَّعِينِ
    و"المتنبّي" مُنْشِدًا "ذَرِيني"
    يُناطِحُ النُّجُومَ بالجَبِينِ
    شَتَّان بَيْنَ الفارِس الْـرَّكِينِ
    ومَنْ يُبارِي قَلِقَ الوَضِينِ
    وبَيْنَ سِحْرِ الجَوْهَرِ الـمَكْنُونِ
    ولَوْثَةٍ كَنَفْثَةِ التِّنِّينِ
    ******
    الشِّعْرُ نَبْضُ الرُّوحِ فِي الوَتِينِ
    وذَوْبُها في مُحْكَمٍ مَتِينِ
    يَسْلبُ لُبَّ ذِي الحِجَا الرَّزِينِ
    بُِمُرْقِصٍ مُسْتَنْفِرٍ مُلِينِ
    للسَّمْعِ مُوسِيقى.. ولِلْعُيُونِ
    أَسْرابُ أَطْيافٍ مِنَ الفُتُونِ
    ولِلنُّهَى تَأَمُّلُ الرَّزِينِ
    يُلْقَى فَيَبْقَى فِي فَمِ القُرُونِ
    ******
    يا غُرْبَةَ الأَيَّامِ لَمْلِمِينِي
    وحَلِّقِي بِي الآنَ وانْثُرِينِي
    على ضِفَافِ الشِّعْرِ واتْرُكِينِي
    لَعَلَّنِي أَلْقَى بِها قَرِينِي
    لَعَلَّنِي أُشْفَى مِنَ الحَنِينِ
    وأَسْتَرِيح مِنْ شَجَى الأَنِينِ
    لَعَلَّ سَمْعِي فِي المَدَى الشَّطِينِ
    يَرْتاحُ مِنْ غَثٍّ ومِنْ هَجِينِ
    ويا نُيُوبَ الدَّهْر لا تُرِينِي
    مِنْ مُحْدَثاتِهِم سِوى الدَّفينِ
    رِضِيتُ هَمًّا لَيْس يَرتَضِيني
    بَعْضُ الرِّضا مَظِنَّة التَّوْهِينِ!
    والسَّمْحُ إِنْ يَسْكُتْ عَنِ المَشِينِ
    كالـحُرِّ يَرْضَى بِالعَذابِ الهُونِ
    ******
    آمَنْتُ أَنَّ تَوْبَةَ الخَؤُونِ
    لا تُرْتَجَى.. كَعِذْرَةِ الحَقِينِ
    وأنَّ رِدَّة الحِجَا الأَفِينِ
    شِفاؤها يَأْتِي مع التَّخْشِينِ
    بِدِرَّة "الفارُوقِ" دُونَ لِينِ
    أو ذِي فَقارِ "الأنْزَعِ البَطِينِ"
    أو مَحْقَةِ "العتيقِ" لِلظُّنُونِ
    بِصارِمِ الحياةِ والمَنُونِ
    ******
    إِنَّ السِّنِينَ -وهْيَ لا تَأْتِينِي
    إِلاَّ بِمَحْضِ الخَبَرِ اليَقِينِ
    لِسانُها فِي غُرْبَتِي ضَمِينِي
    وكَمْ ضَمِينٍ لَيْسَ بِالأَمِينِ-
    قَدْ أَنْبَأَتْنِي أَنّ هَدْمَ الدِّينِ
    أَوَّلُهُ التَّحْرِيفُ لِلْمُبِينِ
    بِالنَّيْلِ مِنْ لِسَانِنا الـمَصُونِ
    والعَيْثِ فِي المَنْثُورِ والمَوْزُونِ
    مِنْ عُصْبَةِ التَّجْدِيدِ بِالتَّكْفِينِ
    لِرُوحِ ماضٍ نَاصِعِ الجَبِينِ
    فَعُدُ بِنَا يا حَادِي الحَنِينِ
    عَلَى مَطَيِّ الرَّجَزِ الـمُبِينِ
    إِلَى خِيَامِ الشِّعْرِ لا التَّزْكِين
    ودَوْحَةِ القَرِيضِ لا التَّهْجِينِ
    أَوْ طِرْ بِهِمْ عَنَّا لِيَوْمِ الدِّينِ

    _ الواحدي _

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    786

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    * تصويب:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواحدي مشاهدة المشاركة
    [size="4"]تَزَيَّنَتْ بِبَهْرَج التَّلْويِينِ
    التَّلْويِينِ= التَّلْوِينِ

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    786

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    * تصويب آخر:

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواحدي مشاهدة المشاركة
    عَلَى مَطَيِّ الرَّجَزِ الـمُبِينِ
    عَلَى مَطَيِّ الرَّجَزِ الـمُبِينِ= عَلَى مَطَيِّ الرَّجَزِ الـمَتِينِ

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    1,125

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    تصويبات أخرى لهذه الخريدة:
    عَسَى يَرْوِينِي
    الصواب: يُرويني

    الخدين
    الصواب: إيطاء

    ما نَفْحُ الياسَمِين؟
    الصواب: ياسَمِين (منكسر)

    تُسْلِينِي
    الصواب: ؟

    سَنِينِ
    الصواب: ؟

    مَوْؤُدةُ
    الصواب: مَوْؤُدةَ

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    786

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.
    الأخ الكريم: الأستاذ الفاضل "خزانة الأدب"، حفظه الله.
    جزاك الله خيرًا على أنْ عرَّجت، ثم وقفت، ثم تأمّلت ودقَّقت، ثم جُدتَ بما لحظت. وهذا كرم منك، عدا كونه مئنّة من بالغ حصافتك ورفيع ذوقك.
    أمّا ما تفضَّلتَ باستدراكه، فهذا بيانه:
    1_ ترى أنّ الصواب "يُروينِي". وكان رأيي مِن رأيك.. لكنّني لمّا سألتُ الشاعر (ابتسامة)، أجابني أنّ جِنِّيَّ وادي عبقر نطقها "تَروِيني". فلعلَّها من الرواية، لا من الإرواء. وكأنَّ مراده: أرتوي من الحرف، عسى ارتوائي منه بالقسط الكافي يجعل كلامي يُروَى للأجيال.
    2_ "أسمارُهُمْ.. مَا نَفْحُ اليَاسَمِين": نعم، فيها كسر؛ بوركتَ وبوركَت أذنك الموسيقية! حفظ الله أذنك من العين! (ابتسامة)
    ومع ذلك، البيت "احلولى" في أذني.. وبالإمكان تغييره؛ لكن إن وجد لنا الشاعر العروضي: تخريجا ولو بعيدًا يسمح بإبقائه على ما هو عليه، لفعلت...
    3_ "تُسْلِينِي": لست أدري ما الذي استوقفك منها؟ قال الشاعر:
    لا تحسبَنَّ اليأسَ أسْلاني ولا ---- أنْسانِيَ النَّأْيُ هوَى مَنْ بَعُدَا

    4_ "سَنِين": لا نبات فيه، لأنه لم يصبه المطر.
    5_ "مَوْؤُدَةُ...": الصواب: مَوْؤُودَةُ"، بالرَّفع. وقد سألتُ الشاعر عن احتمال نصبها، فأجابني بأنه ينفر من النصب نفوره من الرفض، ويصبو دائما إلى الرفع.
    6_ أمّا الإيطاء في "الـخَدِين"، فقد استحللتُه لأنني استحليته. وكلما استعدتُه، وجدتُه أقوى تعبيرًا من أية لفظة أخرى...
    جزاك الله خيرًا أيها الفاضل، وزادك من فضله.
    وأتمنَّى ألاَّ تبخل علينا بنظراتك الثاقبة وتعقيباتك الصائبة. ولك منِّي خالص الدعاء بالتوفيق.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    786

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    * ملحق "تصويبيّ":

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواحدي مشاهدة المشاركة
    والْحَقْ بِرَكْبِ سَارَ بالظَّعِينِ


    عَلَى مَطَيِّ الرَّجَزِ الـمُبِينِ
    بِرَكْبٍ

    مَطِيِّ

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    217

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    الواحديُّ ذو الحجا المكينِ
    أتى بقولٍ سـاطعٍ مبـينِ
    في طُغمةِ التحريفِ والتدجينِ
    جعجعةٌ هُمُ بـلا طحينِ
    مكانهم مزبلةُ القرونِ

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    72

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    أخي الكريم الواحدي
    ما اطلعت على أرجوزتك الماتعة إلا الآن
    وما ظننت أن كلماتي تلك تبعث مثل هذه التحفة !
    وتطلعني على أحد رجاز العصر !
    من ذكرنا العجاج وابنه وأبا النجم العجلي وأهل ذلك الطراز .
    لك مني جزيل الشكر وكريم التحايا.
    وبارك الله فيك.
    لا حول ولا قوة إلا بالله

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    684

    افتراضي رد: خَفَّ الْقَطِين (عن الحداثة و"المحدِثين"...)

    السلام عليكم
    بارك الله فيك أخي الأستاذ الواحدي وأحسن إليك
    ما استمتعت، والله -أنا من انتسب طويلا إلى أشكال الكتابة الجديدة المختلفة، ومنذ سنين طويلة - بنص من زمننا هذا استمتاعي بما خطته يداك..سلم الله يديك وسلمك وبارك فيك أخانا الحبيب
    وبورك في الأحبة: خزانة الأدب وأبي سلمى وأبي - الطيب، على طيب ما خطوه مما يمتع ويفيد...وما أطيبها صفحة وقفت عليها، وإن متأخرا، لأنعم بوقت يروح عن النفس ما نغرق فيه من الغثاثة
    دمتم بفضل الله ونعمته
    اللهم اجعلني خيرا مما يظنون، ولا تؤاخذني بما يقولون، واغفر لي ما لا يعلمون

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •