السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اطلعت على أقوال لأئمة الدعوة النجدية، يقررون فيها أن الواقع في الشرك الأكبر من المسائل الظاهرة غير معذور بالخطأ؛ وسؤالي هو :- ما توجيه حديث الذي أخطأ من شدة الفرح، وحديث الذي أوصى أهله بأن يحرقوه، والذي اعتبركلامه عند بعض العلماء من قبيل الخطأ من شدة الخوف؟
بارك الله في الجميع .