نصرف كثيرا من الأوقات في مدح العالم فلان..والعلامة فلان..إلخ
وقد يصيب بعضنا التعصب أو الغلو أو الجفاء, وفي ذلك مشاكسات
ومناوشات تضج بها الملتقيات..
وقد خطر لي أن أنبّه نفسي وإياكم,,إلى أمر قد لا يكون في الحسبان..
عند الكثير,. وهي لماذا لا نكون أفضل من هؤلاء العلماء الذين نتفق
على مدحهم في علمهم وجهادهم ..إلخ,,
فإن جميع هؤلاء سيلاقون ربهم , ويفترض أن تسد الخلّة
فهلّا كنا ذلك الجيل المبارك الموعود؟
ولا ألفينّ مستدركا يقول:ذلك ركب مبارك لا يمكن اللحاق به
إلا جعلته نكالا!