السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماهي افضل برامج الكمبيوتر في تخريج الحديث وهل هي دقيقة وهل يعتمد عليها
وما هي الكتب الواجب توافرها للتخريج في الوقت الحاضر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماهي افضل برامج الكمبيوتر في تخريج الحديث وهل هي دقيقة وهل يعتمد عليها
وما هي الكتب الواجب توافرها للتخريج في الوقت الحاضر
بالنسبة لي جربت برنامجين
1- الجامع الكبير و هو يقوم بالتخريج حسب التخريج المدخل فيه من كتب التخريج كما أفادني أحد العاملين و تستطيع أن تشتري موسوعة التخريج و الأطراف لوحدها بدون الجامع الكبير
2- جامع السنة وهو يخرج من المصادر الموجودة في البرنامج المطبوعة و المخطوطة و تستطيع اختيار الكتب التي تريده أن يقتصر على التخريج منها و هو يخرج البحث تلقائيا بعد أن تضع رمز معين أمام كل حديث في البحث فيقوم بالتخريج آلياً
أما من حيث الإعتماد على تخريجها فهذا أتركه لطلاب العلم لبيانه
شكرا اخي ابو عزيز
وننتظر رأي اهل العلم !!!!!!
أستخدم ثلاثة برامج (الجامع الأكبر) و (المرجع الأكبر) و (الموسوعة الشاملة) وتفيدني كثير في الفهرسة فحسب.
الكتب لا غنى عنها البتة.
هناك عدة برامج لتخريج الحديث، ولا يغني أحدها عن الآخر؛ لتميز كل برنامج عن الآخر، وأبرزها، وأهمها:جزاكم الله خيرا، سأراجعه.برامج التخريج
1- المكتبة الشاملة (وهي متاحة للتحميل)، الإصدار الثالث، وفيها عدد كبير من الكتب، ويضيف المستخدم إليها الكتب الجديدة التي يتم إدخالها يدويا إليها، (بمعنى أن البرنامج مفتوح للإدخال البيانات إليه، وليس مثل بقية البرامج المطروحة على الساحة)، والشاملة كبرنامج جيد في محللاته البحثية، فهو برنامج عملاق حيث جودة برمجته وتيسير خدماته.
2- الجامع الكبير، وهو من إنتاج مركز التراث للبرمجيات، وله عدة إصدارات، أجودتها: الإصدار الثاني، وبه حوالي: 1778 كتابا، وبه عدة خدمات تفيد الباحث، غير أن هذا البرنامج قد ضم فيه إصدارات المركز، مع ما فيها من تصحيف وأخطاء، إلى هذا البرنامج، فضمنوه برنامج "المكتبة الألفية" و"الأجزاء الحديثية" و"موسوعة ابن حجر"، وغير ذلك، فيما أذكر.
3- جوامع الكلم، وهو من إنتاج شركة أفق للبرمجيات، وقد تم رفعه مؤخرا مجانا على موقع إسلام ويب، وزيادة هذا على سابقَيْه أنه يحوي على مصادر بعضها ما زال مخطوطا لم يطبع، وبعضه لم يرفع على الشبكة ليدخل إلى الشاملة، وبعضه أجزاء حديثيه وأمالٍ، ونحو ذلك، مما لا غنى عنه.
وهناك برامج أخرى، مثل: الكتب التسعة، وجامع الحديث النبوي، والأخير هذا قد استوعبت معظم كتبه الشاملةُ، وكذا جوامع الكلم، على حد علمي.
وهنا تنبيه مهم جدًّا: لا يُفضَّل للباحث أن يبدأ دراسته في التخريج من البرامج الحاسوبية أولا، وإنما عليه أن يحتك بالكتب المطبوعة؛ فهي الأساس والأصل، فلا يتعدى الأصل إلى غيره إلا إذا استوعبه وأدرك أبعاده، وللكتاب المطبوع فوائد جليلة لا يدركها إلا من تمرَّس عليها، فهي ألصق في الذهن؛ فيعرف اسم المؤلف وعصره وشيوخه وتلاميذه وطريقة تصنيفه للكتاب، ثم ينظر في فهارسه، ويطلب منها بغيته المرجوَّة، إما من الأطراف، وإما من الأبواب، وليس هذا محل بيان طرق التخريج من الكتب المطبوعة، ولكن أحببت التنبيه على خطورة التخريج من البرامج قبل التمكن في التخريج من الكتب.
ولمزيد من الفائدة حول الموضوع:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=161426
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archiv...p/t-34406.html
أحسنت أخي الكريم
فالطالب لا يمكنه إجراء العمليات الحسابية باستخدام الآلة الحاسبة ولما يتعلم العمليات الحسابية يدوياً ..علاوة على أن البرامج الخاصة بالتخريج لم تبلغ دقة الآلة الحاسبة في الحساب بعد ... فمحركات البحث يجد مصمموها صعوبة في التعامل مع الجذور الصرفية وما يشبهها من المهارات التى لا يتقنها إلا البشر .
لعل المقصود الجامع الكبير وليس الجامع الأكبر