كتاب (المحيط البرهاني) من المراجع الكبيرة الهامة - في الفقه الحنفي - التي ينقل منها العلامة ابن عابدين
ولم يُصور حتى الآن
ولا توجد منه نسخة كاملة وورد للشاملة
فهل يتكرم فاضل بتصويره؟
جزاكم الله خيرا الجزاء
كتاب (المحيط البرهاني) من المراجع الكبيرة الهامة - في الفقه الحنفي - التي ينقل منها العلامة ابن عابدين
ولم يُصور حتى الآن
ولا توجد منه نسخة كاملة وورد للشاملة
فهل يتكرم فاضل بتصويره؟
جزاكم الله خيرا الجزاء
للرفع للأهمية
الكتاب طبعة 2004 مكتبة الرشد
سعره: 850 جنيها
وهو كتاب موسوعي بحق
من أراد أن يرفع هذه الموسوعة أو يعمل على رفعها
فرجائي أن يرفع طبعة مؤسسة الرسالة بالتعاون مع ادارة القرآن بباكستان ولا يلتفت لأي طبعة أخرى
وشكرا
وينظر هل يعتمد على نقولاته أم لا
وهل يعتمد في الفتوى أم لا
تراجع كتب المداخل والمصطلاحات في المذهب
للرفع للأهمية القصوى
في كتب الحنفية ابحث عن عبارة : في المحيط: .....
تجدهم ينقلون عبارته
وهذا مثال من (البحر الرائق للإمام ابن نجيم):
( وَصَرَّحَ في الْمُحِيطِ الْبُرْهَانِيِّ بِأَنَّ الْفَرْعَ الْأَخِيرَ مُفَرَّعٌ على قَوْلِ من ضَيَّقَ في تَفْسِيرِ الْعَدْلِ بِأَنَّهُ من لم يَرْتَكِبْ ذَنْبًا وَلَيْسَ هو الْمُعْتَمَدُ وفي حِفْظِي قَدِيمًا من الْكُتُبِ أَنَّ من تَرَكَ الِاشْتِغَالَ بِالْعِلْمِ الْمَفْرُوضِ عليه لم تُقْبَلْ شَهَادَتُهُ لَكِنْ ما رَأَيْته الْآنَ وفي الْمُحِيطِ الْبُرْهَانِيِّ مَعْزِيًّا إلَى الْأَقْضِيَةِ إذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ)
وفي حاشية ابن عابدين (رد المحتار)/:
(وَقَدْ قَالَ بِهِ الْبَعْضُ ، وَقَدَّمَهُ بُرْهَانُ الدِّينِ فِي الْمُحِيطِ)
اللهم وفق أهل الفضل والإحسان إلى رفع هذا الكتاب في أقرب زمان
قال اللكنوي في النافع الكبير: ومن هذا القسم (أي الكتب غير المعتمدة) : المحيط البرهاني فإن مؤلفه وإن كان فقيها جليلا معدودا في طبقة المجتهدين في المسائل كما مر وستأتي ترجمته في الفصل الرابع لكنهم نصوا على أنه لا يجوز الإفتاء منه لكونه مجموعا للرطب واليابس قال زين العابدين بن نجيم المصري في رسالته المصنفة في بعض صور الوقف ردا على بعض معاصريه نقله عن المحيط البرهاني: كذب لأن المحيط البرهاني مفقود كما صرح به ابن أمير الحاج الحلبي في شرح منية المصلي وعلى تقدير أنه ظفر به دون أهل عصره لم يجز الإفتاء منه ولا النقل منه كما صرح في فتح القدير من كتاب القضاء انتهى
فيكون معتمدا فيما وافق المذهب دون ما خالفه والله أعلم
تراجع اللكنوي عن كلامه بعدما طالع الكتاب
http://www.mmf-4.com/vb/t4970-2.html