* توضيح:
لعلّ ذلك لأنَّ عيسى بن يزداد يعتبر "مجهول الحال".
وبما أنه لم يروِ عنه إلا ثقة واحد (زكريا بن إسحاق)، ولكون الراوي الثاني ضعيفًا (زمعة بن صالح)، لم يرتفع خبره إلى درجة القبول.
ومذهب أبي حاتم أنَّ المجهول يظل له حكم المجهول ولو روى عنه جماعة من الثقات.
والله أعلم.