التفريق بين قراءة القرآن كما أنزل وبين تغيير الصوت عند الاستشهاد في الخطب
نقلتها لكم لمن أحب أن يبحث المسالة
قيل تغيير الصوت عند الاستشهاد في الخطب محدث ، السلف لم يفعل
وقيل ما الدليل على أن السلف لم يفعل
#
قيل مغايرة نسق الصوت وتقليد صوت قارئ آخر محدث
قيل مغايرة نسق الصوت محدث أما ترتيله أمر الله به في القرآن
#
قيل السلف لم يرتلوا
وقيل وهل ثبت أن السلف عصوا ربهم ولم يرتلوا
#
قيل الترتيل هو التجويد
وقيل هذا خلاف تفسير الآية
#
قيل هذا لم يعرف عن السّالفين
وقيل هل تقصد بالسلف الصحابة أم مشايخك
#
قيل
قيل لا تجده لدى أجلاء العلمـاء في عصرنا بل يتنكبونه
وقيل عن أي شيء تتحدث عن ترك تغيير الصوت أم عن ترك المدود أم عن ترك الغنة
وهل صحيح أن العلماء يتركون مد ما ينبغي مده ويتركون إدغام ما أدغمته العرب
#
قيل التجويد هو كذا وكذا
وقيل هذا يفتقر إلى دليل فالتكبير بعد الضحى لم يثبت والترجيع ينكرونه أهل التجويد وهو في البخاري
#
قيل كثير من السَّامعين لا يرتضونه
وقيل عن أي شيء تتحدث تغيير الصوت أم ترك التجويد الذي هو من صميم اللغة
#
قيل لا عبـرة بالمخالف لطريقة صدر هذه الأمّة وسلفها
وقيل وما الثابت عن صدر هذه الأمة ؟
#
قيل وما توجيه قوله تعالى " ورتل القرآن ترتيلا " حينئذ؟
وقيل طالع تفسير ابن كثير لتعرف أن حصرها في ما في كتب التجويد غير صحيح
#
قيل
قال صلى الله عليه و سلم : زينوا القرآن بأصواتكم
وقال عليه الصلاة و السلام : ليس منا من لم يتغن بالقرآن
وقيل الكلام عن تغيير وتيرة الصوت ونسقه الذي يسمونه النغمة لا التجويد
وليس التجويد هو النغمة.
#
قيل
الصواب ألا يقرأ القرآن إلا مجودا لما سبق من أدلة.
وقيل قراءة القرآن مجودا حسب ما نقل وحسب قواعد اللغة أمر واجب قدر الاستطاعة
لكن هل كل ما في كتب التجويد وما يقوله أهل التجويد مجمع عليه بأدلة صحيحة
#
قيل لا يُمنع تغيير النغمة
والحكم بأنه لم يرد عن السلف فيه نظر ، لأن قولهم :ثم قرأ، لا ينبئك عن : كيف قرأ.
وقيل لم يرد أم لا نعرف ؟؟!!
#
قيل الأصل أن يقرأ القرآن بقراءة صحيحة بالتجويد .
ويجوز أن يقرأ في مثل المواعظ,والخطب,و الدروس, ونحوها - مما يقصد به الاستدلال,والتض ين لا التلاوة - بدون تجويد.
وقيل هل هذا في التجويد الواجب أم المستحب ؟؟!!
#
قيل حديث "ليس منا من لم يتغن بالقران إنما هو في التلاوة وليس في الاستشهاد
وقيل هذا يحتاج إلى دليل ثم ما هو التغني
#
قيل لم ينقل عن السلف أنهم رتلوا إذا استشهدوا في خطبهم أو مواعظهم أو مناظراتهم
وقيل لم ينقل عن السلف أنهم خالفوا الأمر القرآني بترتيل القرآن إذا استشهدوا في خطبهم أو مواعظهم أو مناظراتهم
#
قيل لا فرق بين قصد تلاوة القرآن وقصد الاستشهاد
وقيل بل ثمة فرق فلم تثبت الاستعاذة في ثنايا خطبة الحاجة
وكما في حديث انكم محشورون حفاة عراة غرلا ثم قرا " كما بدانا اول خلق نعيده وعا علينا انا كنا فاعلين "
وحديث فاقول كما قال العبد الصالح " وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم"الى قوله الحكيم فذكر تلك الاية
ولم يستعذ من الشيطان الرجيم ( جهرا) ولو فعل لنقله الينا الصحابة لدقة نقلهم الينا
وأمثالها
فثبت الفرق
#
قيل الترك الراتب من الرسول صلى الله عليه وسلم سنة
قيل وهل ثبت ترك النبي للترتيل وقد أمر الله به
#
قيل يقال للمصر على التلاوة هل ترتل أثاء المناظرة والمناقشة مع العلماء
وقيل لا لأنها غير واجبة