ذكر الحافظ الذهبي في الميزان 3/162 أن سالم بن أبي الجعد يدلس ويرسل وتابعه على هذا الحافظ ابن حجر في مراتب المدلسين 1/31 فذكره في المرتبة الثانية . وقد رجح محمد طلعت في كتابه معجم المدلسين أن الذي ثبت هو ارساله دون تدليسه ، وأن قول الذهبي هو من باب عطف المترادفين . فما القول الراجح في هذا؟