تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    48

    افتراضي لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
    هل الشيخ رجع عن فتواه أو عدلها التي تتعلق بأن من أدخل بيته دشا أنه داخل في حديث معقل بن يسار:"من مات وهو غاش لرعيته....." الحديث؟
    وأين ذكر الشيخ ذلك؟
    وما وجه التعديل؟
    وجزاكم الله خير الجزاء,,,,

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    8

    افتراضي رد: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    الشيخ لم تتغير فتواه

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    48

    افتراضي رد: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    أخي أبو يزيد جبذا لو ذكرت مستند لكلامك,
    وهل أنت من طلاب الشيخ؟
    وجزاك الله خير الجزاء,,,,

  4. #4

    افتراضي رد: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    الدش سلاح ذو حدين ففيه القنوات الخيره وكثير من قنوات الفساد فمثلا قناة الشيخ ابن عثيمين قناة فيها خير كثير نسأل الله ان ينفع بها فعلى المسلم الذي يمتلك الدش ان يحسن اختيار القنوات .

    والاحكام تدور مع علاتها .

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    350

    افتراضي رد: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    الشيخ لم يقل من أدخل بيته دشا فهو داخل في الحديث بل سمعته يقول أنه لا يدخل في الحديث وأظن أن السؤال الذي أجاب عنه في اللقاء المفتوح.

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    48

    افتراضي رد: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    أخي بندر ليتك إذ رديت تثبت وأفدت كعادتك!
    الشيخ ثابتة عنه هذه الفتوى في كثير من فتاواه, ولكن الذي أشكل علي أن بعض الأخوان ألقى كلمة ثم ذكر مقولة الشيخ فأنكر عليه بعض الشباب بحجة أن الشيخ رجع عنها؛ وأن أكثر المشايخ أنكروها عليه, فأردت زيادة التثبت فقط, وقد سأل بعض الأخوان الشيخ محمد الشرافي من طلاب الشيخ رحمه الله فقال: إن الشيخ عدل الفتوى, ولكن الشباب لم ينشروها كما نشروا الفتوى الأولى.
    ثم وقفت ولله الحمد في هذا اليوم على كلام للشيخ في اللقاء الشهري وسأنقله بحرفه.

    نصيحة لصاحب الدش وحكم طلب الزوجة الطلاق منه إذا رفض إزالة الدش
    ـــــــــــــــ ــــــــــــ
    [ السؤال: ] سائلة تقول: أنا امرأة ملتزمة -ولله الحمد- أريد أن أربي أولادي التربية الإسلامية الصحيحة، وزوجي هداه الله يوجد لديه دش -أعني: القنوات الفضائية وما يعرض فيها مما يستحى من ذكره- وزوجي يسمح لأولادي بمشاهدة هذا الدش حتى إن أولادي تغيرت أخلاقهم، وعندما نصحت زوجي بإخراج الدش من البيت ضربني ضرباً شديداً، وأنا أريد الطلاق منه فما رأيك يا فضيلة الشيخ؟
    الجواب: أما الزوج فإني أوجه إليه نصيحة وأقول له: اتق الله في نفسك، واتق الله في أهلك، واعلم أنك مسئول عن هذا فقد قال الله عز وجل: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً [التحريم:6] هذا الخطاب الذي حملك الله تعالى أن تقي نفسك وأهلك النار سوف تسأل عنه يوم القيامة. ثانياً: قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: (الرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته) فقد جعلك النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم راعياً على أهلك وحملك المسئولية، فكيف تجلب إليهم هذا الدش الذي لا أحد يشك فيما يعرض فيه من المنكرات العظيمة التي أفسدت العقائد والأفكار والأخلاق والآداب؟ كيف ترضى لنفسك بهذا ولأهلك بهذا. ولا شك أن المرأة إذا كان ما ذكرته صحيحاً أنها على صواب، وأن الرجل ليس على صواب، بل إن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: (ما من عبد يسترعيه الله على رعية -أو قال: استرعاه الله على رعية- يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة) نسأل الله العافية، ونحن نسأل وننظر هل ينطبق هذا الحديث على هؤلاء القوم. أولاً نسأل: هل هذا الرجل استرعاه الله على رعية؟ وهل كونه يجلب هذه الآلة الخبيثة المدمرة للعقيدة والفكر والخلق والعمل؛ هل هو ناصح أو غاش؟ غاش، فإذا مات فإنه يدخل في الحديث، إن النبي عليه الصلاة والسلام جزم وعمم: (ما من عبد استرعاه الله على رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الجنة). ولكن يجب أن نعلم أننا نقول بهذا على سبيل العموم لا على سبيل الخصوص بمعنى: أننا لا نشهد لهذا الرجل المعين الذي أتى بالدش ومكن أهله مما فيه لا نقول: هو نفسه لا يدخل الجنة؛ لأننا لا ندري، ربما يتوب، ربما يكون له حسنات عظيمة تمحو هذه السيئات، ربما يعفو الله عنه، لكن على سبيل العموم لا إشكال في أننا نجزم بما قاله الرسول عليه الصلاة والسلام، ويجب علينا أن نجزم بما قال الرسول، ولكن هناك فرق بين التعيين وبين التعميم، لذلك لو مات الإنسان وهو جالب لأهله هذه الآلة الخبيثة فلا يجوز أن نقول لأهله: إن صاحبكم قد حرم الله عليه الجنة.. لماذا؟ لأننا لا نعين على أحد لا عذاباً ولا نعيماً إلا ما عينه الرسول عليه الصلاة والسلام. كما أننا لو رأينا شخصاً جلداً شجاعاً مقداماً يقاتل الأعداء ثم قتل في الصف هل نقول: إنه شهيد؟ لا نقول: إنه شهيد، مع أن فعله ظاهره أنه شهيد، لكن لا نقول: إنه شهيد؛ لأننا لا ندري، والمدار على ما في القلب، ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام: (ما من مكلوم يكلم في سبيل الله (والله أعلم) بمن يكلم في سبيله إلا جاء يوم القيامة وجرحه يثعب دماً اللون لون الدم والريح ريح المسك) فقال: والله أعلم، نحن لا ندري، ربما يكون عند آخر لحظة حصل له ما يبطل هذا العمل، وقد بوب البخاري رحمه الله في صحيحه على هذا فقال: باب لا يقال فلان شهيد. فالخير والشر -يعني: العقوبة والمثوبة- كلها لا نشهد للشخص المعين، لكن نشهد على سبيل العموم، فيجب أن تلاحظوا هذا، ولهذا صدر منا خطبة بينا فيها أن من خلف لأهله هذه الآلة الخبيثة فإنه يُحرَم من دخول الجنة، لكن لا نقول: فلان ابن فلان يحرم ولو خلف لأهله، ولما رأينا بعض الناس استغرق في هذا الشيء، وخفنا أن الناس يُعيّر بعضهم بعضاً، يصير كل واحد يأتي لشخص يكون خلف الدش يقول: أبوك حرام عليه الجنة. ويحصل في هذا شيء من الفتنة، قلنا: إن من فعل ذلك فإنه يخشى أن ينطبق عليه الوعيد. وهذا ليس تغييراً للفتوى، فمن حيث الحكم ما تغيرت، لكنها تغيرت من ناحية اللفظ خوفاً من أن يتوهم الناس فيها معنى فاسداً. وأرى: أن لها أن تطلب الطلاق، ولكن يجب أن تتأمل ماذا يحدث بعد الطلاق وهي لها أولاد، فربما يحصل تفرق الأولاد، وربما يحصل أن الزوج يتسلط على الأولاد ويأخذهم، وتحصل مطالبات ومنازعات، فأرى أن تصبر وتحتسب، وهي إذا حصلت المعصية بدون رضا منها فليس عليها إثم.اهـ اللقاء42 سؤال22

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    48

    افتراضي رد: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    وقال رحمه الله في اللقاء72 سؤال17:

    نصيحة للذين يدخلون الدش إلى منازلهم
    ـــــــــــــــ ــــــــــ
    [ السؤال: ] فضيلة الشيخ! حفظه الله، تعلمون أنه حصل فتنة كبيرة بمشاهدة الدشوش، وبعض الناس والعياذ بالله ربما أدخله في منزله وبين أولاده فما تعليقكم حفظكم الله؟
    الجواب: تعليقنا على هذا: أن يتقي الله المرء في نفسه وأهله، وألا يدخل هذه الدشوش في البيوت؛ لأن الإنسان يدخلها على أنه سيشاهد الأخبار فقط أو ما يبث فيها من علوم، لكن لا تزال به حتى ينغمس في طينها -والعياذ بالله- ولقد سمعت عن أناس ملتزمين على درجة عالية من العلوم أدخلوا هذه الدشوش على أنهم يشاهدون الأخبار، ويطالعون بعض المعلومات، وإذا بهم ينتكسون والعياذ بالله، فخطرها عظيم. أما بالنسبة لمن يدخلها في بيته وهو يشاهد أهله يطالعون هذه المنكرات العظيمة، فأنا أسأل: هل يعد هذا ناصحاً لأهله أم غاشاً لهم؟ هو غاش بلا شك؛ لأنه قادر على أن يمنعهم منها لإخراجها وتكسيرها، فإذا كان غاشاً فهل يدخل في قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (ما من عبدٍ يسترعيه الله على رعيه يموت يوم يموت وهو غاش لها إلا حرم الله عليه الجنة)؟ الأمر خطير يا إخواني، فلذلك أرى أنه يحرم على الرجل أن يدخل هذه الدشوش إذا كان يعرف من أهله أنهم سيشاهدون ما لا تجوز مشاهدته.

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    350

    افتراضي رد: لطلاب الشيخ ابن عثيمين والمهتمين بقراءة كتبه وسماع أشرطته

    آسف حصل وهم مني وإلا فالسؤال الذي أذكره هل يكون ديوثا فأجاب أنه لا يكون ديوثا أما هل هو غاش فنعم عند الشيخ .

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •