اللهم ارحمه رحمة واسعة
واجعل موته في رمضان بشرى خير له
غلقت أبواب جهنم وفتحت أبواب جنتك
فلا تسوقه إلا إلى ما فتحت
عاش للقرآن؛ فأبى الله أن يقبض روحه إلا في شهره
اللهم هذه شهادتنا وهكذا نحسبه
وأنت حسيبه
أنت الأول فليس قبلك شيء
والآخر ليس بعدك شيء
(مما يحز في القلب أن قليلا من الناس هم الذين يعرفون الشيخ
على الرغم من أن قراء القرآن الذين مثلوا مصر بل العالم الإسلامي
في الثلث الأخير من القرن الهجري الفائت
تلمذوا له وجلسوا إليه
ومن طريف ما يبكي أن بعض طلاب العلم في البلاد العربية
يحفظون متونة المنتشرة في الآفاق
ولا يعرف بعضهم أنه من المعاصرين
بل يظنونه من علماء الدولة المملوكية أو العثمانية..)
اللهم لا تفتنا بعده
واغفر لنا وله
آمين..