من ان لاخر تكثر اقاويل حول العثور على جثه فرعون الذى غرق فى البحر فى عهد النبى موسى عليه وعلى نبينا افضل السلام فتاره يقولون ان رمسيس هو فرعون وتاره يقولون ليس هو واقاويل من هنا وهناك ولم اعرف سبب لهذا الجدل او الجدال وما الحكمه فى هذا الامر واتجهوا الى قوله تعالى ( فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون ) وفسروا هذه الايه ان الله يحفظ لنا جثه فرعون والدليل على صدق هذا الكلام هذه الايه واستندوا الى عالم فى المومياوات المصريه اسمه بوريس بوكاى قام بالبحث حتى تيقن ان هذه المومياء المصريه هى مومياء فرعون الذى غرق فى البحر الاحمر وان هذا الرجل قد اعلن اسلامه تصديقا لهذه الايه فهل من سبيل لوقف هذه الحملات على كتاب الله وتحميل القران الكريم مالا يجب تحميله