الموضوع: تعالوا نحبَّ بعضنا بعضاً .... !! ؟ السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إني أحبكم في الله إخواني، وكثيرٌ من الإخوة الذين أراهم أحبهم ثم لا أستطيع أن أبوح بهذا الحب خشية من استغلاله ثم أندم على عدم البَوح، وهكذا أعيش حائراً بين الأمرين..
إخواني المسلمون في أقصى الأرض وأدناها..
أحبكم والله في الله..
وأفديكم بنفسي ومالي وجاهي ودمي وكياني..
أنتم شهداء الله في الأرض..
أنتم صمام الأمان..
أنتم الدعاة إلى دار السلام..
أنتم أهل الخير والتسامح والبر والروحانية والسعادة..
أشهد الله تعالى على حبكم فيه..
وأنتم السعداء لا يشقى بهم جليسهم..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سماحة

إني أحبكم في الله إخواني،

يا أبو سماحة .. و الله كلامك طيب ..
و كنيتك طيبة ..

بس ليش ما خصصتني بالمحبة ؟؟
مو أنا صاب الموضوع

من اجمل صور الحب في الله التي قرات عنها في احد المنتديات :
ما نُقل عن الاخ ابو الهيثم النقشبندي رحمه الله انه قال لاحد اعضاء المنتدى عن الاعضاء:
"أحبكم في الله وقد رسمت لكل واحد منكم شكلا في مخيلتي" !
رحمه الله

اللهم أرجعنا متحابين في جلالك في شهرك هذا .. يا رب .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلوصي

اللهم أرجعنا متحابين في جلالك في شهرك هذا .. يا رب .

يا رجل ولا واحد قال آمين

الحمد لله رزقني الله حبيبًا جديدًا :
العطّاب الحميري
لا أدري كيف نشأ التحابب بيننا : شوي منّي و شوي منّو
مع إنّو هوّة من أهل الحديث : يقول عن نفسه معتذرًا عن الوعظ لشدّة أهل هذا الفنّ محيلًا إليّ ؟ فعليّ أن أحذر مخالفته
و لكن لا ..
لأنّ التوبة و المحبّة كفيلتان بتخليص الأعمال لله !
فإذا خلصت فلا عليّ و لا عليه إن صحّحنا لبعضنا !

فلذا :
لا تعجبوا لو رأيتموه هنا ذات يوم :

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=19028

و لا تعجبوا أن تروه و إياي هنا كذلك :

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=32533

و لكي نقوى على دخول هذه المراتع و الهضاب .. فلا بدّ لنا من شيء من هذا :

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=21266

و لا تنسوا هذا الباب الكبير :

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=63716

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلوصي

عجيب !














كان التحابب في شعبان أكثر من رمضان !؟

هذه اشارة جيدة على صحة حال اهل المجلس فلا عجب...الناس انشغلت بمن تحبه عمن تحبه فيه...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الرومية

هذه اشارة جيدة على صحة حال اهل المجلس فلا عجب...الناس انشغلت بمن تحبه عمن تحبه فيه...

و هل حبّه - يا أستاذ - يعني الانشغال به عمن فيه نحبّه ؟
ثم من قال بأن ذكر الله عزّ و جلّ مثلًا أنور و آجر من إعلان المحبة و التحابب ؟ خاصّة في هذا الزمان المجدب ؟
إن من المحبة خاصة اليوم ما هو قطع لمسافات كبيرة من المجاهدات بالذلّة على المؤمنين ! ألم ترَ كيف أقفرت تلك الحديقة ؟ :

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=32533

حتى انا تركتها لضعفي !

" الدنيا ملعونة , ملعون ما فيها , إلا ذكر الله و ما والاه "
و من أجمل ما والاه :
الحب في الله
خلّي البغض في الله بعدين ! مشان ما يزعل الشيخ علي

احبكم في الله واسال الله العظيم ان يجمعنا في جنته ودار مقامته انه ولي ذلك والقادر عليه

موضوع طيب يا ليت نكثر من امثالـــــــه

أين أنت يا خلوصي؟؟

أحبكم الله تعالى الذي أحببتمونا فيه
وأسال الله تعالى بأسمائه الحسنى وصفاته العلى
أن يجمع بيينا في مقعد صدق عند مليك مقتدر
فنتذكر مواقفنا في الدنيا هذه ونفرح بها ونتلذذ بذكراها
وأشهد الله تعالى على حبكم أهل الحديث وطلبته ورواد ملتقانا العزيز هذا

ودليل حبي المتواضع لكم وهو جهد المقل واستطاعة المقصر هو
سلسلتي هذه / وموقعها هنا

أسأل الله تعالى أن يستعملني في نفعكم وخدمتكم وتيسير أموركم وإدخال السرور عليكم
آمين آمين آمين

نحبكم في الله جميعا ..

وأنت كذلك يا أخي الخلوصي أحبك في الله ..

لكن أين المراجع والمؤلفات !!

- ابتسامة عريضة -

احبكم في الله واسال الله ان يجمعنا بحبنا في مستقر رحمته انه ولي ذلك والقادر عليه

واحببت ان انقل جوابا من موقع الشبكة الاسلامية عن الحب في الله :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الحب في الله من أعظم مراتب الإيمان كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: أحب الأعمال إلى الله -عز وجل- الحب في الله والبغض في الله. رواه أحمد وحسنه الأرناؤوط.
وقال: أوسط عرى الإيمان أن تحب في الله، وتبغض في الله. رواه أحمد وحسنه الأرناؤوط. وقال: أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله، والمعاداة في الله، والحب في الله والبغض في الله. رواه الطبراني وصححه الألباني.
وقد سبق أن بينا الأسباب الجالبة لمحبة الخلق في الفتوى رقم: 22754
ونزيد عليها هنا أمرين: الأول: ما رواه ابن ماجه في سننه عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبوك. وصححه الألباني.
والثاني: ما رواه الطبراني في الأوسط أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا معشر الأنصار تهادوا، فإن الهدية تسل السخيمة، وتورث المحبة. وراجع الفتوى رقم: 8642، والفتوى رقم: 22209.والله أعلم.