الموضوع: الله يحكم بيننا يا أعضاء الألوكة...(استدرا ج وتعارف على الطريقة الضمضمية !!)

آآآلآن دخلتم إلى صفحاتي يا أهل الألوكة...
على أية حال.. المهم أنكم قد دخلتم
فبالله عليكم لا تخرجوا..!!
7
7
7
حتى لا أضيع وقتكم
الذي أريدكم أن تعرفوه هو أنني عضو جديد نسبيا بينكم
فعمري أسبوع واحد أو يزيد قليلا....
وكانت أول مشاركاتي هنا قصيدة كتبتها عن النبي صلى الله عليه وسلم
تحت عنوان: من حبيبي..؟!
وكان الأمل يتملكني ساعتها أن تكون بداية الغيث...
وأن أتلوها بقصائدي الأخرى القابعة في صدر صاحبها...
لكن الرياح - آه من الرياح - أتت بما لا تشتهي أبياتي!!
فظلت القصيدة في ألوكتكم عذراء لم يطمثها إنس ولا جان!!
وظللت أغدو وأروح كبندول الساعة عليها للأسف دون جدوى!!
رغم أنني رجوت قارئها كتابة رأيه إن استحسانا وإن استهجانا...
7
7
7
ليت شعري..
ما لشعري؟!
أقرأه الناس واستهجنوه،
وهم لا يجيدون التقبيح فتركوه دون تعليق؟!
أو أنهم مشغولون فلم يلتفتوا إليه؟
قد يكون السبب يا أبا الديم في العنوان: من حبيبي..؟
ربما.......
قد يكون السبب في أنك قدمت لها مقدمة وهم لا يحبون المقدمات..
ربما.......
قد..قد .. قد
7
7
7
ماذا تصنع أيها العبيقري حتى تخترق هذه الحواجز وتنفذ إلى ما تريد؟
ماذا تصنع؟!
وجدتها.....
نعم وجدتها.....
إنها طريقة "ضمضم بن عمرو الغفاري"
حين ذهب إلى قريش محذرا لهم من المسلمين وهجومهم على عيرهم قبيل غزوة بدر
شق القميص... حول الرحل...جدع أنف البعير
صرخ بأعلى صوته: اللطيمة اللطيمة...
أنعم وأكرم بهذه الطريقة الدعائية الضمضمية
وأظن ألا تثريب علي أن استعنت بما توصل إليه العلم الحديث(!!)عند المشركين
على الأقل وأنا في مثل هذه الحالة من الاضطرار
7
7
7
لقد انتهت مشاركتي..
كل ما في الأمر أنني أردت استدراجكم لأتعرف عليكم وتقرأوا قصيدتي فحسب!!
أراكم لازلتم تقرأون...
كفوا عن القراءة - ناشدتكم الله- واذهبوا إلى القصيدة وسجلوا فيها رأيكم
إن خيرا وإن......
وتأكدوا أنني سأرضى بأقل القليل منكم
يعني لو بلغت التعليقات بحد أدنى 2788 (عدد الأعضاء النشطين!!)
فلن أطمع في المزيد!!!
7
7
7
تقبل استدراجي لك ومزاحي معك!!
للعلم: الخوف يخالجني من أن تخفق الطريقة الضمضمية هي الأخرى
ساعتها ماذا سأفعل معكم يا ألوكيون..؟!
أعدكم سأعاود التفكير...
أخوكم أبو الديم المصري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الديم المصري

للعلم: الخوف يخالجني من أن تخفق الطريقة الضمضمية هي الأخرى
ساعتها ماذا سأفعل معكم يا ألوكيون..؟!
أعدكم سأعاود التفكير...
أخوكم أبو الديم المصري

أضحك الله سنك يا أخي الكريم!
ويحملني الفضول على عدم الرد على قصيدتك حتى أعرف الفكرة العبقرية التي ستتوصل إليها بعد أن تعاود التفكير ( ابتسامة ).

هداك الله العنوان روع اختك الضعيفة

اين رابط القصيدة اخى الكريم

أخانا المتفضل؛
أبا مالك العوضي...
اللهم اجبر كسر هذا العبد كما جبر كسر أخيه وكان أول الكاتبين ردا..!!
لكن ما أراك حين دفعك الفضول لمعرفة الفكرة الجديدة
إلا مضطرا أخاك إلى أضيق السبل وموقعا إياه في "ورطة" حقيقية
ربما يصدق فيها قول القائل العبيقري:
ورطة ولا ضمضم لها....!!!
فاحلل رقبتي واكتب تعليقك عليها
واعلم أن الله سيعوضك خيرا عن أفكاري...!!
أختنا الفاضلة تعارف..
بارك الله فيك وجعل لك نصيب الخير من اسمك؛
فلا تجدين إلى أهل الفساد ميلا ولا عن أهل الصلاح محيدا
ولا جمع الله عليك روعتين..
اللهم أمنها من الفزع الأكبر
(لقراءة القصيدة والخاطرة التي معها انقري على كلمة من حبيبي المكتوبة في سجل موضوعاتي)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا تيأس أخي الكريم

أسلوبك- ماشاء الله تبارك الله- رائع في الكتابة

والمهم في الموضوع : من أنت عند نفسك ؟!

فما ينفعك رأي الآخرين إن كنت أنت عند نفسك- عفواً - لاشيء !

فالناس ينظرون للآخر كما ينظر هو لنفسه ..

وفقك الله ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك العوضي

أضحك الله سنك يا أخي الكريم!
ويحملني الفضول على عدم الرد على قصيدتك حتى أعرف الفكرة العبقرية التي ستتوصل إليها بعد أن تعاود التفكير ( ابتسامة ).

وأنا معك شيخي أبا مالك يكاد يقتولني الفضول حتى أعرف الطريقه الجديده فأخونا له اسلوب ماتع بارك الله فيه

زادك الله حسن بيان ... أمتعتنا بالنثر فكيف بالشعر ... هاأنذا ذاهب للقصيدة !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تم الاستدراج وشكرا لك

لقد نجحتَ -حقاً- في جذب انتباهنا وأنا سائرٌ إلى القصيدة مع إخواني ... وفقكم الله تعالى جميعاً

أختنا الفاضلة؛
وسم المعاني..
بارك الله فيك وشملك بعنايته ورعايته
وإن كنت أرجو الله ألا يوليك أمر مسكين مثلي قط..!!
فلا زالت بي كلماتك؛
حتى أقنعتني أنني ما كنت ضمضمي المذهب مازحا
بل كنت يائسا على الحقيقة..!
لي الله..
وأذكرتني هذه بحادثة رجل تعلل أثناء عمله بالمرض
حتى يتهرب من أعبائه
فأخلص له النصحاء وذهبوا به لطبيب
فلم يزل به حتى أقنعه أنه مريض
وكان المشهد النهائي لقصته في غرفة العمليات..!
أسأل الله أن أفيق من حالتي هذه قبل أن أكونه..

أخي الفاضل والعزيز؛
أبا زياد النعماني..
متعك الله بالرضا عنه والرضا عنك
لا أجد ما أخفف به وطأة فضولك إلا ما أسلفت لأبي مالك؛
من ترك شيئا عوِّض ..لا محالة
ولو كنت مكانك سيدي لأبلغت عن فضولي هذا الذي يتربص بي
فتلصق به تهمة "الشروع في القتل" !!
وأرتاح منه إلى أمد بعيد
خذ بنصيحتي قبل أن يستفحل الأمر..
لا تتكاسل..!!
ولا تنس أن تدعو لأخيك جزاك ربي خيرا

أحسنت أخي الفاضل . .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخ أبو الديم المصري

كل ما في الأمر أنني أردت استدراجكم لأتعرف عليكم وتقرأوا قصيدتي فحسب!!
أراكم لازلتم تقرأون...
كفوا عن القراءة - ناشدتكم الله- واذهبوا إلى القصيدة وسجلوا فيها رأيكم
إن خيرا وإن......
وتأكدوا أنني سأرضى بأقل القليل منكم
يعني لو بلغت التعليقات بحد أدنى 2788 (عدد الأعضاء النشطين!!)
فلن أطمع في المزيد!!!
7
7
7
تقبل استدراجي لك ومزاحي معك!!

2788 (عدد الأعضاء النشطين!!) ما شاء الله و بالتوفيق يا طيب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الديم المصري

أخي الفاضل والعزيز؛
أبا زياد النعماني..
متعك الله بالرضا عنه والرضا عنك
لا أجد ما أخفف به وطأة فضولك إلا ما أسلفت لأبي مالك؛
من ترك شيئا عوِّض ..لا محالة
ولو كنت مكانك سيدي لأبلغت عن فضولي هذا الذي يتربص بي
فتلصق به تهمة "الشروع في القتل" !!
وأرتاح منه إلى أمد بعيد
خذ بنصيحتي قبل أن يستفحل الأمر..
لا تتكاسل..!!
ولا تنس أن تدعو لأخيك جزاك ربي خيرا

أضحك الله سنك أبا الديم وسأحاول أن أعمل بنصيحتك ( إبتسامة ) وبارك الله فيك وأسئل الله العظيم ان يزيدك حسن بيان وكأنك متنبي العصر اللهم أمين

أخانا الصادق خلوصي؛
النفس الطيبة والشعور الرقيق
شرفت الصفحة وصاحبها
وشكر الله صنيعك في السعي بين النثر والشعر
لكأنك ستقطع المفاوز..!!

والله لقد قال الإخوة حق وما أستطيع أن أمدح في الموضوع أكثر مما فعلوا مما رأيت أني قد جئت متأخراً، بارك الله فيك.

إلا أني ليس عندي خبرة بالحكم على القصائد فلذا أقول من يكتب هذا الموضوع فإن قصيدته ستكون بخير حال!(ابتسامة)

ماشاء الله زادك الله من فضله

أخانا الفاضل؛
جبل العلم...
هنيئا لك "الاستدراج"
أرجو أن يكون استدراجا جليل النفع
وألا يكون سخيفا سخافة صاحبه..!
دمت حبيبي في حفظ الإله

أخانا الفاضل العزيز؛
فهد محمد النميري..
أهلا بك في مجيئك
شرفتني حقا قراءتك لكلماتي
دمت في حفظ الله