بعض أقوالهم في الإخلاص لله عز وجل
♦ قال الحافظ إبن رجب الحنبلي :
((ما ينظر المُرائي إلى الخلق في عمله إلا لجهله بعظمة الخالق))

♦ قال الإمام الحارث المحاسبي رحمه الله :
((الصادق هو الذي لا يُبالي لو خرج كل قدر له في قلوب الخلق من أجل صلاح قلبه ، ولا يُحب إطلاع الناس على مثاقيل الذر من حسن عمله ، ولا يكره أن يطلع الناس على السيء من عمله))

♦ قال شيخ الإسلام إبن تيمية :
((إذ أُحسِنت السرائر أحسن الله الظواهر))

♦قال الإمام مالك :
((مـــــــــــــ ـــــــــــــــ ا كان لله يبقى))

♦ قال الإمام العز بن عبد السلام :
((الإخلاص أن يفعل المُكلف الطاعة خالِصة لله وحده ، لا يُريد بها تعظيماً من الناس ولا توقيراً ، ولا جلب نفع ديني ، ولا دفع ضرر دنيوي))

♦ قال الإمام الخطيب البغدادي :
((فينبغي لطالب العلم أن يُخلص في الطلبِ نيته ، ويُجدد للصبر عزيمة ، فإذا فَعَلَ ذالك كان جديراً أنْ ينال منه بُغيتُه))

♦قال الحافظ الدمياطي :
((وأعلم وفقنا الله وإياك أن الشرط العام في قبول جميع أنواع الطاعات والفوز بأجرها وثوابِها هو الإخلاص ، وكلُ عملٍ لا يصدُرُ عن الإخلاص فهو إلى الهلاكِ أقرب))

♦قال الإمام إبن حِبان :
((إن الرجل ليتكلم بالكلام ينوي فيه الخير فيُلقي الله في قلوب العباد حتى يقولوا ما أراد بكلامه إلا الخير))

♦ قال الإمام سهل التستري :
((فإن أردت إحراز الثواب وحُسن المآب فاجتهد في الإخلاص))

♦قال الإمام إبن القيم :
((فمن تشبه بأهل الصدق والإخلاص وهو مُراءٍ ، كمن تشبه بالأنبياء وهو كاذب))

♦قال الإمام إبن الجوزي :
((فمن أصلح الله سريرته فاح عبير فضله ، وعبقت القلوب بنشر طيبه))