قال الشيخ قال حمود التويجري رحمه اللّه تعالى :
" ولا ترى مسلما نوّر اللّه قلبه بنور العلم والإيمان إلا وهو في زماننا كالقابض على الجمر ، لا يزال متألما متوجعا لِما يَرى من كثرة النقص والتغيير في جميع أمور الدين ، وانتقاض الكثير من عُرى الإسلام، والتهاون بمبانيه العظام ، ولقلة أعوانه على الخير وكثرة من يعارضه. "
[ غربة الإسلام ١١٢/١ ]