لا يخفى على عاقل ما أحدثته الوسائل الحديثة في انتشار الأخبار والأقوال صحيحها وسقيمها، صادقها وكاذبها؛ لذا وجب علينا التنبيه والتعليق على ما صح منها وما لم يصح، وهنا نذكر ما وقفنا عليه من الأخبار الكاذبة والضعيفة المنسوبة كذبًا أو على سبيل الخطأ للشرعة المحمدية المطهرة.
وشرطنا في هذا الجمع أن لا نذكر أحاديث ضعيفة، وإنما مقولات حادثة مخترعة من وضَّاعين وكذَّابين جهَّال عصرنا الحاضر.
ونرجو من إخواننا ومشايخنا أن لا يبخلوا بالنصح والتوجية والمشاركة.