من حكمة الله أن جعل طرفي العام شهرين من الأشهر الحرم ...
فينتهي بشهر ذي الحجة ويبتدئ بشهر المحرَّم؛ إشعارًا للمؤمن بأن يختم عمله بالخير ويفتتحه بالخير ...
قبل أن ينتهي العام نصوم عرفة؛ فيغفر الله لنا، وفي بداية العام نصوم عاشوراء؛ فيغفر لنا ...
يأبى الله إلا أن يتوب علينا ونبدأ ونختم العام بالمغفرة والطهر ...
فاللهم أبدل أيام المحن بأيام المنن ...