تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: بين الشُّرْطِيّ والشُّرَطِيّ

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2012
    المشاركات
    81

    Post بين الشُّرْطِيّ والشُّرَطِيّ

    بين الشُّرْطِيّ والشُّرَطِيّ[1]
    عن ابن دُرَيْد قال:أخبرنا أبو حاتِم السِّجستانيّ قال:رأيتُ الأصمعيَّ طَعَنَ في الأُقَيْشِر.ولم يَلتَفِتْ إلى شِعرِهِ.وقال:ولا يُقال إلاّ رجلٌ شُرَطِيٌّ.فقلتُ[2]:قال الأُقَيْشِر[3]:
    إِنَّما نَشْرَبُ مِنْ أَمْوالِنا ... فسَلُوا الشُّرْطِيَّ:ما هذا الغَضَبْ ؟[4]
    قال[5]:ذاكَ مُوَلَّد.
    وعليه فالأصمعيُّ لا يرى صوابَها إلاّ أن يُقال:شُرَطِيّ بالفتح،واعتبر لفظَها بالسّكون مِن كلامِ المُوَلَّدِين .ولا غَرْوَ في ذلك فقد كان رحمه اللّه (لا يُجيز إلاّ أفصحَ اللّغاتِ،ويُلغي ما سِواها)[6].
    واعتبرَها جمعٌ مِن أئِمَّة اللّغة لِثُبوتِها في لسان العرب،وإنْ كانت روايةُ الفتح أعلى وأفصَح على مذهب الأصمعيّ.
    قال الخطّابي:(وأخبرن ي أبو عُمَر أنا [أبو] العبّاس ثعلب [عن] ابن الأعرابيّ قال:هم الشُّرَط [بالفتح] والنِّسبةُ إليهم شُرَطِيّ، والشُّرْطَةُ والنِّسبةُ إليهم شُرْطِيٌّ)[7] .وحكى الأزهريّ عن: (ثعلب عن ابن الأعرابيّ، قال:مَن نَسَبَ إلى الشُّرْطَةِ قال: شُرْطِيّ، ومَن نَسَبَ إلى الشُّرَط قال: شُرَطِيَّ)[8].
    قالَ ابنُ بَرِّيّ[9]:شاهِدُ الشُّرْطِيِّ لواحِدِ الشُّرَطِ قَوْلُ الدَّهْناءِ[10] من الرَّجَز:
    واللهِ لَوْلا خَشْيَةُ الأَمِيرِ ... وخَشْيَةُ الشُّرْطِيِّ والثُّؤْثُورِ[11]
    وقالَ آخَرٌ من الرّجَز:
    أَعُوذُ باللهِ وبالأَمِيرِ ... مِنْ عامِلِ[12] الشُّرْطَةِ والأُتْرُورِ[13]
    و(الشُّرْطَةُ) بضمّ الشِّين وإسكان الرّاء،والجمعُ شُرَطٌ كصُرَدٍ بضمِّ الشِّين المعجمَة وفتح الرّاء،والواحدة شُرْطَةٌ مثل غُرَف جمع غُرْفَة،والنِّس بةُ إليه شُرْطِيٌّ بالسّكون كتُرْكِيٍّ رَدّاً على واحده.وصوَّبَه في أساسِ البلاغة (ص233)،مُعتَبرا التَّحريكَ خَطَأً[14]؛لأنَّه نَسَبٌ إِلَى الشُّرَطِ الَّذي هو جَمْعٌ.
    وأجاز آخرون أن يُقال في النِّسبةِ إليه شُرَطِيٌّ بالفتح كَجُهَنِيٍّ[15]،حكاهُ الخليلُ[16]،كأنّه يَنسِبُه إلى جماعة الشُّرَط.(وكأَنّ َه نُظِرَ إِلَى مُفْرَدِه شُرَطَة كرُطَبَةٍ،وهي لغةٌ قَليلةٌ)[17].قال الزَّبيديّ:(قُلْ تُ:وإذا جَعَلْناهُ مَنْسوباً إِلَى الشُّرَطَةِ كهُمَزَةٍ،وهي لغةٌ قَليلَةٌ ... أَوْلَى مِن أَنْ نَجْعَلَه مَنْسُوباً إِلَى الجَمْعِ،فتَأَم َّل)[18].
    وممّن أجازه أيضا المظفّرُ بنُ الفضلِ العَلَويّ في نَضْرَة الإِغْريض،قائلا :(ويجوزُ تسكينُ الحروفِ الّتي يَليها الضَّمّاتُ والكسراتُ نحو: عَضُدٍ وفَخِذٍ، فيقالُ: عَضْدٌ وفَخْذٌ ... وقال الأُقَيشِر الأَسَدِيّ:
    إنَّما نشربُ مِن أموالِنا ... فَسَلُوا الشُّرْطِيَّ ما هذا الغَصَبْ
    أرادَ الشُّرَطِيَّ بتحريكِ الرّاءِ)[19].
    وفي اشتقاق (الشُّرَطِيّ) قولان:
    1 - أحدهما أنه مشتَقٌّ مِن الشَّرَط بفتح الشِّين والرّاء،وهي العلامة،والجمعُ أَشْراط كقَلَم وأَقْلام.قال الأصمعيّ[20]:سُمُّوا بذلك لأنّهم جعلُوا لأنفسِهم علامةً[21] يُعرَفُون بها[22] [مِن هَيْئَة ومَلْبَس]،قال ابنُ أَحمر[23]:
    فأَشْرَطَ نفْسَه حِرْصاً عليها ... وكانَ بنَفْسِه حَجِئاً ضَنِينَا
    (وكان مِن زِيِّ أصحاب الشُّرطة،نصبُ الأعلام على مجالِس الشُّرطة،أو لأنّه كان لهم زِيٌّ يُعرَفُون به)[24] .ومنه أشراطُ السّاعةِ علاماتُها[25]،قال (فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا)[26]،وفي الحديثِ:(إنَّ مِن أَشْراطِ السّاعةِ أنْ يكونَ كذا)[27].
    ومنه الشَّرْطُ[28]،وهو كلُّ حكمٍ متعلِّقٍ بأَمرٍ يقعُ بوقوعِه،وذلك الأَمرُ كالعلامة له،يقال:هذا شَرْطي وشَرِيطَتي،وقد أَشرطتُ كذا.(قال الأصمعيّ:ومنه الاشتراطُ الّذي يَشتَرِطُ بعضُ النّاسِ على بعضٍ إنّما هيَ علاماتٌ يَجعلونَها بينهم)[29].ومن الباب شَرْط الحاجم،وهو معلومٌ،لأنَّ ذلك علامةٌ وأَثَر.
    2- والآخَر:قيل من الشَّّرَط بفتحتين وهو رُذال المالِ[30] وشِرارُه،والدُّ ونُ مِن كلِّ شيءٍ،يقال:رجلٌ شَرَطٌ،ورجالٌ شَرَطٌ،إذا كانُوا دُوناً،واشتقاقُ الشُّرَطِ مِن هذا لأنّهم رُذالةُ الجندِ،ومنه في حديث الزّكاة:(ولا الشَّرَط اللَّئِيمَة)[31]،أي رَدِيء المال.
    وممّا يدلُّ على أنّ الشَّرَطَ سِفْلَةُ القوم قول الكُميْت[32]:
    وَجَدْتُ النّاسَ غَيْرَ اِبْنَيْ نِزارٍ وَلَمْ أَذْمُمْهُم[33] شَرَطاً ودُوناَ
    وقولُ حسّان بن ثابت[34] - - :
    مَعْ نَدَامَى بِيضِ الوُجُوهِ كِرَامٍ ... نُبِّهُوا بَعْدَ خَفْقَةِ[35] الأَشْرَاطِ
    قال الجوهريُّ:إنّما أرادَ بها الحَرَسَ وسَفِلَةَ النّاسِ.
    ومِن ذلك شَرَطُ المِعْزَى،وهي رُذَالُها،قال جرير[36]:
    تُساقُ مِن المِعْزَى مُهُورُ نِسائِهِمْ ... وَمِنْ شَرَطِ المِعْزَى لَهُنَّ مُهُورُ
    وقيل سُمُّوا شُرَطاً،لأنّ شُرْطَةَ كُلِّ شيءٍ خِيارُه[37]،فهم نُخبَةُ جُندِ السُّلطانِ وخَواصُّه ومُعْتَمَدُوه الّذين يُقدِّمُهم بين يدَيْه على غيرِهم لِتَنفِيذِ أوامِرِه.قال الأخطل[38]:
    ويَوْمَ شُرْطَةِ قَيْسٍ إذْ مُنِيتَ لَهُمْ ... حَنَّتْ مَثَاكِيلُ مِنْ إِيقَاعِكُم نُكُدُ[39]
    أو لأنّهم يُشْرِطون أنَفسَهم لِلهَلَكَة[40]،فهم أوّلُ كَتِيبةٍ من الجيشِ تشهدُ الحربَ وتَتهيَّأُ للموت،(قال أبو عُبَيدة:سُمُّوا شُرَطاً لأنّهم أُعِدُّوا)[41] لذلك مِن قولِهِم: أَشْرَطَ مِن إبلِه وغنمِه إذا أعدَّ مِنها شيئاً لِلبيعِ أو الإنفاق،وأَشْرَ طَ فلانٌ نفسَه للشّيءِ أعلَمَها[42] له وأعدَّها.قال أَوْسُ بن حَجرَ[43]:
    فأَشْرَطَ فيها نفسَه وهْو مُعْصِمٌ وأَلْقَى بأَسبابٍ له وتَوَكَّلاَ
    وقال أبو العِيالِِ الهُذَلِيّ رضي اللّه عنه[44] يَرثي ابنَ عمٍّ له[45]:
    أَلا لِلّهِ دَرُّكَ مِنْ ... فَتىَ حَيٍّ إذا رَهِبُوا
    وقالُوا مَن فَتىً لِلْحَر ... بِ يَرقُبُنا ويَرتَقِبُ
    فَلم يُوجَدْ لِشُرْطَتِهِمْ ... فَتىً فِيهِمْ وقد نَدَبُوا
    فَكُنْتَ فَتَاهُمْ فيها ... إِذا تُدْعَى لها تَثِبُ
    وقال الآخَر[46]:
    وما رَاعَنِي إلاّ يَسِيرُ بِشُرْطَةٍ ... وعهدِي به قَيْنًا يِِفُشُّ بِكِيرٍ
    وأنشدَ في تهذيبِ اللّغة[47]
    قَرَّبَ منها كلَّ قَرْمٍ مُشْرَطٍ ... عَجَمْجَمٍ ذِي كِدْنَةٍ عَمَلَّطِ
    وقيل:مأخوذٌ مِن الشَّريطِ،وهو الحَبْلُ المُبْرَمُ لِما فيهِ مِن الشِّدَّة[48]؛لأنّهم الأشدّاءُ الأقوياءُ مِن الجُندِ، ومنه حديثُ:(عبد الله بن مسعودٍ - - وذَكَر قتالَ المسلمين الرّومَ،وفتحَ قُسطنطينيّة فقال: يَسْتَمِدُّ المؤمنون بعضُهم بعضاً فَيَلتَقُون وتُشْرَطُ شُرْطَةٌ للمَوْتِ لا يَرجِعُونَ إلاّ غَالِبين)[49].أي يَتعاقَدُون على أن لا يَفِرُّوا ولو ماتُوا.
    وبعدُ،فمِمَّا عَلِق بهذا المبحثُ من لفظة (الشُّرْطِيّ):
    1- وأمّا (الشُّرُطُة بِضَمِّ الْمُعْجَمَةِ وَالرَّاءِ،وَال نِّسْبَةُ إلَيْهَا شُرُطِيٌّ بِضَمَّتَيْنِ،و َقَدْ تُفْتَحُ الرَّاءُ فِيهِمَا)[50]، فلم أقف على هذا الضّبطِ الأوّل[51]،في كتب اللّغة،ولا علمتُ أحداً حكاه عنهم ؟!.فاللّه أعلم.
    2- حديث (أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ [رضي اللّه عنه] قَالَ:إِنَّ قَيْسَ بْنَ سَعْدٍ [رضي اللّه عنه][52] كَانَ يَكُونُ بَيْنَ
    يَدَي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَنْزِلَةِ صَاحِبِ الشُّرْطةِ مِنْ الْأَمِيرِ)[53].وفيه (تشبيه ما مضى بما حدثَ بعده لأنّ صاحِبَ الشُّرطةِ لم يكنْ موجوداً في العهدِ النّبويِّ عند أحدٍ مِن العُمّالِ وإنّما حدثَ في دولةِ بني أُميَّة،فأرادَ أنسُ بنُ مالكٍ تقريبَ حالِ قيسِ بنِ سعدٍ عند السّامعين فشَبَّهَه بما يَعهدُونَه)[54].
    3- (العربُ تقول:" سَدِكَ به جُعَلُه "،يُضرَبُ للرّجلِ يَلزَقُ به ما يَكرَهُه إذا كانَ لا يراهُ وهو يهربُ منه.وسَدِكَ لَزِقَ،وأصلُه مُلازمَةُ الجُعَل مَن باتَ في الصّحراءِ كلَّما قامَ تَبِعَه يَتوهَّمُ أنّه يريدُ الغائِطَ ... وقال آخر،وذكرَ جُعَلاً:
    يَبِيتُ في منزِلِ الأَقوامِ يَرْبَؤُهُم ... كَأَنَّه شُرَطِيٌّ بَاتَ في حَرَسِ)[55]
    (والجُعَلُ يحرُسُ النِّيامَ،فكلّم ا قامَ منهم قائِمٌ فمضى لِحاجَتِه تبِعَه،طَمَعاً في أنَّه إنَّما يريدُ الغائِطَ. ويَرْبَؤُهُم انتظاراً ليُحدِثُوا فيُخالِفَ إلى حَدَثِهِم)[56].
    4 - (قال أَعشى هَمْدَانَ :
    شَهِدْتُ عليكم أَنَّكُمْ خَشَبِيَّةٌ ... وأَنِّي بكمْ يا شُرْطَةَ الكُفْرِ عَارِفُ
    وأُقْسِمُ ما كُرْسِيُّكُمْ بسَكِينَةٍ ... وإنْ ظَلَّ قَدْ لُفَّتْ عليه اللَّفَائِفُ
    وأَنْ ليْسَ كالتَّابُوتِ فِينَا وإنْ سَعَتْ ... شِبَامٌ حَوَالَيْهِ ونَهْدٌ وخَارِفُ
    وإنْ شَاكِرٌ طَافَتْ به وتَمَسَّحَتْ ... بأَعْوَادِه أَوْ أَدْبَرَتْ لا يُسَاعِفُ
    وإنِّي امْرُؤٌ أَحْبَبْتُ آلَ مُحَمَّدٍ ...وآثَرْتُ وَحْياً ضُمِّنَتْهُ الصَّحَائِفُ
    انتهى. وقال منصور بن المُعْتَمِر:إنْ كانَ مَنْ يُحِبُّ عَلِيّاً يُقَالُ له: خَشَبِيٌّ؛ فاشْهَدُوا أَنِّي سَأُحِبُّهُ. وقال الذَّهَبِيُّ: قَاتَلُوا مَرَّةً بالخَشَبِ فعُرِفُوا بذلك)[57].
    5- (ومِن أمثال الموَلَّدِين:لا تُعَلِّمِ الشُّرْطِيَّ التَّفَحُّصَ،ول ا الزُّطِّيَّ التَّلَصُّصَ)[58].
    6- (وشُرْطَةُ الخَمِيسِ الّذين كانُوا مع الإمامِ عليٍّ رضي اللّه عنه مِن هذا اشتُقَّ لهم اسمُهم،لأنّ الجيشَ الخَميسُ،ولمّا شَهَرُوا أنفسَهم مِن بين سائرِ الجيشِ بالتَّبَعِ له،وبالقتالِ معه،وصارُوا أعلاماً في ذلك قيلَ:شُرْطَةُ الخَمِيس)[59].
    ويراجع:
    1- أساس البلاغة (ص233 ش ر ط)[60].
    2- الأغاني (11 /169- 186 رقم 189)[61].
    3- الاقتضاب في شرح أدب الكتاب (1 /159)[62].
    4- البُرصان والعُرجان (ص239)[63].
    5- البرهان في وجوه البيان (ص321)[64].
    6- بصائر ذوي التّمييز (ص308)[65].
    7- تاج العروس (2 /360) و (10 /283) و (19 /407 - 408)[66].
    8- تحرير ألفاظ التّنبيه (ص336)[67].
    9- تهذيب اللّغة (11 /310 - 311)[68].
    10- التّيسير بشرح الجامع الصّغير للمُناويّ (1 /998)[69].
    11- جامع الأصول (6 /655 - 656 رقم 4946)[70] .
    12- جمهرة أنساب العرب لابن حزم (ص365)[71].
    13- الجوهرة في نسب النّبيّ وأصحابه العشرة (2 /88)[72].
    14- الحيوان للجاحظ (1 /236 – 237) و (3 /503)[73].
    15- الخصائص (2 /434)[74].
    16- ديوان الأُقَيْشِر الأسديّ (ص55 – 56)[75].
    17- ديوان الكُمَيْت (ص482 رقم 277 نُونيّة الكُمَيْت)[76].
    18- ديوان الهُذليِّين (2 /244 - 245)[77].
    19- ديوان أوس بن حجر (ص87 /35 رقم 25)[78].
    20- ديوان جرير بشرح محمّد بن حبيب (3 /1028 /38)[79].
    21- ديوان حسّان بن ثابت t (ص91 القصيدة 18 رقم 6)[80].
    22- السّلسلة الصّحيحة للألبانيّ (3 /37 – 38 رقم 1046)[81].
    23- سؤالات أبي حاتم السِّجستانيّ للأصمعيّ وردّه عليه فُحُولَة الشّعراء (ص57 - 58)[82].
    24- سير أعلام النّبلاء (3 /102)[83].
    25- شرح الشّواهد الشّعريّة في أُمّات الكتب النّحويّة (1 /468 رقم 239)[84].
    26- شرح شواهد المغني للسّيوطيّ (ص284)[85].
    27- شِعر عَمرو بن أَحمر الباهليّ (ص160)[86].
    28- صبح الأعشى (5 /450 السّابع)[87].
    29- الصّحاح (3 /1136 - 1137)[88].
    30- العُباب الزّاخر (ص100 حرف الطّاء)[89].
    31- عمدة القاري للعينيّ (15 /289 - 290) و (24 / 347)[90].
    32- العين (6 /233 - 236)[91].
    33- غريب الحديث للخَطّابيّ (2 /251 – 252)[92].
    34- الغريبين في القرآن والحديث للهرويّ (3 /987 – 988 شرط)[93].
    35- الفائق في غريب الحديث (2 /238)[94].
    36- فتح الباري (15 /33)[95].
    37- فيض القدير للمناويّ (3 /194)[96].
    38- القاموس المحيط (ص673 شرط)[97].
    39- لسان العرب (7 /309)[98].
    40- مجلّة المجمع العلميّ العربي بدمشق (مجلّد 01 الجزء 02 ص44)[99].
    41- مجمع الأمثال (2 /259)[100].
    42- مجمل اللّغة (ص144)[101].
    43- المجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث (2 /185)[102].
    44- المحيط في اللّغة (7 /291 - 292)[103].
    45- مختار الصّحاح (ص334 - 335)[104].
    46- المخصَّص في اللّغة (1 /322)[105].
    47- المزهر في علوم اللّغة وأنواعها ( ص188 النّوع الثاني) و (ص751 النّوع الرّابع والأربعون)[106].
    48- مسالك الأبصار في ممالك الأمصار لابن فضل الله العمريّ (1 /409)[107].
    49- المصباح المنير (ص186 ش ر ط)[108].
    50- المعاني الكبير لابن قتيبة الدِّينَوَريّ (2 /629)[109].
    51- معاهد التّنصيص على شواهد التّلخيص (2 /3 /254)[110].
    52- معجم الأخطاء الشّائعة (ص45 رقم 119)[111].
    53- المعجم الاشتقاقي المؤصّل لألفاظ القرآن الكريم (2 /1128 - 1130)[112].
    54- المعجم الوسيط (ص479)[113].
    55- معجم متن اللّغة (3 /305)[114].
    56- معجم مقاييس اللّغة (3 /260 – 261 شرط)[115].
    57- المغرب في ترتيب المعرب (1 /438 - 439 شرط)[116].
    58- المقاصد النّحويّة (4 /1884 الشّاهد 1084)[117].
    59- الموشَّح (ص282 رقم 31)[118].
    60- نَضْرَة الإغْريض في نُصْرَة القَريض (ص273 – 274 الفصل الثاني فيما يجوزُ للشّاعر استعمالُه وما لا يجوزُ،وما يُدرَكُ به صوابُ القولِ ويجوزُ)[119].
    61- النّهاية في غريب الأثر (2 /459 - 460)[120].
    62- نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار (15 /449)[121].
    الهوامش:
    [1] - من عجبٍ أن يُقِرَّ المجمع العلميّ العربي بدمشق توظيف كلمة (البُولِيس) بمعنى الشُّرَط في الجدول رقم 3.وفي العربيّة ما يُغني عنها ؟!!!. – مجلّة المجمع (مجلّد 01 الجزء 02 ص44)،وعنه في معجم متن اللّغة (3 /305 ش ر ط) -.
    [2] - أبو حاتِم السِّجستانيّ.
    [3] - الأُقَيْشِرُ: لقبٌ غلبَ عليه؛لأنّه كان أحمرَ الوجهِ أَقْشَرَ،واسمُه المُغيرة بن عبد الله بن مُعْرِض صاحب الشّراب.يُكنَى أبا مُعْرِض، وقد عُمِّر عمراً طويلا،وُلِد فِي الجاهليّة،وَكَا نَ شاعراً هجّاءً خليعاً مَاجِنًا عالي الطّبقة من بادية الكوفة.توفّي فِي حُدُود الثَّمَانِينَ من الْهِجْرَة. ترجمته في الأغاني (11 /169 - 186 رقم 189).
    [4] - (الأُقَيْشِر والشُّرَطيّ: كانت شَهْلاء امرأةً يهوديّة مِن أهلِ الحِيرة،وحُكِي أنَّ الأُقَيْشَر كان يَألَفُها،وكان يشربُ في حانتِها.فجاءَه شُرَطِيٌّ مِن شُرَطِ الأميرِ فدقَّ البابَ لِيدخلَ عليه فأغلقَه دُونَه،فناداهُ الشُّرَطيُّ: اسقنِي نَبيذاً وأنتَ آمِنٌ.فقال:والله ِ ما آمَنُكَ،وهذا النّقبُ في البابِ فاجلِسْ عنده وأنا أَسقِيكَ منه.فوضعَ له أُنبوباً مِن قَصَبٍ في النّقبِ،وصَبَّ فيه النّبيذَ مِن داخِلٍ،والشُّرَ طيُّ يشربُ مِن خارجِ البابِ حتّى سكرَ.فقال الأُقَيشِر:
    سَأَلَ الشُّرْطِيُّ أنْ نَسْقِيَهُ ... فَسَقَيْناهُ بأُنبُوبِ القَصَبْ
    إنّما لِقْحَتُنا خابيةٌ ... فإذا ما مُزِجَتْ كانَ العَجَبْ
    لَبَنُ أصفرُ صافٍ طعمُهُ ... يَنْزِعُ الباسُور مِن عَجْبِ الذّنَبْ
    إِنَّما نَشْرَبُ مِن أَمْوالِنا ... فَسَلُوا الشُّرْطِِيَّ: ما هذا الغَضَبْ ؟).
    الخبر في:مسالك الأبصار (1 /409)،والأغاني (11 /173 ،178)،ومعاهد التّنصيص (2 /3 /254).والشّعر في ديوان الأُقَيْشِر (ص55 – 56 /9).
    [5] - الأصمعيّ.
    [6] - قال في المزهر (ص188 النّوع الثاني عشر):(فائدة:قال ابنُ خالويه في شرح الفصيح:قال أبو حاتم:كان الأصمعيّ يقولُ أفصحَ اللُّغاتِ ويُلغي ما سِواها)،وفي (ص751 النّوع الثاني عشر):(وأنّى يكونُ الأصمعيّ كذلك وهو لا يُفتِي إلاّ فيما أجمعَ عليه العلماءُ، ويقِفُ عمّا يَنفرِدون عنه،ولا يُجيزُ إلاّ أفصحَ اللّغاتِ،ويُلِح ُّ في دفعِ ما سِواه !).
    [7] - غريب الحديث للخطّابيّ (2 /252).
    [8] - تهذيب اللّغة (11 /311).
    [9] - لسان العرب (7 /330)،وعنه في تاج العروس (19 /408).
    [10] - بنت مسحل امرأة العجّاج.
    [11] - لسان العرب (4/ 90) و (7 /330)،تاج العروس (10 /283) و (19 /408)،مجمل اللّغة (1 /144).
    [12] - ويُروَى:صاحِب.
    [13] - بلا نسبة في لسان العرب (4/ 90 ترر) و (7 /330 شرط)،وتاج العروس (10/ 283 ترر) و (19/ 408 شرط).
    [14] - قال محقِّق بصائر ذوي التّمييز الأستاذ محمّد عليّ النّجّار في (ص308 الهامش2):(أقرّه في القاموس المحيط [ص673 شرط] ولم يجعله خطأً.والنّسب إلى الجمع ورد كثيراً،ويقيسه الكوفيّون).
    [15] - حكى فتحها في القاموس المحيط (ص673)،وقال في أساس البلاغة (ص233):(والصّواب في الشُّرْطِيّ سكون الرّاء نسبة إلى الشُّرْطَة والتَّحريك خطأٌ لأنّه نسبٌ إلى الشُّرَط الّذي هو جمع).
    [16] - في كتاب العين (6 /235).
    [17] - المصباح المنير (ص186)،تاج العروس (19 /407)،معجم متن اللّغة (3 /305).وأجاز في المعجم الوسيط (ص479) اللّغتين: شُرْطِيّ وشُرَطِيّ.
    [18] - تاج العروس (19 /407 - 408).
    [19] - (ص273 - 274 الفصل الثاني).
    [20] - في المخصَّص (1 /322):(قال قتادة).
    [21] - مقاييس اللّغة (3 /260 - 261):(" شرط " الشّين والرّاء والطّاء أصلٌ يدلُّ على عَلَمٍ وعلامة،وما قارب ذلك من عَلَم.مِن ذلك الشَّرَط العَلاَمة).
    [22] - الصّحاح (3 /1136).
    [23] - ديوانه (ص160).
    [24] - الاقتضاب في شرح أدب الكتاب (1 /159).
    [25] - وحكى الخطّابي في غريب الحديث (2 /251):(عن بعض أهل اللّغة أنّه أنكر هذا التّفسير،وقال: إنّ أشراط السّاعةِ ما يُنكِرُه النّاسُ مِن صِغار أُمورِها قبلَ أنْ تقومَ السّاعة)،وفي المجموع المغيث (2 /185):(وقوله :" فقد جاء أشراطها ".أشراطُ كلّ شيء:أوائِلُه)،وح كاه في اللّسان عن بعضهم (7 /330)،وفي تهذيب اللّغة (11 / 310):(ومن ذلك صار أوائل كلِّ أمرٍ يقعُ أشراطَه.وقال العجّاج:مِنْ بَاكر الأشرَاطِ أَشراطِيّ أراد الشَّرَطَيْن .قال:وإذا عجَّل الإنسانُ رسولاً إلى أمرٍ قيل:أَشرَطَهُ، وأفرطَه،مِن الأَشْراط الّتي هي أوائلُ الأشياء).
    [26] - محمّد/18.
    [27] - صحيح البخاريّ (1 /239 رقم 80 و 6 /203 رقم 2927 و 10 /413 رقم 5231 فتح).
    [28] - وردّه الخطّابي في غريب الحديث (2 /251) بقوله:(وذلك لأنّ الشَّرْط يُجمَعُ على الشُّرُوط لا على الأَشْراط،قال: وإنّما الأَشْراط جمع الشَّرَط مفتوحة الرّاء).
    [29] - الغريبين (3 /987)،اللّسان (7 /330).
    [30] - اللّسان (7 /331)،صبح الأعشى (5 /450 السّابع).وفي مقاييس اللّغة (3 /261):(فأمَّا الشَّرَط الّتي هي الرُّذَال فإنّ وجهَ القياس فيها أنَّها تُشْرَط،أي تقدّم أبداً للنّوائب قبل الجُبَار،فهي كالّذي قُلْنَاهُ في قوله:"فأشرطَ فيها نَفْسَه"،أي جعلها عَلَماً للهلاك).
    [31] - رواه أبو داود في سننه عن عبد الله بن معاوية الغاضريّ،وهو في الصّحيحة (3 /37 – 38 رقم 1046)،واللّسان (7 / 331).
    [32] - ديوانه (ص482 رقم 277 نُونيّة الكميت)،الصّحاح (3 /1136 شرط).
    [33] - رواية الدّيوان:ولم أر مثلَهم.
    [34] - ديوانه (ص91 القصيدة 18 رقم 6).
    [35] - في الصّحاح (3 /1136):(هَجْعَةِ).
    [36] - لسان العرب (7 /331)،ديوانه (3 /1028 /38).
    [37] - العين (6 /235)،تهذيب اللّغة (11 /309).
    [38] - ديوانه (ص90).
    [39] - الرّواية في تهذيب اللّغة (11 /309):(ويَوْمَ شُرْطَةِ قَيْسٍ إذْ مُنِيتُ بهم ... حَنَّتْ مَثَاكِيلُ مِن أَيْفَاعهم تُكُدُ).
    [40] - الفائق في غريب الحديث (2 /238).
    [41] - الصّحاح (3 /1136)،اللّسان (7 /330).
    [42] - قال الخطّابي:(وتأويل ُ أبي عُبَيْدٍ أنّه أعلمَ نفسَه فغَلَطٌ،قال: ومعناه أنّه استخَفَّ بنفسِه واستهانَ بها،فجعلَها شَرَطاً كَشَرَطِ المالِ).أي شيئاً دُوناً. - غريب الحديث (2 /251) -
    [43] - ديوانه (ص87 /35 رقم 25).
    [44] - شاعرٌ فصيحٌ مقدَّمٌ،مخضرَمٌ أدركَ الجاهليّة والإسلام.أسلم وغزا في خلافة عمر فدخل مصر ثمّ عُمِّر إلى خلافة معاوية وغزا مع يزيد بن معاوية الرّومَ.ديوان الهُذليّين (2 /244 - 245)،الأغاني (20 /167)،الإصابة (4 /146 رقم 862 باب الكُنى).
    [45] - قال في الأغاني (20 /167):(وهذه القصيدة يرثي بها ابن عمّه عبد بن زهرة،ويقال:إنّه كان أخاه لأمّه أيضا).
    [46] - بلا نسبة في المقاصد النّحويّة (4 /1884 الشّاهد 1084)،وشرح شواهد المغني (ص284)،والخصائص (2 /434).
    وقال في شرح الشّواهد الشّعريّة في أُمّات الكتب النّحويّة (1 /468 رقم 239):(البيت لرجلٍ من بني أسدٍ يُقال له:معاوية بن خليل النّصريّ،يهجو رجلاً يُلقَّب فرّوجاً واسمه إبراهيم بن حوران).
    [47] - (11 /310).
    [48] - فتح الباري (15 /33)،ونيل الأوطار (15 /449 – 450).
    [49] - أسنده الخطّابيّ في غريب الحديث (2 /251):(أخبرناه محمّد بن هاشم،نا الدَّبَرِيّ،عن عبد الرزّاق،عن مَعمَر،عن أيّوب، عن حُمَيد بن هِلال العَدَوِيّ،عن رجلٍ سمّاه،عن ابن مسعود).
    [50] - عمدة القاري (24 /347)،فتح الباري (15 /33)،نيل الأوطار (15 /449).
    [51] - أعني: بِضَمَّتَيْنِ.
    [52] - في سير أعلام النّبلاء (3 /102):(قَيْسُ بنُ سَعْدِ بنِ عُبَادَةَ ... الأَمِيْرُ المُجَاهِدُ أَبُو عَبْدِ اللهِ سَيِّدُ الخَزْرَجِ وَابْنُ سَيِّدِهِم أَبِي ثَابِتٍ الأَنْصَارِيُّ الخَزْرَجِيُّ السَّاعِدِيُّ صَاحِبُ رَسُوْلِ اللهِ r وَابْنُ صَاحِبِهِ.له عدّة أحاديث).
    [53] - صحيح البخاريّ (15 /31 رقم 7155 فتح)،واللّفظ له،وأورده في الجوهرة في نسب النّبيّ وأصحابه العشرة (2 /88)، وجمهرة أنساب العرب (ص365).
    [54] - عمدة القاري (24 /347).
    [55] - المعاني الكبير لابن قتيبة الدينوري (2 /629)،البُرصان والعُرجان (ص239).
    [56] - الحيوان (1 /236 – 237) و (3 /503).
    [57] - تاج العروس (2 /260).
    [58] - العُباب الزّاخر (ص100 حرف الطّاء)،مجمع الأمثال (2 /259).
    [59] - البرهان في وجوه البيان (ص321).
    [60] - تحقيق:الأستاذ عبد الرّحيم محمود،دار المعرفة – بيروت.
    [61] - تحقيق:د.إحسان عبّاس،د.إبراهيم السّعافين،الأست اذ بكر عبّاس،دار صادر – بيروت،ط/الثالثة 1429هـ - 2008م.
    [62] - تحقيق:الأستاذ مصطفى السّقّا و د.حامد عبد المجيد،مطبعة دار الكتب المصريّة 1996م.
    [63] - تحقيق وشرح:عبد السّلام محمّد هارون،دار الجيل – بيروت،ط/الأولى 1410هـ - 1990م.
    [64] - تحقيق:د.حفني محمّد شرف،مطبعة الرّسالة.
    [65] - تحقيق الأستاذ:محمّد عليّ النّجّار،المكتب ة العلميّة – بيروت.
    [66] - مطبعة حكومة الكويت.
    [67] - تحقيق وتعليق:عبد الغنيّ الدّقر،دار القلم بدمشق،ط/الأولى 1408هـ - 1988م.
    [68] - تحقيق:محمّد أبو الفضل إبراهيم،الدّار المصريّة للتّأليف والتّرجمة.
    [69] - مكتبة الإمام الشّافعيّ بالرّياض،ط/الثالثة 1408هـ - 1988م.
    [70] - تحقيق وتخريج وتعليق:عبد القادر الأرناؤوط،مكتبة الحلواني ومطبعة الملاح ومكتبة دار البيان،ط/الأولى (الجزء 1-2 سنة 1389هـ - 1969م/الجزء 3-4 سنة 1390هـ - 1970م/الجزء 5 سنة 1390هـ - 1971م/الجزء 6-7 سنة 1391هـ - 1971م/الجزء 8-11 سنة 1392هـ - 1972م/الجزء 12 التتمّة،تحقيق بشير عيون،ط/دار الفكر.
    [71] - تحقيق وتعليق:عبد السّلام محمّد هارون،دار المعارف بالقاهرة،ط/الخامسة.
    [72] - نقّحها وعلّق عليها:د.محمّد التّونجيّ،منشور ات دار الرّفاعيّ بالرّياض،ط/الأولى 1403هـ - 1983م.
    [73] - تحقيق وشرح:عبد السّلام محمّد هارون،دار إحياء التّراث العربيّ – بيروت.
    [74] - تحقيق:محمّد عليّ النّجّار،المكتب ة العلميّة – بيروت.
    [75] - صنعة:د.محمّد عليّ دقّة،دار صادر – بيروت،ط/الأولى 1997م.
    [76] - جمع وشرح وتحقيق:د.محمّد نبيل طريفيّ،دار صادر – بيروت،ط/الأولى 2000م.
    [77] - مطبعة دار الكتب المصريّة بالقاهرة،ط/الثانية 1995م.
    [78] - تحقيق وشرح:د.محمّد يوسف نجم،دار صادر – بيروت،ط/الثانية 1399هـ - 1979م.
    [79] - تحقيق:د.نعمان محمّد أمين طه،دار المعارف،ط/الثالثة.
    [80] - تحقيق وتعليق:د.وليد عرفات،دار صادر – بيروت 2006م.
    [81] - مكتبة المعارف بالرّياض 1415هـ - 1995م.
    [82] - تحقيق وتعليق:د.محمّد عودة سلامة،ومراجعة:د. رمضان عبد التّوّاب،مكتبة الثقافة الدّينيّة 1414هـ - 1994م.
    [83] - مؤسّسة الرّسالة – بيروت،ط/الرّابعة 1406هـ - 1986م.
    [84] - خرّج الشّواهد وصنّفها وشرحها:محمّد محمّد حسن شُرّاب،مؤسّسة الرّسالة – بيروت،ط/الأولى 1427هـ - 2007م.
    [85] - مطبعة محمّد أفندي مصطفى – مصر 1322هـ.
    [86] - جمع وتحقيق:د.حسين عَطوان،مطبوعات مجمع اللّغة العربيّة بدمشق.
    [87] - دار الكتب الخدّويّة،المطب عة الأميريّة بالقاهرة 1333هـ - 1915م.
    [88] - تحقيق:أحمد عبد الغفور عطّار،دار العلم للملايّين – بيروت،ط/الرّابعة 1990م.
    [89] - تحقيق الشّيخ:محمّد حسن آل ياسين،دار الرّشيد للنّشر – العراق 1979.
    [90] - ضبطه وصحّحه:عبد اللّه محمود محمّد عمر،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 1421هـ - 2001م.
    [91] - تحقيق: د.مهدي المخزوميّ، د.إبراهيم السّامرّائيّ.
    [92] - تحقيق:عبد الكريم إبراهيم العزباويّ،وخرّج أحاديثه:عبد القيّوم عبد ربّ النّبيّ،جامعة أمّ القرى،ط/الثانية 1422هـ - 2001.
    [93] - تحقيق ودراسة:أحمد فريد المزيديّ،مكتبة نزار مصطفى الباز،مكّة المكرّمة – الرّياض،ط/الأولى 1419هـ - 1999م.
    [94] - تحقيق:عليّ محمّد البجاويّ ومحمّد أبو الفضل إبراهيم،دار الفكر – بيروت 1414هـ - 1993م.
    [95] - تحقيق الشّيخ عبد العزيز بن عبد اللّه بن باز،دار الفكر – بيروت 1414هـ - 1993.
    [96] - دار المعرفة – بيروت،ط/الثانية 1391هـ - 1972م.
    [97] - مؤسّسة الرّسالة – بيروت،ط/الثامنة 1426هـ - 2005م.
    [98] - دار صادر – بيروت.
    [99] - شباط سنة 1921م الموافق 23 جمادى الأولى سنة 1339هـ.
    [100] - تحقيق وضبط وتعليق:محمّد محي الدّين عبد الحميد،مطبعة السّنّة المحمّديّة 1374هـ - 1955م.
    [101] - دراسة وتحقيق:زهير عبد المحسن سلطان،مؤسّسة الرّسالة – بيروت،ط/السّادسة 1406هـ - 1986م.
    [102] - تحقيق:عبد الكريم العزباويّ،جامعة أمّ القرى،ط/الأولى 1408هـ - 1988م.
    [103] - تحقيق الشّيخ:محمّد حسن آل ياسين،عالم الكتب – بيروت.
    [104] - دار الجيل – بيروت 1407هـ - 1987م.
    [105] - دار إحياء التّراث العربي،ومؤسّسة التّاريخ العربي – بيروت،ط/الأولى 1417هـ - 1996م.
    [106] - تحقيق:محمّد عبد الرّحيم،دار الفكر – بيروت،ط/الأولى 1425 - 1426هـ = 2005م.
    [107] - تحقيق:كامل سلمان الجبوريّ،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 2010م.
    [108] - دار الحديث بالقاهرة 1424هـ - 2003م.
    [109] - تصحيح:سالم الكرَنكويّ،دار النّهضة الحديثة ببيروت 1872 – 1953م.
    [110] - تحقيق وتعليق:محمّد محي الدّين عبد الحميد،عالم الكتب ببيروت 1367هـ - 1947م.
    [111] - مكتبة لبنان – بيروت،ط/الثانية 1985م.
    [112] - مكتبة الآداب بالقاهرة،ط/الأولى 2010م.
    [113] - مكتبة الشّروق الدّوليّة بالقاهرة،ط/الرّابعة 1426هـ - 2005م.
    [114] - دار مكتبة الحياة ببيروت 1377هـ - 1958م.
    [115] - تحقيق وضبط:عبد السّلام محمّد هارون،دار الفكر – بيروت.
    [116] - تحقيق:محمود فاخوريّ وعبد الحميد مختار،مكتبة أسامة بن زيد بحلب – سوريا،ط/الأولى 1399هـ - 1979م.
    [117] - دار السّلام للطّباعة والنّشر والتّرجمة بمصر،ط/الأولى 1431هـ - 2010م.
    [118] - تحقيق:عليّ محمّد البجاويّ،دار نهضة مصر.
    [119] - تحقيق:د.نُهى عارف الحسن،مطبوعات مجمع اللّغة العربيّة بدمشق.
    [120] - تحقيق:محمود محمّد الطّناحيّ وطاهر أحمد الزّاويّ،دار إحياء التّراث العربي – بيروت.
    [121] - تحقيق وتعليق وتخريج:محمّد صبحي بن حسن حلاّق،دار ابن الجوزي بالرّياض،ط/الأولى 1427هـ.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    280

    افتراضي رد: بين الشُّرْطِيّ والشُّرَطِيّ

    أفدت مما قرأت.
    بارك الله فيك.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •