تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 26 من 26

الموضوع: الأحاديث المعلولة للشيخ مصطفى العدوي-غفر الله له-[جمع]

  1. #21
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي رد: الأحاديث المعلولة للشيخ مصطفى العدوي[جمع]

    191 - عَنْ حُذَيْفَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَعَنَ مَنْ جَلَسَ وَسْطَ الْحَلْقَةِ.
    * علة الحديث: إسناده منقطع، انفرد به أبو مجلز لاحق بن حميد، عن حذيفة رضي الله عنه، ولم يسمع منه.
    192 - اسم الله (الدَّيَّانُ).
    * لم يثبت خبر عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في ثبوت هذا الاسم من أسماء الله تعالى الحسنى.
    193 - اسم الله (الحَنَّانُ - المَنَّانُ).
    * لم يثبتْ خبرٌ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في ثبوتِ هذين الاسمين من أسماء الله تعالى الحسنى.
    194 - «إِيَّاكُمْ وَالْحَسَدَ فَإِنَّ الْحَسَدَ يَأْكُلُ الْحَسَنَاتِ كَمَا تَأْكُلُ النَّارُ الْحَطَبَ».
    * علة الحديث: ضعيفٌ جدًّا من كل طرقه.
    195 - اسم الله (المُحْسِنُ).
    * لم يثبت خبر عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في ثبوت هذا الاسم من أسماء الله تعالى الحسنى.
    196 - عَنْ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا لاَ أُحْصِي، يَتَسَوَّكُ وَهُوَ صَائِمٌ.
    * انفرد بروايته عاصم بن عبيد الله (ضعيف). ولم يثبت خبر في كراهة السواك للصائم بعد الزوال.
    197 - «مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فِي الْمَسْجِدِ، فَلَا شَيْءَ لَهُ».
    * انفرد بروايته صالح مولى التوأمة (متكلمٌ فيه) ونصَّ الإمامُ أحمدُ وابنُ المنذر والبيهقيُّ وابنُ عبد البر والنوويُّ وغيرهُم على ضعف الحديث.
    198 - «إِنَّ نَفْسَ الْمُؤْمِنِ تَخْرُجُ رَشْحًا، وَلاَ أُحِبُّ مَوْتًا كَمَوْتِ الْحِمَارِ» قِيلَ: وَمَا مَوْتُ الْحِمَارِ؟ قَالَ: «مَوْتُ الْفَجْأَةِ».
    * في إسناده: حُسَامُ بْنُ الْمِصَكِّ (ضعيفٌ جدًّا)، وله طريق آخر ضعيف أيضًا.
    وقد صح عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: إِنَّ نَفْسَ الْمُؤْمِنِ تَخْرُجُ رَشْحًا.
    199 - كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَتَعَوَّذُ مِنْ مَوْتِ الْفَجْأَةِ، وَكَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَمْرَضَ قَبْلَ أَنْ يَمُوتَ.
    * روي عن مكحول عن أبي أمامة من طريقين، الأول منهما فيه: عثمان بن عبد الرحمن (متروك)، والثاني فيه: عمر بن موسى (متروك)، ومكحول لم يسمع من أبي أمامة.
    200 - قال ابْنُ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: قَالَ جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «عَلَيْكَ بِالْحَالِّ الْمُرْتَحِلِ» قَالَ: وَمَا الْحَالُّ الْمُرْتَحِلُ؟ قَالَ: «صَاحِبُ الْقُرْآنِ يَضْرِبُ مِنْ أَوَّلِهِ حَتَّى يَبْلُغَ آخِرَهُ، ثُمَّ يَضْرِبُ في أوَّلهِ، كلَّمَا حَلَّ ارتَحَلَ».
    * ضعيفٌ من كلِّ طرقه.

  2. #22
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي رد: الأحاديث المعلولة للشيخ مصطفى العدوي[جمع]

    -* "لم نقف على أيِّ خبر ثابت في فضل شهر رجب، أو صيامه أو صيام شيء معين منه، أو قيام ليله أو ليلة معينة منه، أو في الترحيب بقدومه، أو غير ذلك".
    -*"وكذلك لم نقف على أيِّ خبر ثابت في تحديد ليلة الإسراء والمعراج".
    201 - «مَنْ غَسَّلَ الْمَيِّتَ فَلْيَغْتَسِلْ، وَمَنْ حَمَلَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ ».
    * ضعيفٌ من كلِّ طرقه.
    202 - كَانَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- إِذَا خَرَجَ مِنَ الخَلَاءِ قَالَ: «غُفْرَانَكَ».
    * تفرَّد به يوسف بن أبي بردة (مجهول).
    203 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رضي الله عنه- أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَبَّرَ عَلَى جِنَازَةٍ فَرَفَعَ يَدَيْهِ فِي أَوَّلِ تَكْبِيرَةٍ، وَوَضَعَ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى.
    * في إسناده يحيى بن يعلى (ضعيف) عن أبي فروة يزيد بن سنان (ضعيف). وضعفه ابن القطان، وأحمد، والنسائي، والترمذي، وابن معين، وغيرهم.
    204 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنهما- أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ عَلَى الْجِنَازَةِ فِي أَوَّلِ تَكْبِيرَةٍ ثُمَّ لَا يَعُودُ.
    * في إسناده الحجاج بن نصير (ضعيف) عن الفضل بن السكن (مجهول). وضعفه ابن الملقن، وابن حجر، والعقيلي.
    205 - «سِتْرُ مَا بَيْنَ الْجِنِّ وَعَوْرَاتِ بَنِي آدَمَ إِذَا دَخَلَ الْكَنِيفَ أَنْ يَقُولَ: بِسْمِ اللَّهِ».
    * في إسناده محمد بن حميد الرازي (ضعيف)، والحكم بن عبد الله (مجهول الحال). وقال الترمذي: إسناده ليس بذاك القوى. وللحديث طرق أخر لا تخلو من مقال.
    206 - «مَنْ رَزَقَهُ اللَّهُ امْرَأَةً صَالِحَةً، فَقَدْ أَعَانَهُ اللَّهُ عَلَى شَطْرِ دِينِهِ، فَلْيَتَّقِ اللَّهَ فِي الشَّطْرِ الثَّانِي».
    * ضعيفٌ من كلِّ طرقه عن أنس رضي الله عنه.
    207 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو -رضي الله عنه- قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ نَسِيرُ مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذْ بَصُرَ بِامْرَأَةٍ لَا تَظُنُّ أَنَّهُ عَرَفَهَا، فَلَمَّا تَوَسَّطَ الطَّرِيقَ وَقَفَ حَتَّى انْتَهَتْ إِلَيْهِ، فَإِذَا فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، قَالَ لَهَا: «مَا أَخْرَجَكِ مِنْ بَيْتِكِ يَا فَاطِمَةُ؟» قَالَتْ: أَتَيْتُ أَهْلَ هَذَا الْمَيِّتِ فَتَرَحَّمْتُ إِلَيْهِمْ وَعَزَّيْتُهُمْ بِمَيِّتِهِمْ، قَالَ: «لَعَلَّكِ بَلَغْتِ مَعَهُمُ الْكُدَى؟» قَالَتْ: مَعَاذَ اللهِ أَنْ أَكُونَ بَلَغْتُهَا وَقَدْ سَمِعْتُكَ تَذْكُرُ فِي ذَلِكَ مَا تَذْكُرُ، فَقَالَ لَهَا: «لَوْ بَلَغْتِهَا مَعَهُمْ مَا رَأَيْتِ الْجَنَّةَ حَتَّى يَرَاهَا جَدُّ أَبِيكِ».
    * انفرد به: ربيعة بن سيف (ضعيف).
    208 - «مَا مِنْ مُؤْمِنٍ يُعَزِّي أَخَاهُ بِمُصِيبَةٍ إِلَّا كَسَاهُ اللهُ سُبْحَانَهُ مِنْ حُلَلِ الْكَرَامَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ».
    * في إسناده: قيس أبو عمارة (ضعيف) وله شواهد كلّها ضعيفة، فلم يثبت في أجر المُعَزِّي خبرٌ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
    209 - «اصْنَعُوا لِآلِ جَعْفَرٍ طَعَامًا؛ فَإِنَّهُ قَدْ أَتَاهُمْ أَمْرٌ يَشْغَلُهُمْ».
    * جاء من طريق عبد الله بن جعفر، وفي إسناده خالد بن سارة (مجهول) وجاء من طريق أسماء بنت عُميس وفي السند إليها مجاهيل أيضًا.
    210 - «مَنْ أَعَانَ عَلَى قَتْلِ مُسْلِمٍ بِشَطْرِ كَلِمَةٍ، لَقِيَ اللهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَكْتُوبٌ عَلَى جَبْهَتِهِ آيِسٌ مِنْ رَحْمَةِ اللهِ».
    * ضعيف جدًّا من كل طرقه.
    211 - «لَا تَصُومُوا يَوْمَ السَّبْتِ، إِلَّا فِيمَا افْتُرِضَ عَلَيْكُمْ، وَإِنْ لَمْ يَجِدْ أَحَدُكُمْ إِلَّا عُودَ عِنَبَةٍ، أَوْ لِحَاءَ شَجَرَةٍ فَلْيَمْضُغْهَا ».
    * أعلَّه عددٌ من العلماء منهم: مالك، وأحمد، والنسائي، ويحيى القطان، والزهري، والأوزاعي، وأبو داود، والطحاوي، وابن تيمية، وابن القيم.
    212 - «إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا، وَصُومُوا نَهَارَهَا، فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ أَلَا كَذَا أَلَا كَذَا حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ».
    * انفرد به أبو بكر بن أبي سبرة وهو وضاع.

  3. #23

    افتراضي رد: الأحاديث المعلولة للشيخ مصطفى العدوي-غفر الله له-[جمع]

    بارك الله فيك و جزاك الله خيرا

  4. #24
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي رد: الأحاديث المعلولة للشيخ مصطفى العدوي-غفر الله له-[جمع]

    216 - عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَمْ أَرَكَ تَصُومُ شَهْرًا مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ! قَالَ: ذَلِكَ شَهْرٌ يَغْفُلُ النَّاسُ عَنْهُ بَيْنَ رَجَبٍ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الْأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ.
    * تفرد به أبو الغصن ثابت بن قيس، ولا يتحمل التفرد به.


    217 - «اللَّهُمَّ هَذَا قَسْمِي فِيمَا أَمْلِكُ، فَلَا تَلُمْنِي فِيمَا تَمْلِكُ وَلَا أَمْلِكُ».
    *الصواب فيه الإرسال. وقد أعله بالإرسال أبو زرعة الرازي، وابن أبي حاتم، والترمذي، وغيرهم.

  5. #25
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي رد: الأحاديث المعلولة للشيخ مصطفى العدوي-غفر الله له-[جمع]

    218 - «إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ».
    *لا يصح رفعُ هذا الحديث، والصواب فيه أنه من قول ابن عمر رضي الله عنهما. قال البيهقي: لا يثبت رفع هذا الحديث؛ والمشهور عن ابن عمر من قوله. وقال ابن المديني: حديث منكر.
    219 - «الْفِطْرَةُ خَمْسٌ، أَوْ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: الْخِتَانُ، وَالِاسْتِحْدَا دُ، وَنَتْفُ الْإِبْطِ، وَتَقْلِيمُ الْأَظْفَارِ، وَحَلْقِ الشَّارِبِ».
    *لفظة: «وحلق الشارب» شاذة غير ثابتة، تفرد بها محمد بن عبد الله بن يزيد، عن سفيان بن عيينة، حيث رواه سائر الرواة عن سفيان بلفظ: «وقص الشارب».
    220 - «إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى مَيَامِنِ الصُّفُوفِ».
    * لفظ: «ميامن الصفوف» غير محفوظ، رواه معاوية بن هشام عن الثوري بهذا اللفظ، وقد تُكلم في روايته عن الثوري، مخالفًا في ذلك سائر الرواة عن الثوري، فقد رووه عنه بلفظ: «يَصِلون الصفوف» بدلًا من «ميامن الصفوف».
    221 - عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدَهُ مَيْمُونَةُ، فَأَقْبَلَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ -وَذَلِكَ بَعْدَ أَنْ أُمِرْنَا بِالْحِجَابِ- فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «احْتَجِبَا مِنْهُ» فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، أَلَيْسَ أَعْمَى لَا يُبْصِرُنَا، وَلَا يَعْرِفُنَا؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفَعَمْيَاوَا نِ أَنْتُمَا أَلَسْتُمَا تُبْصِرَانِهِ؟»
    * انفرد به نبهان مولى أم سلمة، وهو ضعيف، ليس ممن يحتج به.
    222 - «إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمُ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الصُّبْحِ، فَلْيَضْطَجِعْ عَلَى يَمِينِهِ».
    هكذا رواه عبد الواحد بن زياد بلفظ الأمر، مخالفًا في ذلك سهيل بن أبي صالح، ومحمد بن إبراهيم؛ فقد روياه حكاية عن فعل النبي صلى الله عليه وسلم. قال ابن تيمية رحمه الله: الصحيح عنه الفعل لا الأمر بها، والأمر تفرد به عبد الواحد بن زياد وغلط فيه.
    224 - « ... وَلَأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخٍ فِي حَاجَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ -يَعْنِي مَسْجِدَ الْمَدِينَةِ- شَهْرًا ... ». الحديث كل أسانيده تالفة.
    225 - «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْخَلَاءَ وَضَعَ خَاتَمَهُ».
    الحديث لم يثبت بهذا اللفظ، قال النسائي رحمه الله: "هذا الحديث غير محفوظ". وقال أبو داود رحمه الله: "هذا حديث منكر". وَهِم فيه همام بن يحيى عن ابن جريج، وخالفه جماعة عن ابن جريج فرووه بلفظ: أن النبي صلى الله عليه وسلم اتخذ خاتما من ورق، ثم ألقاه.

  6. #26
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    1

    افتراضي رد: الأحاديث المعلولة للشيخ مصطفى العدوي-غفر الله له-[جمع]

    جزاكم الله خيرا، ونفع بكم، وتتميما للفائدة: فهذه بعض الأحاديث الأخرى التي لم يتم إضافتها هنا:
    226- عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمُ الْعَوْدَ فَلْيَتَوَضَّأْ فَإِنَّهُ أَنْشَطُ لَهُ فِي الْعَوْدِ».
    * قوله: «فَإِنَّهُ أَنْشَطُ لَهُ فِي الْعَوْدِ» لفظة شاذة؛ قال ابن حبان: تفرد بها مسلم بن إبراهيم، عن شعبة بن الحجاج.
    ------
    227- - قَالَ رسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمُعَاذٍ حِينَ بَعَثَهُ إِلَى الْيَمَنِ: «بِمَ تَحْكُمُ؟». قَالَ: بِكِتَابِ اللَّهِ. قَالَ: «فَإِنْ لَمْ تَجِدْ؟». قَالَ: بِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ. قَالَ: «فَإِنْ لَمْ تَجِدْ؟». قَالَ: أَجْتَهِدُ بِرَأْيِي. قَالَ: فَضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي صَدْرِهِ، وَقَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وفَّق رَسُولَ رسولِ اللَّهِ لِمَا يَرْضَى رَسُولُ اللَّهِ».
    * في إسناده الحارث بن عمرو مجهول، يرويه عن رجال من أصحاب معاذ. قال الترمذي رحمه الله: ليس إسناده عندي بمتصل.
    -------
    228- قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ: حَدَّثَنَا الَّذِينَ كَانُوا يُقْرِئُونَنَا أَنَّهُمْ كَانُوا يَسْتَقْرِئُونَ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَكَانُوا إِذَا تَعَلَّمُوا عَشْرَ آيَاتٍ لَمْ يَخْلُفُوهَا حَتَّى يَعْمَلُوا بِمَا فِيهَا مِنَ الْعَمَلِ، فَتَعَلَّمْنَا الْقُرْآنَ وَالْعَمَلَ جَمِيعًا.
    * الأثر ضعيف: فيه محمد بن حميد الرازي ضعيف، وعطاء بن السائب، وقد روى عنه جرير بعد الاختلاط.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •