١ - مسألة ضع وتعجل جائزة لأنها تحقق مصالح الطرفين
٢- كتاب المغالطات المنطقية ل عادل مصطفى من اميز الكتب في الأخطاء والسلبيات والاغلاط المنطقية في المنطق والحوار والجدل
٣- اذا اردت إصلاح قلبك فعليك بإصلاح لسانك . ابن المبارك عفا الله عنه
٤ - ابن دقيق العيد رحمه الله كان كثير التسري والتمتع
وله أولاد ذكوؤ بأسماء الصحابة العشرة
٥ - يلغز الفقهاء ويقولون:
" حيوان يجوز شرب لبنه ولا يجوز أكل لحمه؟ "
هي المرأة .
٦ - روى البيهقي بسند حسن
عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال
(أمرنا ندعو الله عند أذان المغرب.)
٧- قال الحافظ أبو حاتم ابنُ حبان رحمه الله
: *والعاقل لا يصادق المتلون ولا يؤاخي المتقلب* " .
روضة العقلاء ( 103 ) .
8 - البيهقي رحمه الله ألف كتابا سماه " جزء الخاتم " وابن رجب له كتاب اسمه " الخواتيم " .
( 9 )
كان بالكوفة رجل يعرف بأبي ذؤيب وكان مقصدا للشعراء فدخل مجلسه محمد بن حازم الباهلي وعليه ثياب رثة وهم يتكلمون في معاني الشعر فسأله ابن حازم عن بيت للطرماخ فرد أبو ذؤيب جوابا محالا وهو في ذلك كالمزدري لابن حازم فوثب مغضبا فقيل له : ماذا فتحت على نفسك الشر ؟ أتدري من احتقرت ؟ قال : لا قيل : هو أخبث الناس لسانا وأهجاهم هذا ابن حازم فوثب حافيا حتى لقيه وحلف أنه لم يعرفه واستقاله فأقاله "
" شرح المقامات للحريري " ( ج3/ ص 63 )
( 10 )
ومن أشهر دعاة المعتزلة واصل بن عطاء، وعمرو بن عبيد، وأبو الهذيل العلاف، و إبراهيم النظام، وبشر بن المعتمر، ومعمر بن عباد السلمي، وعيسى بن صبيح، وثمامة بن أشرس النميري، وعمرو بن بحر، وأبو الحسين الخياط، والقاضي عبد الجبار.
أصول الفكر الاعتزالي:
* تعد مسألتا "القدر"، و"حكم مرتكب الكبيرة"، أعظم مسألتين في الفكر الاعتزالي وبسببهما نشأة هذه الفرقة، حيث رأى كبراء المعتزلة ومنهم "غيلان الدمشقي" أن الإنسان مختار بشكل مطلق في كل ما يفعل، لأنه الخالق لأفعاله، ولذلك كانت التكليف.
* كما رأي المعتزلة أن مرتكب الكبيرة في منزلة بين المنزلتين، فلا هو كافر ولا هو بالمؤمن، وسموه فاسقا ولا مانع عندهم من إبقاء صفة الإسلام ملازمة له باعتباره ينطق الشهادتين، وهذا حاله في الدنيا، أما في الآخرة، فهو عندهم مخلد في النار.
* ثم حرر المعتزلة مذهبهم في أصول خمسة، عليها قام مذهبهم، وعليها دار جُلُّ خلافاتهم مع أهل السنة، وعن هذه الأصول يقول ابن أبي العز الحنفي في شرحه للطحاوية:
"وقيل إن واصل بن عطاء هو الذي وضع أصول مذهب المعتزلة، وتابعه عمرو بن عبيد تلميذ الحسن البصري، فلما كان زمن هارون الرشيد صنف لهم أبو الهذيل كتابين وبين مذهبهم وبنى مذهبهم على الأصول الخمسة التي سموها العدل والتوحيد وإنفاذ الوعيد والمنزلة بين المنزلتين والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولبسوا فيها الحق بالباطل إذ شأن البدع هذا اشتمالها على حق وباطل"
شرح الطحاوية لابن ابي العز الحنفي ( ص 598)