ورد في البخاري
عن أبي هريرة،عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (خلق الله آدم على صورته، طوله ستون ذراعاً، فلما خلقه قال: اذهب فسلم على أولئك، نفر من الملائكة، جلوس، فاستمع ما يحيونك، فإنها تحيتك وتحية ذريتك، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن).
مالصحيح في عودة الضمير ؟
أرجو الإفادة ...
إن كان الصحيح عودته لله عز وجل , فهذا دليل من الادلة التي يستدل بها على أننا لانستطيع
ان ننفي الصفات لمجرد التنزيه .