ماذا قصد ابن حجر بقوله (لا يخص هذا بهذا المثال) عقب قول ابن الصلاح "ويصلح مثالا للمعلل".
ماذا قصد ابن حجر بقوله (لا يخص هذا بهذا المثال) عقب قول ابن الصلاح "ويصلح مثالا للمعلل".
حسب فهمي, فكأنّ إبن الصلاح جعل هذا الخبر المقلوب (بعيّنه) ينفع مثالاً على الحديث المعلول كما هو مثالٌ للمقلوب, فردّ عليه إبن حجر بمامعناه, بأنّ هذه قاعدةٌ مطردةٌ, ولاتختص بهذا المثال فقط, ولذلك قال في نهاية كلامه: (..فصار المقلوب أخصّ من المُعلل والشاذ), يعني (كل مقلوب هو معلولٌ أو شاذ, ولاعكس), يعني ليس هذا الحديث فقط مثالاً للمُعل, ولكن القاعدة تنسحب على جميع مقلوبات الإسناد أو المتن, وللتفصيل: أنظري المرفقات.والله أعلم
سبقنا الأخ أبوالبراء جزاه الله خيراً, ولكن كأني برابطه لايعمل, والكتاب على الوقفية, ولكن نسختي مدموجة الست مجلدات مع بعض, ولذا أعدتُ رفعها.
- عندي مشكلة اليوم في موقع أرشيف, لو الرابط فيه خطأٌ, ممكن التحميل من الوقفية.
https://ia601508.us.archive.org/23/i...9%84%D9%87.pdf
بارك الله فيكما وجزاكما عني خير الجزاء
ولكن الرابط لا يعمل والوقفية أيضا، فهل لو تكرمتم بجعله في المرفقات
وفيكم, إعادة الرفع:
http://www.mediafire.com/file/o4e9os...9%84%D9%87.pdf
أختي المشكلة من عندكم, الرابط شغّال فلّة, ورفعه بالمرفقات لايصلح, لأنّ حجمه كبيرٌ, جربي الرابط المباشر التالي, وهو مقتبسٌ من الوقفية, ولو فشل كلمينا.
https://ebooksstream.com/down/25049.html