تابعونا على المجلس العلمي على Facebook المجلس العلمي على Twitter
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد


النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: التعريف بموسوعة التفسير المأثور | أ.د. عبدالرحمن الشهري

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي التعريف بموسوعة التفسير المأثور | أ.د. عبدالرحمن الشهري

    فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن معاضة الشهري حفظه الله
    يتحدث عن كتاب موسوعة التفسير المأثور



    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي







    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي

    نماذج من هذا الجهد المتميز







    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,967

    افتراضي

    الليبرالية: هي ان تتخذ من نفسك إلهاً ومن شهوتك معبوداً
    اللهم أنصر عبادك في سوريا وأغفر لنا خذلاننا لهم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Sep 2017
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    136

    افتراضي

    ما شاء الله تبارك الله هذا كنز

  6. #6

    افتراضي

    بارك الله في عملهم و عسى الله أن يقبل منهم هذا الجهد المتين .

    بالله كم سيكون سعر هذا الدر الثمين ؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    99

    افتراضي

    ما شاء الله تبارك الله

    أكثر ما أعجبني في ذلك أن الموسوعة قام بها فريق من المتخصصين وهذا المطلوب؛ لأن الأعمال الكبيرة إذا قام بها فرد يكثر فيها الخلل

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    بارك الله فيكم على هذا العمل الرائع والمنقطع النظير يا ليت لو اتبعوها بالحكم على الآثار الموقوفة والمقطوعة ولو بشكل مختصر وهذا يمكن ان يكون باصدار جديد لموسوعة تختص بالصحيح المرفوع والأثر الموقوف والمقطوع فيسهل على الناس مشقة شراء هذه الموسوعة الكبيرة الجامعة للتفسير بالمأثور

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    أثر مستدرك \الدر المنثور ط هجر (2/ 113)
    وأخرج ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ عن ابن عباس قال : الرياح ثمان أربع رحمة وأربع عذاب الرحمة المنتشرات والمبشرات والمرسلات والرخاء ، والعذاب العاصف والقاصف وهما في البحر والعقيم والصرصر وهما في البر.ذكروه عن عبد الله بن عمرو بن العاص موقوفا ومرفوعا ولم يذكروه عن ابن عباس :
    المطر والرعد والبرق لابن أبي الدنيا (ط أطلس) (ن الخضري) (5/ 583)
    172 - أَخْبَرَنَا ابْنَ إِدْرِيسَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: الرِّيَاحُ ثَمَانٍ: أَرْبَعٌ رَحْمَةٌ، وَأَرْبَعٌ عَذَابٌ، الرَّحْمَةُ: الْمُنْشِرَاتُ، وَالْمُبَشِّرَا تُ، وَالْمُرْسَلاَت ُ، وَالرُّخَاءُ, وَالْعَذَابُ: الْعَاصِفُ وَالْقَاصِفُ، وَهُمَا فِي الْبَحْرِ، وَالْعَقِيمُ وَالصَّرْصَرُ، وَهُمَا فِي الْبَرِّ.
    المجالسة وجواهر العلم (7/ 32)
    2876 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا عَبْدُ الْمُنْعِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ؛ قَالَ: الرِّيَاحُ ثَمَانٍ: أَرْبَعَةٌ رَحْمَةٌ، وَأَرْبَعَةٌ عَذَابٌ؛ فَالرَّحْمَةُ: [ص:33] الْمُبَشِّرَاتُ ، وَالْمُنَشِّرَا تُ، وَالْمُرْسَلاتُ ، وَالرَّخَاءُ. وَالْعَذَابُ: الْقَاصِفُ، وَالْعَاصِفُ؛ وَهُمَا فِي الْبَحْرِ، وَالْعَقِيمُ، وَالصَّرْصَرُ؛ وَهُمَا فِي الْبَرِّ.
    واسناده واه لأجل عبد المنعم ابن إدريس.
    ،وفي الباب عن عبد الله بن عمر ولم أجده مسندا ولعله الصواب (عمرو) والله أعلم.

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    أثر عبد الله بن عمرو بن العاص :
    المطر والرعد والبرق لابن أبي الدنيا (ص: 163)
    174 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، أَنَّهُ حُدِّثَ عَنْ خَلَفِ بْنِ خَلِيفَةَ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: " الرِّيَاحُ ثَمَانٍ: أَرْبَعٌ مِنْهَا عَذَابٌ، وَأَرْبَعٌ مِنْهَا رَحْمَةٌ، فَأَمَّا الْعَذَابُ مِنْهَا: فَالْقَاصِفُ، وَالْعَاصِفُ، وَالْعَقِيمُ، وَالصَّرْصَرُ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ} [فصلت: 16] قَالَ: مَشْؤُمَاتٌ، وَأَمَا رِيَاحُ الرَّحْمَةِ: فَالنَّاشِرَاتُ ، وَالْمُبَشِّرَا تُ، وَالْمُرْسَلَات ُ، وَالذَّارِيَاتُ "
    العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني {ط العاصمة} {ن الخضري} (4/ 1329)
    829 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، عَنْ خَلَفِ بْنِ خَلِيفَةَ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: " الرِّيَاحُ ثَمَانٍ: أَرْبَعٌ مِنْهَا عَذَابٌ، وَأَرْبَعٌ مِنْهَا رَحْمَةٌ، فَأَمَّا الْعَذَابُ مِنْهَا: فَالْعَاصِفُ، وَالْقَاصِفُ، وَالْعَقِيمُ، وَالصَّرْصَرُ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ} [فصلت: 16] قَالَ: " مَشْؤُمَاتٍ، وَأَمَّا رِيَاحُ الرَّحْمَةِ: فَالنَّاشِرَاتُ ، وَالْمُنْشَرَات ُ، وَالْمُرْسَلَات ُ، وَالذَّارِيَاتُ "
    (الحديث في اسناده انقطاع بين الحسين بن علي وخلف بن خليفة وهو صدوق اختلط في آخره وعلة أخرى عطاء العامري والد يعلى مقبول )
    العظمة لأبي الشيخ الأصبهاني {ط العاصمة} {ن الخضري} (4/ 1305)
    798 - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، حَدَّثَنَا أَبُو حَاتِمٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ الطَّبَّاعِ، حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: " الرِّيَاحُ ثَمَانٍ: أَرْبَعٌ مِنْهَا رَحْمَةٌ، وَأَرْبَعٌ عَذَابٌ، فَأَمَّا الرَّحْمَةُ فَالنَّاشِرَاتُ وَالْمُنْتَشِرَ اتُ وَالْمُرْسَلَات ُ وَالذَّارِيَاتُ ، وَأَمَّا الْعَذَابُ فَالْعَقِيمُ وَالصَّرْصَرُ وَهُمَا فِي الْبَرِّ، وَالْعَاصِفُ وَالْقَاصِفُ وَهُمَا فِي الْبَحْرِ "
    (في إسناده الوليد وأبو حاتم لا أعرفهم ،وابن الطباع وهشيم مدلسان، وقد صرح ابن الطباع بالتحديث عن هشيم ،وعطاء العامري مقبول)
    حديث أبي القاسم الطيب بن يمن بن عبد الله - مخطوط (384) (ص: 7)
    7 - حدثنا أبو العباس عبد الملك بن أحمد بن عبد الرحمن الكاتب، حدثنا الحسن بن عرفة، حدثنا خلف بن خليفة، عن يعلى بن عطاء، عن عبد الله بن عمرو قال: الرياح كان أربع منها عذاب وأربع رحمة، فأما العذاب: فالعاصف والقاصف، والصرصر، والعقيم، وأما الرحمة: فالناشرات، والمبشرات، والذاريات، والمرسلات.
    (الأثر ضعيف الإسناد للإنقطاع بين يعلى بن عطاء وعبد الله بن عمرو والراجح أنه رواه عن والده عطاء والله أعلم ،أما أبو العباس وثقه الخطيب ورفع الذهبي من شأنه -كما نقل عنه -)
    الدر المنثور ط هجر (15/ 174)
    وأخرج ابن مردويه عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الرياح ثمان أربع منها عذاب وأربع منها رحمة فالعذاب منها العاصف والصرصر والعقيم والقاصف والرحمة منها الناشرات والمبشرات والمرسلات والذاريات ، فيرسل الله المرسلات فتثير السحاب ثم يرسل المبشرات فتلقح السحاب ثم يرسل الذاريات فتحمل السحاب فتدر كما تدر اللقحة ثم تمطر وهي اللواقح ثم يرسل الناشرات فتنشر ما أراد.
    أما المرفوع متوقف على حديث ابن مردويه كما عزاه إليه السيوطي في الدر المنثور فإن صح إلى عمرو بن شعيب فالإسناد حسن لسلسة عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ،والله أعلم.

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    1,147

    افتراضي

    موسوعة التفسير بالمأثور ..د. محمد أبو صعيليك



    جبال البلقاء الاخباري: صدر عن دار ابن حزم للطباعة والنشر كتاب موسوعة التفسير بالمأثور من إعداد مجموعة من الباحثين والعلماء بإشراف دكتور مساعد جعفر أحد اساتذة علوم القرآن والتفسير في جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض.

    وقد حوت هذه الموسوعة أكثر من 85 ألف رواية مجموعة في أربعة وعشرين مجلد تكاد تكون جامعة للتفسير المأثور، من مختلف كتب الرواية والتفسير بالمأثور، بما لعلها تكون أجمع كتاب للتفسير بالمأثور، لو سلم من الملاحظات الأخرى التي سنعرض لها، ولعل الدافع لهذه الموسوعة أمران:

    الأمر الأول: الانتصار للرأي القائل بأن النبي صلى الله عليه وسلم قد فسر القرآن الكريم كله، وهذا اختيار ابن تيمية ومن تبعه من العلماء، في حين رأى جمهور العلماء ومنهم السيوطي أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يفسر القرآن الكريم وإنما فسر آيات معينة، ولو فسر القرآن الكريم لتعطلت التفاسير ، ولتوقف البحث، والرأي الثاني هو الأصح عند المشتغلين بالتفسير.

    والأمر الثاني: الاستدراك على السيوطي في كتابه الدر المنثور في التفسير بالمأثور باعتباره أجمع من جمع الروايات التفسيرية المأثورة من بطون كتب التفسير المسندة وكتب الحديث التي توصل إليها.

    لكن يلحظ على هذه الموسوعة ما يلي:

    1- عدم الاقتصار على الثابت (الصحيح والحسن) من روايات التفسير، ولو فعلوا لكن خيراً لهم وللدارسين، ولكفى الدارسين مؤنة البحث في هذه الروايات والحكم عليها، وهذا أمر شديد المشقة على الدارسين كما هو معروف.

    2- جمع الإسرائيليات مخرجة موثقة من كتب التفسير المسندة.
    وفي هذا من التشويه على القارئ ما فيه فماذا يهم أن نخرج مرويات هاروت وماروت من ست طرق؟، وماذا يهم أن نخرج روايات تفسير همّ يوسف عليه السلام بأنه قد حلّ دكة إزاره؟ هلا بقيت مخبوءة في الكتب بدون إسناد؟ فلا يطّلع عليها إلا مختص يعرف كيف يتعامل معها.

    3-عدم التنبيه على هذه الإسرائيليات وبيان ما فيها من خلل، ومصادمة للعقيدة الإسلامية، بما يقي القارئ شرها، ويعصم دينه من الشبه التي تعرض لها بسبب هذه الإسرائيليات.

    4- حصر ناقدي التفسير في خمسة باحثين مختارين (الطبري، وابن عطية، وابن كثير، وابن تيمية، وابن القيم) دون غيرهم من نقدة التفسير وفق مناهج نقد التفسير المعتمدة حسب اللغة والصنعة الكلامية ودلالة السياق، فأين آثار الرازي وابن العربي والآلوسي والقاسمي وغيرهم في نقد هذه الروايات من القدماء؟، وأين نقد المفسرين المعاصرين لهذه الروايات أمثال صاحب المنار، وصاحب الظلال، وصاحب زهرة التفسير، وأمثال الشيخ عبدالوهاب النجار، وأصحاب التفسير الوسيط، سواء أكان كتاب اللجنة، أو كتاب سيد طنطاوي، وسواهم من الدارسين المعاصرين الذين ينبهون على هذه الإسرائيليات والأخبار الضعيفة التي أضنت الباحثين، وشرِقت بها كتب التفسير، ثم أين الكتابات المعاصرة التي نبهّت على الإسرائيليات ككتب أمثال الشيخ الذهبي، والشيخ أبي شهبة، والدكتور رمزي نعناعة، وأين دراسة تلك الباحثة المصرية التي استخرجت الإسرائيليات من التوراة ووثقتها بعد ترجمتها منها، تساؤل مشروع ينطق به كل باحث، وينادي به كل عالم، ما المصلحة في هذا الجمع المخل لهذه الإسرائيليات المخرجة في مكان واحد حسب وجود مكانها من كتب التفسير دون تنبيه عليها؟

    5- عدم الحكم على هذه المرويات التفسيرية الكثيرة المجموعة في سياق واحد: فهذا يؤدي إلى الاغترار بهذه الأحاديث طالما أنها تسمى بالموسوعة، وقد أصدرها مجموعة من الباحثين الذين يظن بهم التدقيق والتحقيق في حديث النبي صلى الله عليه وسلم، وما أثر عن الصحابة الكرام.
    وعلى هذا فماذا يقول القارئ في أحد تفسيرات آية المقام المحمود المسندة والتي فيها نوع من تجسيم الله تعالى وقعود النبي صلى الله عليه وسلم معه على كرسي يوم القيامة، طالما أن هذا موجود في أمثال هذه الموسوعة.
    وبعد هذه الملاحظات أردت بها النصح للعلم وأهله، وتنقية الدواوين المعتمدة في الرواية ومنها التفسير بالمأثور، وحماية عقول القارئ المعاصر من أن يلم بما لا يجمل له الاطلاع عليه من خبر إسرائيلي أو رواية ضعيفة، أو ما أشبه ذلك، حفظاً لدينه، واحتياطاً لمعرفته، والله المستعان.



الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •