حديث " من توضأ وأسبغ الوضوء وصلى ركعتين لم يحدث فيهما نفسه بشيء من الدنيا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه " وفي لفظ آخر " لم يسه فيهما غفر له ما تقدم من ذنبه "
** أخرجه ابن المبارك في كتاب الزهد والرقائق باللفظين معا وهو متفق عليه من حديث عثمان بن عفان دون قوله " بشيء من الدنيا " ودون قوله " لم يسه فيهما " . وأخرجه أبو داود من حديث زيد بن خالد " ثم صلى ركعتين لا يسهو فيهما . . . الحديث " .

ما صحة هذا الحديث ؟