ما حكم من تمسّح بصنم في الهند للبركة وهو لا يعبده ولكنه جعله سببا لحصول البركة ؟
هل تقول أنّ أي شيء لا يُعبَد وإنما يتمسح به المتمسح بعد أن جعله سببا لحصول البركة -يكون شركا أصغر ؟
يعني (أي شيء) ؟
أمّ (أشياء معينة) مثلا قبر رجل صالح، قبر الرسول، الكعبة ؟
وما الضابط ؟
وما حكم من يحلف بالله وحده، ولكنه لا يعد هذا عبادة ؟
ما معنى (اعبدوا الله) هل معناه وحدوه أم تقربوا إليه بالقربات كافة ؟
ما هي الحقيقة التي فرقت بين أن تكون العبادة مرة (شركا أكبر) ومرة (شركا أصغر)
أم أنّنا نقول: لا يوجد حقيقة ولكنْ هو مجرد تفريق الشارع بينهما ونحن لا ندري ما الحقيقة وراء هذا التفريق ؟
وأنا لا أسأل سؤال مجادل وإنما سؤال متعلم .