انا اذا تاملناأقوال العلماء وموقفهم من اضطراب ابن لهيعة في روايته نراهم طائفتين
الطائفة الاولي :- ضعفوه مطلقا ولم يفرقوا بين القديم والحديث لما رأوا من اضطراب ابن لهيعة من اول أمره ومنهم من أثبت احتراق الكتب ومنهم من نفوه .
الطائفة الثانية ضعفوه بعد اختلاطه وقبلوا ما كان قبل اختلاطه. منهم من راى احتراق كتبه سببا لاختلاطه ومنهم من راى أسبابا أخرى . سأورد الآن أقوالهم ثم أرجح ما اراه صوابا . ان شاء الله –